الرئيس الأسد: أي تحركات غربية محتملة ستزيد زعزعة استقرار المنطقة
قال الرئيس السوري بشار الأسد، إن أي تحركات محتملة ضد سوريا لن تساهم إلا في زعزعة الاستقرار في المنطقة، مشيرا إلى أن هذا الأمر "يهدد بدوره السلم والأمن الدوليين".
قال الرئيس السوري بشار الأسد، إن أي تحركات محتملة ضد سوريا لن تساهم إلا في زعزعة الاستقرار في المنطقة، مشيرا إلى أن هذا الأمر "يهدد بدوره السلم والأمن الدوليين".
صرح قائد مركز المصالحة الروسي في سوريا، اللواء يوري يفتوشينكو، أن القوات الحكومية السورية سيطرت على مدينة دوما، التي كان يسيطر عليها سابقا المسلحون من جماعة “جيش الإسلام”.وقال يفتوشينكو للصحفيين: “اليوم كان هناك حدث هام في تاريخ الجمهورية العربية السورية، وهو رفع علم الدولة فوق مبنى مدينة دوما، والذي يشير إلى السيطرة على هذه البلدة، وتبعا لذلك على الغوطة الشرقية بالكامل”.وأضاف، سيتم إدخال وحدات
حذر الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر إدارة دونالد ترامب من تداعيات أي عمل عسكري ضد سورية وروسيا أو كوريا الديمقراطية ومن مغبة خروج الوضع عن السيطرة بما يهدد البشرية جمعاء.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن كارتر قوله: “أتمنى على الإدارة الأمريكية عدم المبالغة في إجراءاتها أو زيادة تحدياتها لروسيا وسورية وبيونغ يانغ وأن تبقى بلادنا آمنة”.
أعربت سورية عن تعازيها الحارة للجزائر قيادة وحكومة وشعبا بحادث تحطم طائرة النقل العسكرية وأودت بحياة من كان على متنها.
وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين : تعرب الجمهورية العربية السورية عن التأثر البالغ لحادث تحطم طائرة النقل العسكرية الجزائرية بالقرب من مطار بوفاريك والذي أودى بحياة من كان على متنها.
ليس في مقدور أحد ردع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الضربة العسكرية لسوريا. لكن، ليس في مقدور الولايات المتحدة حسم اتجاهات الأمور مسبقاً. كلما تعقد المشهد السياسي المحيط بالعدوان الاميركي ــــ الأوروبي، يظهر أن واشنطن ليست مبسوطة اليد في بلادنا. وأن الدولة الاقوى في العالم لا يمكنها أن تتصرف في منطقتنا كما تفعل في أي مكان آخر من العالم.
إنه المشهد عينه، يتكرر، مع تطابق المواقف والأحداث. في أواخر آب (أغسطس) 2013، كان العالم يحبس أنفاسه على وقع قرع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما طبول الحرب في سوريا، على خلفية «كيميائي الغوطة»، وسط تهليل وترحيب خليجي عربي، بهذه الضربة العسكرية، والتسويق لها على المنابر الإعلامية.
ارتفع سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الليرة السورية بشكل طفيف أمس (نحو 1 بالمئة) في تعاملات السوق السوداء، إذ سجل السعر الوسطي نحو 440 ليرة سورية، مقارنة بـ436 ليرة يوم أمس الأول، وقد تجاوز السعر مستوى 440 مرتفعاً في بعض المناطق، إلا أنه يبقى متراجعاً بنسبة تزيد على 4.3 بالمئة مقارنة بما كان عليه قبل نحو أسبوعين.
أصدر مجلس النقد والتسليف قراراً سمح بموجبه للمصرف الزراعي التعاوني بمنح قروض للمشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر بما فيها إقراض النساء الريفيات، ويأتي هذا القرار بناء على الاتفاق المالي والإداري بين الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية والمصرف الزراعي.
هي مادة غذائية لم تعرف أسعارها الانخفاض منذ سنوات، رغم ضعف الطلب عليها، فسعر الكيلو الواحد تراوح ما بين 5000 ليرة إلى 6000 ليرة، لتصبح هذه المادة منيعة على موائد معظم السوريين، ولا يتناولونها إلا بعد وضع خطة اقتصادية (خمسية) لشرائها… إنها اللحوم الحمراء، ونقصد هنا لحم العواس، وليس لحم الجاموس المستوردة… فالسوريون منذ زمن اعتادوا على تناول هذا النوع من اللحوم إلا أن السنوات العجاف السبع التي مضت
عملت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في السويداء جاهدة على إقناع المواطن ولاسيما خلال سنوات الحرب بأن أجهزتها الرقابية تلعب دور (حماية المستهلك) بشكل فعلي، إلا أنها لم تفلح بذلك، فتذمر المواطنين الدائم بسبب غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار يؤكد بكل وضوح غياب الدور الرقابي ولاسيما وسط فوضى الأسواق وحالات الاحتكار العلنية كما حصل باحتكار مادة (المتة) إضافة لانتشار ظاهرة التلاعب بالمواصف
في جولة على الأسواق في مناطق البرامكة والشيخ سعد والصالحية وشارع الثورة، سجلت انتشار العديد من الأغذية المكشوفة كالحلويات والمخللات بأنواعها وبسكويت الأطفال والذي وضع تحت أشعة الشمس مكشوفاً من دون أي غطاء إضافة إلى الألبان والأجبان بكل أنواعها التي وضعت جميعها على الأرصفة في الشوارع الرئيسة من دون أي رقابة عليها، فهي تلعب دوراً كبيراً في انتشار الأمراض المعدية وجلب الأضرار والمخاطر الصحية بين ا
أكدت المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية الدكتورة بثينة شعبان أن استعراض القوة الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية والغرب على سورية وحلفائها في محور محاربة الإرهاب يندرج في إطار الحرب النفسية ويعكس فشل أدواتهم أمام الانتصارات الكبيرة التي حققها الجيش العربي السوري في الغوطة الشرقية.
