ماذا يترتب على خلاف بايدن ونتنياهو؟
تجلى قرب إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى قيادة الحرب على غزة واضحًا، في التبني الكامل الروايةَ الإسرائيليةَ، ووصف ما جرى بأنه إرهاب ودعشنة، وإحضار حاملات الطائرات للمنطقة، وتشكيل جسر جوي من المساعدات العسكرية، والتزويد بالعتاد، وإرسال نخبة من قوات التدخل السريع، فضلًا عن حضور الرئيس ووزير خارجيته أنتوني بلينكن، ووزير دفاعه أوستن مارتن، اجتماعات مجلس الحرب الإسرائيلي، والتأكيد بشكل دائم على ما سُمي “حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها”، وأنه لا وقفَ لإطلاق النار إلا بتحقق أهدافها، وهي: القضاء على حركة حماس، واستعادة الأسرى.