تل أبيب

الموقع
24-09-2020

طائرة تابعة للكيان الإسرائيلي تُقل شخصيات رسمية تتوجه إلى البحرين عبر الأجواء السعودية

أفادت وسائل إعلام مختلفة، بتوجه وفد من الكيان الإسرائيلي إلى البحرين من أجل مواصلة المباحثات حول تفاصيل التطبيع بين المنامة و”تل أبيب”، وذلك في أول رحلة جوية مباشرة عبر الأجواء السعودية.

19-09-2020

خلاف بين العائلة الحاكمة في السعودية والسبب «التطبيع» ؟!

تحدثت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أراد أن يوقع اتفاق تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين، إلا أن والده الملك سلمان عارض ذلك.

ووفقاً لمقال نشرته الصحيفة، فإن هناك خلافات بين بن سلمان والعاهل السعودي بخصوص "تطبيع العلاقات مع إسرائيل".

وأضافت الصحيفة إن «الملك سلمان بن عبد العزيز، لطالما أيد لسنوات عديدة مقاطعة إسرائيل والمطالبة بدولة فلسطينية مستقلة إلا أن بن سلمان يريد إقامة علاقات تجارية مع إسرائيل، وإنشاء جبهة موحدة ضد إيران، وتجاوز الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني لأنه نزاع صعب».

19-09-2020

اتفاقية التطبيع تهدد قناة السويس

تتسارع التطورات والعلاقات الاقتصادية بين إسرائيل والإمارات بعد توقيع اتفاقية التطبيع بينهما، لقد أظهر موقع "غلوبس" المختص بالاقتصاد الإسرائيلي بأن مسؤولين إسرائيليين أجروا خلال الأيام الماضية مباحثات في الإمارات، لإقامة خط أنابيب نفط ومشتقات، يمتد من السعودية إلى ميناء إيلات على البحر الأحمر، مما أثار تساؤلات حول مدى تأثر قناة السويس المصرية بتداعيات التطبيع بين تل أبيب وبعض دول الخليج.

19-09-2020

ترامب في حمى الملا عمر

في الذكرى التاسعة عشرة لهجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001، التي نفذها تنظيم "القاعدة"، الذي كان يتخذ من أفغانستان المحكومة من حركة "طالبان" عامذاك، أشرف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في الدوحة على شروع الحكومة الأفغانية في مفاوضات مع الحركة، لتقاسم السلطة.

هل هي محض صدفة إختيار التوقيت، أم أن الأمر أملاه عامل الوقت الضاغط على الرئيس الأميركي دونالد ترامب المقبل على إنتخابات 3 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل بشعبية متدنية بفعل كورونا ونتائجها المدمرة على الإقتصاد، وليس بسبب “كاريزما” المرشح الديموقراطي جو بايدن.

18-09-2020

«إشبين» حفل التطبيع: ترامب يستعجل السعودية

لا يترك الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مجالاً لحلفائه في الرياض لالتقاط الأنفاس؛ إذ بات يذكّر هؤلاء، بمناسبة ومن دونها، بأنه ينظر إلى الساعة، وبأن تأخُّرهم عن اللحاق بقاطرة التطبيع ربّما يؤثّر في فرص إعادة انتخابه. الابتزاز نفسه، منذ ما قبل انتخاب ترامب، وبعده، بدءاً مِن «حلْب» الدولة الغنية، إلى تهديدها بأمنها تارةً لخفض أسعار النفط، وتارةً أخرى لرفعها، وصولاً إلى تذكيرها بأنه هو من أنقذ «مؤخّرة» ابن سلمان في أعقاب جريمة اغتيال خاشقجي. لكن الابتزاز الصريح يقابله انبطاح تحاول السعودية الإيحاء بأنه قدرٌ لا هروب منه.

15-09-2020

وثيقة استخبارية إسرائيلية: التطبيع ممكن مع السعودية وعُمان

إضافة إلى الإمارات والبحرين، تبرز كلّ من السعودية وعُمان كدولتين من الممكن التعاون بينهما وبين إسرائيل بعد توقيع اتفاقيات معهما. هذا ما أظهرته وثيقة أصدرتها وزارة الاستخبارات الإسرائيلية، ونشرتها أمس صحيفة «يديعوت أحرونوت». بحسب الوثيقة، فإن «تل أبيب تجري حواراً مع المنامة والرياض ومسقط انطلاقاً من مصالح أمنية وسياسية واقتصادية مشتركة»، وهذا الحوار هو «جزء من التغيير الحاصل في المنطقة، والذي لا يربط بين التطبيع وحلّ القضية الفلسطينية».

15-09-2020

عرب ترامب: خيانة مجانية

تُتوّج الإمارات والبحرين، اليوم، تاريخاً طويلاً من العلاقات مع كيان العدو الإسرائيلي بتوقيع «اتفاقَي سلام» مع بنيامين نتنياهو، يرعاهما دونالد ترامب. يمضي آل زايد وآل خليفة في تنفيذ مهمّة أميركية - إسرائيلية فحواها استنقاذ ترامب انتخابياً وتخليص نتنياهو سياسياً، وفي الصورة الأعمّ تكريس التطبيع أمراً واقعاً وقدراً لا مناص منه لـ»تقدّم شعوب المنطقة وازدهارها».

03-09-2020

خطوة سعودية لصالح الكيان الإسرائيلي و”نتنياهو” يصفها بـ”الاختراق الضخم”

رحّبت السعودية بمرور الطيران “الإسرائيلي” في أجوائها، وأعلنت عن موافقتها الرسمية على السماح لخطّ الطيران الثابت بين الكيان الإسرائيلي والإمارات بالمرور عبرها.

ونقلت وكالة “واس” السعودية أمس الأربعاء، عن مصدر مسؤول في الهيئة العامة للطيران المدني، أنه “صدرت موافقة الهيئة على الطلب الوارد من الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتية، والمتضمّن الرغبة في السماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إلى الإمارات والمغادِرة منها إلى الدول كافة”.

02-09-2020

تهدئة بوساطة قطرية: المقاومة تمهل العدوّ شهراً

على أبواب إكمال التصعيد الأخير في قطاع غزة شهره الأول، وبعد تدخّل الوسطاء المصريين والقطريين والأمم المتحدة، تمّ التوصّل إلى تهدئة في القطاع، وفق ما أُعلن في وقت متأخر من مساء أول أمس، إذ صدر بيان عن حركة «حماس» جاء فيه أنه «بعد جولة حوارات واتصالات كان آخرها ما قام به الممثل القطري السفير محمد العمادي، تمّ التوصل إلى تفاهم لاحتواء التصعيد ووقف العدوان الصهيوني على شعبنا». وهذه المرّة، «سيتمّ إعلان عدد من المشاريع التي تخدم أهلنا في قطاع غزة، وتساهم في التخفيف عنهم في ظلّ موجة كورونا... فضلاً عن عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل التصعيد»، وفق البيان.