كندا

أعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين، أن بلادها بصدد فرض عقوبات تستهدف 33 من رجال الأعمال الروس وأفراد عائلاتهم.

وقالت باين إن: "الحكومة الأسترالية تعلن اليوم عقوبات جديدة على 33 من رجال الأعمال الروس وأفراد عائلاتهم المباشرين".

وأضافت أن العقوبات تعزز "التزام أستراليا بفرض عقوبات على الأشخاص الذين جمعوا ثروات شخصية ضخمة ولديهم خبرة اقتصادية، وأهميتها الاستراتيجية بالنسبة لروسيا، بما في ذلك نتيجة لصلاتهم بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين".

قالت وزيرة الدفاع الكندية أنيتا أناند، إن القوات المسلحة الكندية سلمت دفعة ثانية من المساعدات العسكرية لأوكرانيا.

وهذا الأسبوع طلبت الحكومة من البنوك إيقاف حسابات آلاف الأشخاص بدون مستند قانوني، وقامت بعض البنوك بذلك، مما يؤدي لتعريض آلاف الأشخاص للإفلاس، ولعدم القدرة على شراء الطعام، وللطرد من منازلهم بسبب عدم القدرة على دفع الإيجار أو القروض. كما أعلنت الشرطة أنها ستصادر ممتلكات من شاركوا في الاحتجاجات وستبيعها بالمزاد العلني لتغطية تكاليف مرحلة الاحتجاجات، رغم أنه لا يوجد أي قانون في كندا يسمح بذلك. عمليا تقوم الحكومة الكندية بما يشبه قيام إرهابيي سوريا بالتكبير على ممتلكات الناس لنزع ملكيتهم، ولا يقف التشابه عند هذا الحد، فالحكومة الكندية تملك "قضاة شرعيين" يستطيعون تبرير أي سلوك تقوم به، وتملك تنسيقيات إعلامية تسوق كل ما تقوم به على أنه فرض عين عليها.

حافظت النرويج على صدارة الأولمبياد الشتوي المقام على الأراضي الصينية مع انتهاء منافسات أمس بتسع ميداليات ذهبية وبقيت ألمانيا ثانية بثماني ميداليات ولكن الولايات المتحدة تضغط بوصولها للميدالية الذهبية السابعة بفضل بطلتها همفرايز التي دخلت التاريخ بتحقيقها الميدالية الأولى في هذه اللعبة الجديدة على الأولمبياد الشتوي. 
وأضافت الصين المستضيفة ميدالية ذهبية جديدة لتصل إلى الذهبية الخامسة والحال كذلك للنمسا، بينما حققت فرنسا الميدالية الذهبية الثالثة، ولم يطرأ جديد على المتوجين بالذهب أو الذين حققوا ميداليات بشكل عام. 

خلصت مشاغبة نبيل صالح الأخيرة إلى القول

قريبا سوف يتساوى الجميع أمام عدالة الحرمان.. فواجهوا مصيركم دونما صراخ بعدما فقدتم كل شيء سوى شرفكم وشجاعتكم التي أنقذت البلاد من جحافل التكفيريين.. فالأبطال لايطأطؤون أمام المجرمين..آمين

المصدر

يطرح نبيل صالح نظرته للمستقبل على أنها قدر محتوم على الجميع أن يواجهوه، وأنا أختلف معه في هذه النظرة، فأنا أعتقد أن المصير يستند على قرار الإنسان وليس على الظروف المحيطة به. ويمكنني أن أستند إلى كتابات فكتور فرانكل وستيفن كوفي لادعم رأيي، ولكن في مقالتي هذه سأتناول الموضوع من وجهة نظر الإدارة وليس من وجهة نظر فلسفية.

هناك ثلاثة استراتيجيات على الأقل يمكن اعتماد أي منها لمواجهة أية حالة تبدو مستحيلة، وهذه الاستراتيجيات هي:

عبّر وزير الدفاع التركي خلوصي أكار أمس، عن أسفه لما وصفه بحظر أسلحة "علني أو خفي" من بعض حلفاء الناتو على تركيا.

وقال خلال لقاء صحفي في العاصمة أنقرة، إن هذه الدول "تُضعف" التحالف بعدم بيع مكونات دفاعية لتركيا.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على بعض مسؤولي الدفاع الأتراك، واستبعدت أنقرة من برنامج مقاتلات أف- 35 الذي تقوده الولايات المتحدة، بعد شراء تركيا منظومة الدفاع الصاروخية الروسية المتقدمة أس- 400 بعيدة المدى.

السؤال الذي يراود الكثير منا هل يمكن للمال يمكن أن يشتري السعادة، فمنذ أكثر من 10 سنوات، خلصت دراسة تستند إلى بيانات استطلاع “غالوب” الشهير على 1000 شخص الى أن الأشخاص ذوي الدخل المرتفع أفادوا بأنهم أكثر سعادة.

ويعنى بذلك، من يصل دخلهم السنوي إلى ما يزيد عن 75 ألف دولار.

وأشار الاستطلاع إلى أنه لم تكن الرفاهية العاطفية العالية مرتبطة بشكل مباشر بالمزيد من المال.

ولم تختلف الدراسة الجديدة، التي أجريت عام 2021 كثيرا عن سابقتها، رغم أنها أكثر توسعا، إذ شملت أكثر من مليون مشارك، في الولايات المتحدة.

ذكرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، يوم السبت، أن محادثات موسعة جرت بين وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان حول الوضع في أوكرانيا.

جاء ذلك خلال اجتماع في إطار قمة مجموعة العشرين التي تعقد في روما، يومي 30-31 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، وتتألف مجموعة العشرين من المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، إيطاليا، السعودية، تركيا الأرجنتين، فرنسا، ألمانيا، الهند وإندونيسيا.

استغربت ألمانيا بشدة افتعال رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان أزمة دبلوماسية بتصريحاته حول طرد سفيرها إلى جانب سفراء تسع دول أخرى لدى أنقرة .

ونقلت وكالة فرانس برس عن المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن زايبرت قوله للصحفيين نشعر بالقلق والحيرة إزاء تصريحات أردوغان مشيرا إلى أن بلاده والدول الاخرى لم تتلق أي إخطار رسمي من الجانب التركي مضيفا نحن نتشاور عن كثب مع الشركاء المعنيين بالتهديد.

كشفت وسائل إعلام عبرية أمس الأحد، عن اندلاع حريق في سفينة شحن تابعة لشركة "زيم" الإسرائيلية كانت تحمل العديد من الحاويات التي تحتوي على مواد كيماوية، قبالة سواحل كولومبيا البريطانية في كندا.

وقالت قناة "كان" الإسرائيلية إن  حوالي أربعين حاوية سقطت في البحر جراء الحريق الذي اندلع فجر الأحد.

وأضافت: "يتعامل خفر السواحل الكندي والأمريكي، جنباً إلى جنب مع قوات الإطفاء والإنقاذ المحلية، مع الحريق وعواقبه البيئية".
وتم إجلاء ستة عشرة من أفراد الطاقم على متن السفينة، وظل خمسة آخرون على متنها لمكافحة الحريق، ولم توضح القناة الإسرائيلية أسباب الحريق حتى الآن.