تشرين الثاني (نوفمبر) 2016

وقع اتحاد غرف التجارة السورية مذكرة تفاهم مع غرفة تجارة كوبا بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.

وأكد الدكتور سامر الخليل معاون وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في تصريح له بعد التوقيع على المذكرة في هافانا أن هذه الخطوة تشكل حافزا إضافيا جديدا لتطوير آلية العمل المشترك بين الجمهورية العربية السورية وجمهورية كوبا كما تمثل خطوة نحو الأمام في مسيرة التعاون التي تمتد لسنوات طويلة وللتأسيس لمرحلة جديدة تسهم في تحقيق الأهداف المشتركة.

أعلنت الحكومة الايطالية الافراج عن اثنين من مواطنيها وكندي خطفوا في 19 أيلول/سبتمبر الماضي في جنوب ليبيا، مؤكدة وصولهم برحلة خاصة إلى إيطاليا.

وقالت الحكومة في بيان لها يوم السبت 5 نوفمبر/تشرين الثاني، إن المواطنين الإيطاليين دانيلو كالونيغو وبرونو كاكاتشي، والكندي فرانك بوكيا، أُفرج عنهم "بفضل التعاون الفعال مع السلطات المحلية الليبية".

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أمس أنها “ما زالت غير جاهزة” لاستئناف المحادثات مع روسيا حول الوضع في سورية.

وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اوضحت أمس أن تصرفات الأمريكيين التي لا تريد محاربة تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي “دليل واضح على حقيقة أنهم يقومون بحمايته” داعية الولايات المتحدة الى التخلص من أوهامها بشأن “إمكانية ترويض الارهابيين”.

زيارة مرتقبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين للقاهرة خلال الشهر الجاري، تحمل أجندتها العديد من الملفات بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة الأوضاع في المنطقة؛ ومن بينها الملف السوري الذي سيتصدر النقاشات بين الرئيس عبد الفتاح السيسي وبوتين في زيارة هي الثانية للرئيس الروسي في أقل من عامين.

وقف قصي زمام منتظرا مع جيرانه وعائلته وصول جثمان أخيه الشهيد أسامة زمام ليلقي نظرة الوداع الأخيرة عليه، ولم يكن في حسبانه أنه سيكون شهيدا في نفس الجنازة.

في غمرةِ احتدام معركة الموصل، وفي ذروة تحشيد كل طرفٍ لأوراقه في معركة حلب وشمالها، وما بينهما وفيهما من دور تركي مباشر، تخريباً وتشويشاً، كان الداخل التركي يشهدُ تطوراتٍ لافتة ومهمة. وكلا البُعدين، الخارجي والداخلي، من «المسألة التركية»، لا ينفصل أحدهما عن الآخر.

اغتيل، أمس، ضابط كبير في الجيش المصري قرب منزله في مدينة العريش، عاصمة محافظة سيناء حيث ينشط إسلاميون متشددون موالون لتنظيم «داعش»، وفق مصادر أمنية وطبية، في حادث هو الثاني من نوعه في أسبوعين.

ضرب زلزال بقوة 4ر6 درجات على مقياس ريختر العاصمة التشيلية سانتياغو أمس.

ونقلت رويترز عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية قولها “إن مركز الزلزال كان على بعد 42ر72 كيلومترا شمال شرق مدينة تالكا وجنوب شرق العاصمة سانتياغو وعلى عمق 56 ميلاً” دون أن يصدر تحذير من تشكل موجة مد عالية “تسونامي”.

وتعرضت تشيلي في السنوات الماضية لعدة زلازل حيث أدى زلزال عنيف قوته 3ر8 درجات في أيلول الماضي إلى سقوط 5 قتلى وإجلاء مليون شخص فيما تسبب زلزال اخر بقوة 8ر8 درجات في شباط 2010 تلاه تسونامي في جنوب وسط تشيلي بمقتل 523 شخصا و24 مفقودا وحدوث أضرار بقيمة 30 مليار دولار.

قتل جندي تركي وأصيب اثنان آخران بهجوم صاروخي في سورية أمس.

وكان النظام التركي وفي اختراق سافر للسيادة السورية اعتدى على الأراضي السورية في بلدة جرابلس ومحيطها في آب الماضي.

ونقلت وكالة فرانس برس عن الجيش التركي قوله في بيان إن “مقتل الجندي جاء إثر هجوم صاروخي” من دون أن يحدد في أي منطقة وقع الهجوم.

تجددت الاحتجاجات الشعبية في المغرب أمس على مقتل محسن فكري بائع السمك الذي قضى سحقا داخل شاحنة نفايات فيما كان يحاول إنقاذ بضاعة له صادرتها الشرطة.

