وقّعت في الرياض عدد من الشركات الوطنية السعودية، المتخصصة في الصناعات العسكرية والدفاعية، وشركات دفاع تركية، اتفاقية ومذكرتا تفاهم لتوطين صناعة الطائرات المسيَّرة والأنظمة المكونة لها داخل المملكة.
وتأتي الاتفاقية ومذكرتا التفاهم استكمالاً لعقدي الاستحواذ اللذين وقعتهما وزارة الدفاع قبل نحو أسبوعين مع شركة "بايكار" التركية للصناعات الدفاعية، الذي يهدف إلى رفع جاهزية القوات المسلحة، وتعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية.
بعد قرار المجلس العسكري الانقلابي في النيجر، الأحد، بإغلاق المجال الجوي، لم تكن هناك أي طائرات تحلق في أجواء النيجر في وقت مبكر الاثنين، وفقاً لموقع "فلايت رادار 24" لتتبع الرحلات الجوية.
ويترقب الانقلابيون في النيجر، اليوم الاثنين، رداً من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إكواس" بعدما تجاهل قادة الانقلاب في نيامي المهلة التي حددتها لهم المجموعة لإعادة الرئيس المعزول محمد بازوم إلى منصبه وإلا فإنها قد تسمح بالتدخل العسكري.
"رد فوري" على "أي عدوان"
أعلن مصدر في الرئاسة التركية أن الرئيس رجب طيب أردوغان، سيقترح مجددا على نظيره الروسي فلاديمير بوتين وساطته في تسوية الأزمة الأوكرانية، خلال لقاء الزعيمين المقبل.
وقال المصدر: "السيد الرئيس سيعرض وساطته في حل النزاع، انطلاقا من أنه لن يكون هناك رابحون في الحرب، ولا خاسرون من عملية السلام. وكما تعلمون، دعت أنقرة مرارا إلى وقف دائم لإطلاق النار في أقرب وقت ممكن والجلوس إلى طاولة المفاوضات... سنواصل جهودنا".
طالب المدعون في محاكمة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بفرض قيود على ما يمكن أن يقوله الرئيس السابق بعد أن شارك رسالة تهديد عبر مواقع الإنترنت.
وكتب ترامب، يوم الجمعة، منشوراً على شبكة تروث (Truth) الاجتماعية جاء فيه “إذا سعيت لملاحقتي، فسألاحقك!”، بعد يوم واحد فقط من دفعه ببراءته من أربع تهم في قضية تزوير الانتخابات المزعومة.
وقال المدعون في ملف المطالبة، إنهم يخشون أن يكشف ترامب عن أدلة سرية، من خلال مانشره، قائلين إنه استهدف الأشخاص المتورطين في القضية، وفق مانقله موقع “بي بي سي”.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة بلدة يعبد جنوب غرب مدينة جنين بالضفة الغربية واعتدت على الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وذكرت وكالة وفا أن قوات كبيرة للاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت منازل الفلسطينيين، واعتدت عليهم وعلى ممتلكاتهم بإطلاق الرصاص وقنابل الصوت والغاز السام.
واستشهد ثلاثة فلسطينيين اليوم برصاص قوات الاحتلال جنوب جنين، كما أصيب طفل جراء دهسه من قبل مستوطن في قرية كيسان شرق بيت لحم بالضفة الغربية.
تظاهر ممثلو عدد من الحركات الدولية والأمريكية قرب مبنى الأمم المتحدة وسط مدينة نيويورك، احتجاجاً على استمرار الدول الغربية بتسليح ودعم نظام كييف.
وذكرت وكالة تاس الروسية أن المظاهرة حملت شعار “الإنسانية من أجل السلام”، حيث تجمع أكثر من 100 شخص في الساحة المجاورة للمنظمة الأممية حاملين ملصقات كتب عليها “محادثات السلام” و”الناتو يدمر، لكن بريكس تعمر” و”أوقفوا تسليح وتمويل أوكرانيا”، إضافة إلى اقتباسات من اجتماعات القمة الروسية الإفريقية.
حدد الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف 3 شروط لتحقيق السلام في أوكرانيا ، رافضاً فكرة التفاوض مع أوكرانيا في الوقت الحالي.
وأشار ميدفيديف إلى أن أي اقتراح للسلام لديه فرصة للنجاح إذا تم استيفاء 3 ثلاثة شروط رئيسية هي: مشاركة طرفي النزاع في المحادثات، وليس كما حصل في الاجتماع الأخير الذي لم يضم روسيا ،أخذ السياق التاريخي في عين الاعتبار السياق هو على النحو التالي: دولة أوكرانيا لم تكن موجودة قبل عام 1991، فهي جزء من الامبراطورية الروسية، أخذ الوقائع على الأرض بعين الاعتبار. الوقائع هي على النحو التالي: تمر أوكرانيا بمرحلة التفكك الجزئي، فيما عاد جزء من أراضيها إلى روسيا.
«طبول الحرب النووية تدق مرة أخرى » إن عدم الثقة والانقسام آخذان في الازدياد، والشبح النووي الذي كان يلوح في الأفق على الحرب الباردة قد ظهر من جديد ، بهذه الكلمات حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش ، من أن الحرب النووية تلوح في الأفق.
وحث في رسالة بمناسبة الذكرى الـ78 للقصف الذري على هيروشيما، المجتمع الدولي على التعلم من “الكارثة النووية”، التي حلت بالمدينة اليابانية في 6 أغسطس/ آب 1945 ، وفقاً لوكالة سبوتنيك الروسية.
تشكل الأساطيل البحرية من أساسيات الهيمنة العسكرية وفرض السيطرة على المناطق البحرية المحيطة بالدول، خصوصا في مناطق المضائق البحرية الحساسة والاستراتيجية القريبة من الدول، حيث تتمتع المناطق العربية بعدد كبير من هذه المضائق البحرية.
ويتطلب الموقع ومساحات الشريط الساحلي وعدد المضائق، على الدول زيادة قدرتها البحرية بشكال يتناسب مع حساسية هذه المناطق ووضعها الاستراتيجي.
قال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في “مجموعة الأزمات الدولية” أن التحول في منطقة الشرق الأوسط إلى الدبلوماسية وتطبيع العلاقات بين دله فوائد لا جدال فيها ، لكن الصراعات المتشابكة في المنطقة “يمكن أن تكون شرارة لتفجير صراع أكبر؛ خصوصاً تلك الدائرة بين إسرائيل من جهة، والفلسطينيين وإيران وحزب الله من جهة أخرى.