بريطانيا
القشعريرة ورفّة الجفن: برد وقلق وانفعالات
القشعريرة ورفة الجفن ظاهرتان نواجههما بشكل متكرر في حياتنا. فماذا تعرف عنهما؟ إذا خطر ببالك سؤال ما يتعلق بإحدى هاتين الظاهرتين أو بكليهما فما عليك إلا أن تحزم مخيلتك لتتابع معنا هذه الرحلة القصيرة في رحاب المعرفة.
القشعريرة هي تغير عابر لاإرادي يطرأ على الجلد فيصبح خشن الملمس يشبه في شكله جلد الدجاج. ويحدث هذا التغير نتيجة أمر صادر من الجهاز العصبي بعد التعرض لحافز ما يؤدي إلى تقلص طارئ في العضلات الصغيرة المتصلة بمنابت الشعر فترتفع هذه الأخيرة عن مستوى سطح الجلد لتظهر على هيئة حبوب ناعمة صغيرة إضافة إلى انتصاب الشعر.
مجلس الأمن يتبنى قرارا بالإجماع بشأن الأسلحة الكيميائية في سورية
تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا بالإجماع حول الأسلحة الكيميائية السورية لا يهدد سورية بعمل عقابي تلقائي إن لم تمتثل للقرار.
طياران ينامان خلال رحلة
اعترف طيار ومساعده بأنهما ناما خلال رحلة طيران في قمرة القيادة وفي الوقت ذاته، خلال رحلة طويلة داخل بريطانيا.
وقرر الطيار ومساعده أن يأخذا قيلولة لكل منهما لمدة 20 دقيقة خلال رحلة الطائرة «إيرباص إيه 330»، التي كانت تقل 325 شخصا في 13 آب الماضي، لكن بعد إقلاع الطائرة بساعتين غاصا في النوم، ليتركا الطائرة بقيادة الطيار الآلي بدون أي قائد يسيطر عليها في حالة الطوارئ.
وجاء إقرار الطيارين بالواقعة أمام هيئة الطيران المدني، ملقيين باللوم على طول ساعات العمل في ذروة موسم الإجازات الذي لم يمنحهما فرصة للنوم أكثر من خمس ساعات خلال رحلات متواصلة تستغرق 36 ساعة.
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تبحث اليوم موضوع الأسلحة الكيميائية في سورية
الأسد:العالم سيكون أفضل عندما تتوقف الولايات المتحدة عن التدخل في شؤون الدول الأخرى
أكد السيد الرئيس بشار الأسد في مقابلة مع قناة أمريكا اللاتينية تيلي سور أن السوريين اليوم أكثر تمسكا بالدفاع عن وطنهم من قبل بكثير لافتا إلى أن العمليات الإرهابية ومنها التي تأتي بتمويل وتحريض من الخارج هدفها إيصال السوريين إلى اليأس الكامل ولكنها كانت تعطي تأثيرات معاكسة.
مظلة دولية اليوم لـ«جنيف 2» في نهاية ت1
عودة سورية إلى جنيف نهاية تشرين الأول المقبل. الموعد المفترض يسعى الروس إلى استصدار إعلان بعقده قبل غروب تشرين الأول، من وزراء خارجية الخمس الكبار في مجلس الأمن في اجتماعهم النيويوركي اليوم.
روحاني يطرح خريطة طريق للتخلص من السلاح النووي
اتفاق على مشروع قرار وإعلان موعد جنيف غداً وبعثة الكيماوي تبدأ أعمالها
اعتدل الموقف الديبلوماسي الاميركي قليلا. او هكذا بدا امس بعد اللقاءات المتعددة، الثنائية والخماسية، على هامش اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة. اعاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ترويض الهجمة الديبلوماسية الاميركية بقيادة نظيره الاميركي جون كيري، وجلبها الى بيت الطاعة المتمثل بالتفاهمات الكيميائية المبرمة بينهما في جنيف قبل عشرة ايام.
«5+1» تجتمع اليوم بحضور ظريف وكيري
لا يزال النشاط الديبلوماسي المكثف للوفد الإيراني موضع اهتمام ومراقبة في الأمم المتحدة من قبل البعثات ووسائل الاعلام. وتتفاوت ردود الأفعال على خطاب الرئيس الإيراني حسن روحاني الذي حدد فيه اسس العلاقة مع المجتمع الدولي والغرب تحديداً، وأكد على أن إيران لا تريد الحصول على سلاح نووي.
وتعرب الدول الغربية، التي كانت علاقاتها متباعدة مع إيران، عن تفاؤل حذر. وفي حديث إلى «السفير»، قالت المتحدثة باسم البعثة البريطانية لدى الأمم المتحدة إيونا توماس إن «ما يحصل هو بالتأكيد إشارة مشجعة، لكنه ليس اختراقاً، وسنرى كيف سيكون الاجتماع (اليوم الخميس) في مجموعة الست».