أيلول (سبتمبر) 2013

نشر موقع «سي. أن. أن.» الأميركي أخيراً تقريراً عن أغرب أسماء أولاد المشاهير. نجمة التلفزيون الأميركية هولي ماديسون مثلاً،

نجا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، أمس، من محاولة اغتيال، أعلنت «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» أنها نفذت الهجوم.

أمعن الاحتلال الإسرائيلي باعماله الاستفزازية امس، بعد محاولة قوة مشاة معادية، مدعمة بجرافة وآليات مدرعة عدة، اجتياز بوابة مستعمرة «مسكفعام»، باتجاه منطقة متنازع عليها عند الطرف الشرقي لبلدة العديسة بمحاذاة السياج الشائك.

رد رئيس اتحاد علماء المسلمين الداعية المصري يوسف القرضاوي ، على مفتي مصر السابق، علي جمعة، الذي هاجمه بسبب موقفه الرافض لعزل الرئيس محمد مرسي، فاتهمه بالوقوف إلى جانب نظام الرئيس المخلوع، حسني مبارك، وتبديل موقفه بعد ثورة «25 يناير»، ثم التحول إلى «جنرال» مع من وصفهم بـ«الانقلابيين»، حسبما نقلت قناة «العالم».
وغمز القرضاوي من قناة وصف جمعة له بأنه قد أصابه الخرف، قائلاً «مازالت الأجيال تذكر يا شيخ علي موقفك من ثورة يناير، ودفاعك المستميت عن الرئيس مبارك، الذي عينك بمنصب الإفتاء، وقد سجل التاريخ دعوتك لثوار 25 يناير بالعودة إلى بيوتهم، وتحريمك الخروج على الحاكم».

كرّست جماعة «الإخوان المسلمين»، أمس، فشلها في حشد الشارع المصري ضد «ثورة 30 يونيو»، فبرغم الدعوات المتلاحقة لتنظيم تظاهرات «مليونية»، امس، تحت شعار «الانقلاب هو الإرهاب»، للمطالبة بعودة الرئيس محمد مرسي إلى الحكم، بعد شهرين على عزله، فإن الاستجابة الشعبية لهذه الدعوات جاءت معدومة، لتعكس انتكاسة غير مسبوقة في تاريخ «التنظيم القوي» الذي طالما اشتهر بقدرته على الحشد.

الخيانة الوطنية جريمة موصوفة، تتضمن مروحة من التعاملات مع العدو. وأشهر أشكال الخيانة وأبسطها التجسس والتعاون الأمني والخدمة في جيش أو جهاز معاد. وهي، غالباً، جريمة فردية. وهناك، بالطبع، الجريمة الجماعية للميليشيات المتعاونة مع الغزاة، لكن أفظع جرائم الخيانة هي التي يقوم بها المثقفون، فهي تفسد الضمير الجمعي.

أعلن القيادي في «حزب العمال الكردستاني» ألدار خليل معارضة الحزب لأي ضربة عسكرية لسوريا، انطلاقا من رفض التدخلات العسكرية الخارجية في الشأن السوري.
وقال خليل، في حوار مع صحيفة «أوزغور غونديم» الكردية الصادرة باللغة التركية، إن الحزب يقف إلى جانب حل سياسي تشارك فيه كل الأطراف المعنية بالأزمة في سوريا.

أعلن بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام، في العاصمة الأردنية عمان أمس، أن نحو 450 ألف مسيحي سوري هجروا بيوتهم، إما إلى مكان آمن داخل البلاد وإما إلى خارجها منذ اندلاع الأزمة في آذار العام 2011.

قتل 55 شخصا، على الأقل، وأصيب نحو 120 بجروح في سلسلة هجمات استهدفت مناطق متفرقة من العراق، أمس، بينها انفجار 11 سيارة في أحياء مختلفة في بغداد ومحيطها.
وقالت مصادر أمنية إن «ثماني سيارات مفخخة انفجرت بصورة منســقة بفارق زمني ضئيل في عدة أحياء متفرقـــة في بغداد ما أسفر عن مقتل 40 شخصا وإصابة أكثر من مئة آخرين بجروح».