حالة جمود شبه كلي في الأسواق
منذ بداية الأزمة، ومع كل ارتفاع في سعر الصرف، تسود حالة من القلق بين السكان وتصاحبها جمود في حركة الأسواق.
يحاول معظم التجار تجنب البيع في تلك الأوقات توقعًا لمزيد من ارتفاع سعر الدولار، ويسعون للحفاظ على قيمة أموالهم من خلال شراء الدولار، مما يزيد من الطلب عليه ويؤدي إلى زيادة أسعاره.
ومع ثبات نسبي في أسعار الصرف والذهب في الوقت الحالي، يعم الجمود جميع الأسواق السورية ويشل النشاط الاقتصادي.