وذكرت وكالة فرانس برس أن آلاف الأشخاص تجمعوا في ساحة الشهداء بمدينة الحسيمة شمال المغرب حيث قتل البائع يوم الجمعة الماضي عندما علق في مطحنة شاحنة لنقل النفايات بينما كان يحاول إنقاذ بضاعته.

ماذا بعد انتهاء هدنة حلب؟ ماذا سيليها في السياسة وفي الميدان؟ لعلها الأسئلة الأكثر إلحاحاً الآن.

أظهرت دراسة نشرتها مجلّة «ساينس» العلميّة أنّ كلّ طنٍ من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الجوّ يؤدّي إلى ذوبان ثلاثة أمتارٍ مربّعة من الجليد القطبي.
وتهدف الدّراسة، الّتي نشرتها المجلّة في عددها الأخير، إلى تنبيه الجمهور إلى المسؤوليّة الّتي تقع على عاتق كلّ فرد في مجال التغيّر المناخي. كما تهدف إلى تصحيح التّقديرات الحاليّة لأثر الأنشطة البشريّة على الاحتباس الحراري، والّتي تُشير دراساتٌ عدّة إلى أنّها أقلّ من الواقع.

في نيسان الماضي، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قراراً يمنح رئيس الوزراء الإسرائيلي مهلةً حتى 13 كانون الأول المقبل لكي يُسند لغيره الحقائب الوزارية التي يديرها بنفسه. برغم أن احتكار نتنياهو حقائب وزارية عدة، لا يخالف القوانين الإسرائيلية، إلا أنه من وجهة نظر المحكمة العليا الإسرائيلية لا يقود إلى وضع ديموقراطي.

شهدت العاصمة الأردنية عمّان أمس، عملية إطلاق نار بالقرب من قاعدة الأمير فيصل الجوية، قُتل فيها ٣ مدربين أميركيين. ولم يتضح بعد إذا كان لـ«داعش» علاقة مباشرة بالعملية، أو أن الجنود قتلوا «بنيران صديقة» بعدما رفضوا الامتثال لأوامر حرس بوابة القاعدة بالتوقف، كما أفادت الوكالة الرسمية الأردنية «بترا».

أشار قائد القوات الأميركية في الشرق الأوسط جوزيف فوتيل، في لقاء مع صحيفة «لوس أنجلس تايمز» الأميركية، إلى أن معركة الرقة ضد «داعش» ستكون أصعب من نظيرتها في الموصل، لأن «التنظيم قد رسّخ وجوده في المدينة الكبيرة، وبين سكانها المدنيين».

نقلت وكالة «رويترز»، عن مصادر في منظمة «أوبك»، أن خلافات قديمة بين السعودية وإيران طفت مجدداً على السطح في اجتماع لخبراء المنظمة الأسبوع الماضي، في وقت هدّدت فيه الرياض برفع إنتاجها النفطي و»بقوّة»، لخفض الأسعار، إذا رفضت طهران فرض قيود على منتجاتها.

«الحكومة تعمل لمصلحة محدودي الدخل، ولكن الإصلاح الاقتصادي ستكون له تكلفة». هكذا أكد رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل في مؤتمر صحافي عقده ظهر أمس مع وزراء المجموعة الاقتصادية. وأكد خلاله أن أسعار السلع سوف ترتفع نتيجة رفع أسعار الوقود.
إسماعيل أعلن أنه سيعقد اجتماعاً اليوم مع المحافظين لوضع خطة للسيطرة على الأسعار عقب القرارات الاقتصادية الأخيرة، ولكنه لَمَّحَ في المؤتمر ذاته إلى رفع قيمة تذكرة مترو الأنفاق، قائلاً: «الحكومة لن تستطيع الاستمرار في تقديم خدمة المترو بالمستوى نفسه والأسعار نفسها».

بعد أيام على تبني الخارجية التونسية للبيان السعودي الذي اتهم اليمنيين بمحاولة استهداف مدينة مكة بصاروخ بالتسي، وبالتالي اتخاذ موقف غير محق إلى جانب العدوان السعودي على اليمن، بدا أنّ السلطات التونسية قد ذهبت بعيداً أمس، بإقالتها وزير الشؤون الدينية، عبد الجليل بن سالم، غداة اتهامه علنا المدرسة الدينية الوهابية بأنها سبب الإرهاب.

دعت "الجمعية السورية البريطانية" في نشاط غير معهود منذ بدء سنوات الحرب الست، مجموعة كبيرة من الباحثين والاعلاميين الغربيين، وبعض المسؤولين السابقين، إلى مؤتمر استمر يومين بداية الاسبوع المنصرم، بغاية تسليط الضوء على "تشعبات الحرب السورية"، المستمرة منذ 2011، وفقا لما حملت الدعوة من عنوان، وذلك تحت سقف الانضباط المتعلق بقواعد "تشاثام هاوس"، والتي تمنع النقل الحرفي عن المحاضرين أو الاشارة لأقواله