روسيا
مناورات روسية في بحري البلطيق و المتوسط تحت مسمى " درع المحيط 2019 "
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن مناورات "درع المحيط 2019" انطلقت في بحر البلطيق في صباح الأول من آب.
وتعتبر هذه المناورات هي الأوسع في تاريخ روسيا. وتشارك فيها 49 سفينة وزورقا حربيا و20 سفينة مساندة و58 طائرة وأكثر من 10 آلاف عسكري.
وتهدف مناورات "درع المحيط 2019" إلى التأكد من مدى جاهزية القوات البحرية الروسية للدفاع عن الوطن وتعزيز مهارات قيادة القوات.
واشنطن تقدم طلبا لـ«تحقيق أممي» حول تصعيد إدلب
دفعت الولايات المتحدة الأميركية وحلفاؤها بطلب جديد إلى مجلس الأمن للتحقيق في «استهداف المنشآت المدنية» في إدلب.
وأعلنت الأمم المتحدة، أمس، أن أمينها العام أنطونيو غوتيريش «يتعامل بمنتهى الجدية (مع الطلب)... وهو في انتظار المشورة القانونية في شأنه».
روسيا تستعد لأكبر إنزال جوي في التاريخ الحديث
قالت وزارة الدفاع الروسية إن قوات المظلات ستنفذ أكبر عملية إنزال خلال تدريباتها المندرجة في إطار مناورة "سينتر 2019" الاستراتيجية.
ونقلت سبوتنيك أن خطة التدريبات تتضمن إنزال المظليين في منطقة جبلية سهلية وقيامهم بمهاجمة وتدمير منشآت العدو الافتراضي كالمطار العسكري الميداني ولن يعرف المظليون وطيارو الطائرات التي تنقلهم مكان الإنزال حتى اللحظة الأخيرة.
وقالت صحيفة "ازفستيا" إن روسيا لم تعرف عملية إنزال كهذه منذ عام 1981 حينما نفذت قوات روسيا والجمهوريات السوفيتية المتحدة الأخرى مشروعها التدريبي الاستراتيجي بمشاركة 100 ألف عسكري من جميع أفرع القوات المسلحة تقريبا.
الميليشيات تتراجع.. وتعلن مشاركتها في «أستانا 13»
تراجعت الميليشيات المسلحة عن اشتراطها، وأعلنت مشاركتها في الجولة المقبلة من محادثات أستانا التي تبدأ غداً في العاصمة الكازاخية نور سلطان، فيما يبدو أنها تلقت تعليمات جديدة من مشغليها.
وذكر المتحدث باسم وفد الميليشيات المسلحة إلى أستانا، المدعو ياسر عبد الرحيم، في مؤتمر صحفي أمس، بحسب مواقع إلكترونية معارضة، أن وفد الميليشيات المسلحة سيشارك في جولة أستانا.
وأشار عبد الرحيم، إلى أن وفد الميليشيات سيذهب بهدف ما سماه «الدفاع عن عدة مطالب»، منها إيقاف العملية العسكرية التي يقوم بها الجيش العربي السوري ضد الإرهابيين في مناطق الشمال، والإفراج عن ما يسمى «المعتقلين».
تصعيد جديد في مجلس الأمن حول إدلب
شهد مجلس الأمن، أمس، جولة تصعيد جديدة ضد موسكو، عبر اتهامات كالتها لها واشنطن وحلفاؤها، بدعم هجمات ضد أهداف مدنية في منطقة «خفص التصعيد» في إدلب ومحيطها.
وركّزت كلمات ممثلي الدول الحليفة للولايات المتحدة على انتقاد الأداء الروسي، والتأكيد أن مطلب المشاركة في إعادة إعمار سوريا «غير مقبول بينما النظام يدمرها بدعم من موسكو».
«غارديان»: ترحيل جماعي للمهجرين السوريين من تركيا ولبنان
أكدت صحيفة «غارديان» البريطانية، أن السلطات التركية واللبنانية أطلقت في الأسابيع الأخيرة حملة لترحيل مئات المهجرين السوريين إلى مناطق في بلادهم، بعد أن غرر بهم نظام رجب طيب أردوغان، على حين تطبق الحكومة اللبنانية قراراً يقضي بإعطاء الأولوية للعمالة اللبنانية.
من «المخلب» إلى «المنطقة الآمنة»: الأكراد بين مخاوف تركيا وطموحاتها
بعد فشل مشروعها في إقامة «عثمانية» موسّعة على امتداد المنطقة العربية، تحاول تركيا بقيادة حزب «العدالة والتنمية» إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وإعادة تعويم دورها لاعباً ميدانياً وسياسياً في قضايا المنطقة ككل. من هنا، كان انخراطها المباشر في الحرب الليبية بنحوٍ يعيد صورة انخراطها الواسع والمستمر في الأزمة في سوريا، وكذلك جهودها التي لا تتوقف من أجل نشر قواعد عسكرية في أكثر من مكان، من قطر إلى الصومال ومن جيبوتي إلى السودان، فضلاً عن القوقاز والبلقان.
طائرات مراقبة أمريكية و إيطالية فوق روسيا
أعلن القائم بأعمال رئيس المركز الوطني الروسي لشؤون التقليل من الخطر النووي العقيد رسلان شيشين بأن أمريكا وإيطاليا ستقومان برحلة مراقبة فوق روسيا في الفترة من 29 تموز حتى 2 آب بموجب اتفاقية" الأجواء المفتوحة" من مطار كوبينكا الروسي.
وتستطيع طائرات أمريكية أو روسية، غير مسلحة، أن تحلق في أجواء الدولة الأخرى، بموجب اتفاقية الأجواء المفتوحة، التي تم إقرارها عام 1992 في العاصمة الفنلندية هلسنكي من قبل 27 دولة.
1500 منحة دراسية لسورية قدمت من 8 دول
كشفت مصادر رسمية في وزارة التعليم العالي أن عدد المنح الدراسية من عدة دول مقدمة للطلاب السوريين في المرحلة الجامعية الأولى والدراسات العليا تصل إلى 1500 معظمها من الهند.
وقدمت الهند منحا بمعدل 600 منحة سنوياً، وروسيا بمعدل 500 إضافة إلى 200 من إيران، و40 منحة من مصر، إضافة إلى منح مقدمة من هنغاريا والصين وعدد محدود من سلطنة عُمان والكويت.
وأكدت المصادر أن دول روسيا والهند وإيران عوضت جزءاً كبيراً من المنح التي ذهبت وحرم الطلاب السوريون منها نتيجة ظروف الأزمة، موضحة أن المنح انحصرت بنحو 8 دول حالياً مقارنة مع أكثر من 20 دولة قبل الأزمة.