شهدت الحرب الكلامية بين الجانبين الروسي والأميركي تصاعداً غير مسبوق، اليوم، في ظل مواصلة الرئيس دونالد ترامب تهديده ووعيده، متعهّداً أن الصواريخ «قادمة» لضرب سوريا. وقال هذا الأخير، عبر «تويتر»: «تعهّدت روسيا بضرب جميع الصواريخ الموجهة إلى سوريا. استعدي يا روسيا لأنها قادمة وستكون جميلة وجديدة وذكية! عليكم ألا تكونوا شركاء لحيوان يقتل شعبه بالغاز ويتلذذ بذلك».
نقلت مواقع معارضة عن «لجنة المفاوضات» في مدينة الضمير، أنه جرى التوصل إلى اتفاق مبدئي مع الوفد الحكومي والروسي، على مصالحة في المدينة تتضمن خروج المقاتلين وبقاء من يريد تسوية وضعه. ونشرت بياناً للّجنة، يوضح أنّ الاتفاق عُقد خلال اجتماع في مطار الضمير العسكري مع الجانب الروسي، ونص على إنشاء لجنة لتنظيم عملية تسجيل من يرغب في الخروج أو البقاء.
بلغت كميات الخضار الشتوية المسوقة إلى الأسواق المحلية في محافظة الحسكة مع انتهاء عمليات التسويق 14 ألف طن من كافة أصناف الخضار.
في سبيل تسهيل حصول المواطنين على مستحقاتهم من المواد المدعومة وتخفيف الهدر والتلاعب، وبعد أكثر من شهر على بدء توزيع البطاقة الذكية في المحافظة وافتتاح عدة مراكز متنقلة وثابتة
أفادت صحيفة Los Angeles Times الأمريكية بأن البنتاغون قلق من احتمال نشوب حرب بين روسيا والولايات المتحدة في حال تدخل الأخيرة عسكرياً في سوريا.
وجاء في مقالة نشرتها الصحيفة في عددها اليوم الأربعاء، أن إقدام الرئيس دونالد ترامب على توجيه ضربة مكثفة إلى سوريا سيعني ازدياداً كبيراً لاحتمال اندلاع نزاع مسلح مع روسيا.
يعتقد الكثير من الناس أن الجرائم الإلكترونية بسيطة تقتصر على ذم وشتم وإبتزاز ونصب وإساءة لكنها في الحقيقة جرائم لا تقل خطورتها عن الجرائم العادية وتكاد تكون أخطر أو خيوط في بعض الأحيان لجرائم تتعلق بالإرهاب والتهريب والاغتصاب ولاسيما في السنوات السبع الماضية حيث لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دوراً كبيراً في هدم الكثير من المجتمعات وهذا ما تؤكده الجريمة التي تتحدث عن قصة شابة تقدمت بشكوى ضد خطيبها مدعيةً فيها أنه استخدم صورها الشخصية الخاصة لابتزازها بعد فسخ الخطوبة التي دامت شهر واحد فقط وإقامة علاقة غير شرعية والحصول على مبلغ من المال، لكن المفاجأة الحقيقية خلال التحقيق كانت بما تضمنه جهازه
ذكر ممثل روسيا لدى منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية أن الأمانة الفنية للمنظمة أعربت عن استعدادها لإرسال خبرائها إلى مدينة دوما السورية قبل نهاية الأسبوع الجاري.
قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في اتصال هاتفي مع رئيس أمريكا دونالد ترامب، إنها تحتاج للمزيد من الأدلة على استخدام الكيميائي بسوريا قبل الانضمام للحملة العسكرية المتوقعة.
ونقلت صحيفة “تايمز” عن ماي: “بريطانيا بحاجة إلى مزيد من الأدلة على الهجوم الكيميائي الذي من المحتمل أن يكون ارتكبه نظام الأسد، قبل الانضمام إلى الضربة العسكرية ضد سوريا”.