الحدث

أسقطت وحدات من قواتنا المسلحة عدداً من الطائرات المسيرة للإرهابيين في أرياف حماة وإدلب وحلب.

وقالت وزارة الدفاع في صفحتها على موقع فيسبوك اليوم: “تصدت وحدات من قواتنا المسلحة العاملة على اتجاه أرياف إدلب وحماة وحلب لمحاولات التنظيمات الإرهابية الاعتداء على القرى الآمنة وبعض النقاط العسكرية بالطيران الانتحاري والمسير، ودمرت أربع طائرات”.

وأضافت الوزارة: “أسقطت قواتنا المسلحة أيضا طائرة مسيرة في منطقة جورين بريف حماة الشمالي مزودة بمحرك صاروخي يعمل بالوقود السائل ويبلغ طولها أربعة أمتار وأجنحتها ستة أمتار ومحملة بمئة كيلو غرام من المواد المتفجرة”.

أعلنت المقاومة العراقية استهدافها قوات الاحتلال الأمريكي الموجودة في القرية الخضراء بحقل العمر النفطي في دير الزور الذي تتخذه قوات الاحتلال الأمريكي قاعدة عسكرية غير شرعية لها.

وأوضحت المقاومة في بيان لها أنها “استهدفت فجر اليوم قاعدة الاحتلال الأمريكي في القرية الخضراء بالعمق السوري بطائرة مسيرة أصابت هدفها بشكل مباشر”.

وكانت المقاومة العراقية استهدفت عدة مرات قوات الاحتلال الأمريكي الموجودة في سورية والعراق، وحققت فيها إصابات مباشرة.

كشف مصدر مطلع عن أن إدارة الهجرة والجوازات في سوريا تعتزم رفع رسوم جوازات السفر العادية إلى 150 ألف ليرة سورية.

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، استهدافها مستوطنة "إيلات" الإسرائيلية، فجر اليوم، بهجومٍ نفّذته بالأسلحة المناسبة على هدفٍ في المستوطنة، مُشدّدةً على استمرارها في تنفيذ الهجمات ضد الاحتلال.

ونشرت المقاومة الإسلامية العراقية بياناً مقتضباً، تبنّت فيه استهدافها المستوطنة المُقامة على أرض قرية "أم الرشراش" الواقعة جنوبي فلسطين المحتلة.

أكد الرئيس الأسد أنه لا يمكن البحث في العدوان على غزة بمعزل عن سياق المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين سابقاً، لافتاً إلى أن استمرارنا في التعامل مع العدوان اليوم بنفس المنهجية يعني تمهيد الطريق من قبلنا لإكمال المذابح حتى إفناء الشعب وموت القضية.

وأشار الرئيس الأسد خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي عقدت في الرياض اليوم إلى أن الطارئ في قمتنا اليوم ليس العدوان ولا القتل، فكلاهما مستمر وكلاهما ملازم للكيان وسمة له، لكن الطارئ هو تفوق الصهيونية على نفسها في الهمجية.

أعلن مصدر ميداني عن اندلاع اشتباكات عنيفة في ساعات الصباح الباكر هذا اليوم الخميس بين القوات الأمريكية المحتلة و”قسد” في المناطق الشرقية من نهر الفرات.

وفي الوقت نفسه، شن الجيش السوري وحلفاؤه في محور المقاومة هجومًا من الجهة الغربية لنهر الفرات.

وذكر المصدر أن هذه الاشتباكات شهدت استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة، بما في ذلك الأسلحة المتوسطة والمدفعية الثقيلة والصواريخ. وأشار المصدر إلى أن الاشتباكات بدأت بعد العدوان الأمريكي على الأحياء الشرقية من دير الزور واستمرت حتى اللحظة.

أعلن المركز الوطني للزلازل أن محطات الرصد سجلت خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 هزة أرضية أكبرها بقدر 4.9 درجات على مقياس ريختر في لواء إسكندرون.

وأوضح المركز في منشور على صفحة الفيس بوك أن الهزة في لواء إسكندرون سجلت عند الساعة الـ 5 و32 دقيقة من صباح اليوم على بعد 77 كيلومتراً من شمال غرب إدلب.

تصدت دفاعاتنا الجوية لعدوان إسرائيلي على أهداف المزارع الممتدة بين بلدتي ‎عقربا والسيدة زينب جنوب العاصمة ‎دمشق.

وقال مصدر عسكري في تصريح لوكالة "سانا" فجر الخميس إن كيان الاحتلال الإسرائيلي نفذ قصفا استهدفت بعض النقاط العسكرية في المنطقة الجنوبية.

وذكر أنه "حوالي الساعة 50: 22 من مساء اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه بعلبك بلبنان مستهدفا بعض النقاط العسكرية في المنطقة الجنوبية".

وأكد المصدر العسكري أن القصف خلف بعض الخسائر المادية.

تصدت وحدات من الجيش العربي السوري العاملة بريفي حلب وإدلب لهجمات إرهابية بالطائرات المسيرة وأسقطت ودمرت عدداً منها.

وذكرت وزارة الدفاع في بيان لها على موقعها الإلكتروني أن “وحدات من قواتنا المسلحة العاملة على اتجاه ريفي حلب وإدلب تصدت لاعتداءات بالطيران المسير شنتها التنظيمات الإرهابية على المناطق المدنية الآمنة وبعض النقاط العسكرية”.

وأضاف البيان: إن وحدات الجيش “تمكنت من إسقاط وتدمير أكثر من عشر مسيرات ومنعها من الوصول إلى أهدافها”.

ارتفعت أسعار حليب الأطفال خلال الأسبوع الماضي بشكل كبير، حيث أصبح سعر علبة «نان» 100 ألف ليرة وهناك من يبيعها بأكثر من ذلك ومن الممكن أن تصل إلى 110 آلاف ليرة.
 
وفي حال افترضنا أن علبة الحليب تكفي الطفل الرضيع أربعة أيام، فإن الأسرة التي لديها طفل رضيع تحتاج إلى نحو 700 ألف ليرة شهرياً، ناهيك عن أسعار الحفوضات التي سجلت أسعاراً فلكية مؤخراً.
 
وأكد بعض الصيادلة، أنه لا يوجد توافر لبعض أنواع حليب الأطفال، مشيرين إلى أن هناك صعوبة في تأمين بعض الأنواع وبالتالي فإن بعض المواطنين يضطرون لشراء أنواع أخرى.