أكد قائد مركز المصالحة الروسي في سوريا، فيكتور كوبتشيشين، أن المسلحين الناشطين في منطقة خفض التصعيد "إدلب" يعملون على التحضير لاستفزازات باستخدام مواد سامة ضد المدنيين، ومن ثم اتهام موسكو ودمشق باستخدام مواد سامة.
قال مصدر عسكري رفيع المستوى إن الدفاعات الجوية السورية تصدت لعدوان إسرائيلي على مواقع عسكرية شرق حلب وأسقطت القسم الأكبر من الأهداف المعادية.
وقال المصدر إن العدوان استهدف مواقع عسكرية في محيط مطار حلب ومدينة الشيخ نجار الصناعية وفي منطقتي النقارين وجبرين شرق حلب.
أقدم سائح من هونغ كونغ على خرق خصوصية فتاة فرنسية تبلغ من العمر 27 عاماً، وصورها عارية في حمام نزل أقام فيه بجوارها.
ونقلت "روسيا اليوم" عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن السائحة الفرنسية حجزت غرفة مشتركة في نزل صغير في مدينة سيدني الأسترالية، وتبين لها أن جارها في الغرفة سائح من هونغ كونغ.واضافت "روسيا اليوم" ان الفتاة لاحظت بينما كانت تستحم حقيبة صغيرة بالقرب من حوض الاستحمام، ووفقا لها، "فقد كانت في الحقيبة كاميرا مخبأة في علبة مزيل للعرق."
قال مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا إن الوضع في إدلب يتطور في اتجاه خطير، وأشار إلى أن المسلحين في إدلب يعدون مع “الخوذ البيضاء” لهجوم كيميائي جديد.
وقال نيبينزيا خلال جلسة مجلس الأمن الدولي: “تدعو لقلق كبير المعلومات الواردة حول تحضير مسلحي تنظيم “هيئة تحرير الشام” بمساعدة “الخوذ البيضاء” لتمثيليات جديدة باستخدام مواد سامة”.
أعلنت دمشق وموسكو، أمس، أن أميركا رفضت المشاركة في اجتماع تنسيقي خاص بإنقاذ النازحين المقيمين في «مخيم الركبان»، وأن قوات الاحتلال الأميركي منعت ممثلين روس وسوريين ودوليين من المرور عبر منطقة التنف للوصول إلى المخيم، في دلالة واضحة على أن واشنطن لا تريد إنهاء محنة هؤلاء النازحين الذي تحتجزهم فيه.
أقدم موظف أميركي شاب على دس مخدر "LSD" المهلوس في مشروبات زملائه في العمل مبررا فعلته بأن "طاقتهم سلبية".وبحسب ما اشارت "روسيا اليوم" فان الشاب دس المخدر الخطير في عبوات المياه وأكواب القهوة الخاصة بزملائه دون أن يشعروا بذلك.وقد حضرت الشرطة إلى مكتب الشركة الواقع في ولاية ميسوري الأميركية، عقب تلقيها اتصالا من الموظفين الذين شعروا فجأة بالدوار والرعاش.
حذرت الرئاسة الروسية اليوم من العواقب السلبية لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بضم الجولان السوري المحتل لـ “إسرائيل” مؤكدةً أنه خرق جديد للقانون الدولي.
بدورها أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اليوم أن إعلان ترامب إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي يشكل خطوة لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.
رغم إعلانها عما أسمته «هزيمة» تنظيم داعش الإرهابي، واصلت أميركا إدخال أرتال كبيرة من المعدات العسكرية إلى شمال شرق سورية البلاد، في حين رأت برلين أن «تحرير» المعقل الأخير للتنظيم في سورية «لا يلغي مهمة مواصلة مكافحته»، في إشارة إلى تأييدها استمرار احتلال أميركا لأراض سورية.
وقبل أيام قليلة، أعلنت «قوات سورية الديمقراطية – قسد»، «هزيمة» داعش، بعد إعلان أميركي مشابه، علماً أن واشنطن و«التحالف الدولي» الذي تقوده بزعم محاربة التنظيم، ربطوا على الدوام استمرار تواجدهم في سورية بمحاربة التنظيم.
أكدت وزارة الخارجية الروسية أمس أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أصبحت أداة جيوسياسية لتحقيق مصالح عدد من الدول، وذلك بعد التقرير الذي أصدرته بعثة تقصي الحقائق التابعة للمنظمة حول الهجوم الكيميائي المزعوم في مدينة دوما.
وكان مندوب سورية الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بسام الصباغ، أكد في الحادي عشر من الشهر الجاري أن التقرير النهائي لبعثة تقصي الحقائق بشأن ادعاء استخدام الأسلحة الكيميائية في دوما يوم الـ7 من نيسان 2018 تضمن تحريفاً خطيراً للحقائق على الأرض والكثير من التناقضات وعدم الاتساق، مبيناً أن التقرير خلا من الحيادية والموضوعية.
أكد المشاركون في المؤتمر العلمي التطبيقي الدولي المنعقد اليوم في موسكو تحت عنوان “سبل التعايش السلمي بين الأديان.. دور العلماء والدبلوماسيين والمهتمين بتحقيقه” أن التنظيمات الإرهابية الدولية لا علاقة لها بأي دين من الأديان على الرغم من محاولاتها التستر بلبوس الأديان لارتكاب الأعمال الإجرامية وزعزعة الاستقرار في الدول للمساعدة في تنفيذ برامج ومخططات جيوسياسية لرعاتها.