«تاريخ العرب العام»: موجز عن حضارة العرب والمسلمين
كثيرون من كتاب وعلماء الغرب بمختلف تخصصاتهم تحدثوا عن العرب، لكن قليلين من أنصفوهم واعترفوا بإنجازاتهم سواء السياسية أو العلمية أو الأدبية خاصة بعد ظهور الإسلام وتبني العرب له.
كثيرون من كتاب وعلماء الغرب بمختلف تخصصاتهم تحدثوا عن العرب، لكن قليلين من أنصفوهم واعترفوا بإنجازاتهم سواء السياسية أو العلمية أو الأدبية خاصة بعد ظهور الإسلام وتبني العرب له.
بعد سلسلة من الانتقادات العنيفة التي وجّهها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ووزيرا الخارجية والدفاع، للعمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش العربي السوري، مدعوماً من روسيا، وسط هجوم عنيف من الإعلام التركي الموالي، جاءت تصريحات إردوغان الأخيرة لتُثبت حدّة الخلاف التركي ــــ الروسي في موضوع إدلب. فقد اتهم إردوغان روسيا بـ«عدم الالتزام بتعهداتها التي وقّعت عليها في أستانا وسوتشي في ما يتعلق بإدلب». وقال إن صبر أنقرة نفد، وهي ستتخذ «الإجراءات اللازمة» هناك إذا استمرت العمليات.
كشف أحد المسلحين الذين أرسلتهم تركيا إلى ليبيا للقتال في ليبيا، لصحيفة “إنفستيغاتيف جورنال”، عن المزيد من الخفايا حول نقلهم وآلية تدريبهم، مشيراً إلى أنه لا يعرف من هو حفتر.
ونقلت الصحيفة عن المسلح السوري الذي أطلقت عليه اسم “أحمد” كاسم مستعار قوله: “لقد جئت للحصول على المال، لا أعلم من هو حفتر”.
أفادت وسائل إعلام معارضة بأن بعض مسلحي الفصائل التابعين لتركيا الذين تنقلهم الأخيرة من سورية إلى ليبيا يهربون إلى الأراضي الإيطالية.
ونقل “المرصد” المعارض عن أقارب هؤلاء المسلحين وذويهم أن ما لا يقل عن 17 منهم وصلوا إلى إيطاليا بالفعل، مشيرين إلى أنهم عمدوا منذ البداية إلى اتخاذ هذا الطريق جسراً للعبور إلى إيطاليا، فما إن وصلوا إلى هناك حتى تخلوا عن سلاحهم وتوجهوا إلى إيطاليا، كما أن قسماً منهم توجه إلى الجزائر على أن تكون بوابة الخروج إلى أوروبا.
كشفت ألمانيا، اليوم، عن قائمة الدول المدعوّة إلى حضور مؤتمر الحوار الخاص بالملف الليبي في العاصمة برلين، الأحد المقبل.
مع ازدياد الأوضاع في ليبيا تعقيداً جرّاء الصراع المحتدم بين حكومة «الوفاق»، التي يرأسها فائز السراج والمعترَف بها دولياً والمدعومة من تركيا وقطر، وبين قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر المدعوم من مصر والسعودية والإمارات، تبدو القاهرة بعيدة عن التدخل العسكري المباشر والمُعلَن في ليبيا، مكتفيةً بالدعم اللامحدود وغير المُعلَن لقوات حفتر التي تقول إنها أحرزت «تقدّماً كبيراً» بفضل الأسلحة المصرية والإ
في وقت تواصلت فيه الجرائم والممارسات العنصرية والعنف ضدهم في تركيا، أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن 30 ألف مهجر سوري عادوا من الأردن إلى البلاد خلال العام الجاري.
وأعلن الناطق الرسمي باسم المفوضية في الأردن، محمد الحواري، عن «عودة 30 ألف لاجئ سوري من الأردن إلى سورية»، منذ مطلع العام الحالي حتى بداية كانون الأول الحالي، وفق صحيفة «الدستور» الأردنية.
لقد أصبحت حفلات الجوائز ظاهرة عصرية واسعة الانتشار تظهر في مختلف الصناعات في شكل معارض تجارية ومؤتمرات مهنية ومسابقات تقنية وما إلى ذلك.
يرجع تاريخ صناعة الفخار السوري إلى العصور القديمة. وتشير بعض المصادر إلى شيوعه منذ الحقبة الفخارية (بين 6000 و4000 ق.م)، في عصر «النيوليت» (العصر الحجري الحديث). اليوم؛ تبدو الحسرة واضحة على وجوه جميع ممارسي المهنة ممن التقتهم «الأخبار»، خوفاً من مستقبل قاتم يهدد بخلوّ البلاد من ممارسي «أقدم حرف التاريخ»، ما لم تتحرك جهة ما، لإنقاذ فخّار سوريا، وفخارها.