«قمة موسكو» على إيقاع الانسحاب الأميركي من سورية
لم تخرج القمة الروسية ـــ التركية أمس عن عادات سالفاتها في تعويم خطوط التفاهمات العامة بين أنقرة وموسكو في الشأن السوري، بعيداً عن الغوص في تفاصيل مسار التعاون الطويل بينهما، بما حمله ـــ وقد يحمله مستقبلاً ـــ من نقاط تباين أو خلافٍ في المقاربة والأهداف.