فرنسا

استقبل رئيس الحكومة الليبية، عبد الحميد الدبيبة، أمس وفداً أميركياً رفيع المستوى، ضم مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، جوي هود، إثر وصوله إلى العاصمة طرابلس.

وأفادت منصة «حكومتنا» التابعة للحكومة الليبية عبر موقعها الإلكتروني، بأن الدبيبة استقبل في مقر ديوان وزارة الدفاع في طرابلس وفداً أميركياً وصل إلى البلاد اليوم يضم هود، ومبعوث الولايات المتحدة وسفيرها إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، ومستشار وزارة الخارجية الأميركية، ديريك شوليت، وموظفين في البيت الأبيض.

قال أحمد الحلاق شيخ كار حرفة صناعة الزجاج اليدوي، وصاحب آخر ورشة للنفخ في الزجاج، إنه مضطر لإغلاق ورشته خلال أيام قليلة، وذلك بعد الانتهاء من تجهيز آخر طلبية متفق عليها مع أحد زبائنه، وذلك بسبب عدم توفر الوقود.

وأوضح الحلاق أن فرنه (الذي يعد أصغر فرن استخدم لصناعة الزجاج بتاريخ المهنة) يحتاج 180 ليتر مازوت يومياً، و5,000 ليتر شهرياً، وبيّن أن مخصصاته من الوقود تبلغ 4,500 ليتر شهرياً، لكنه لم يستلم سوى دفعة واحدة طلية العام الجاري، وكانت الدفعة 4,000 ليتر واستلمها منذ ما يزيد عن 3 أشهر.

وقّع رئيس الجمهورية ميشال عون، والرئيس المكلّف نجيب ميقاتي، مرسوم تشكيل الحكومة الجديدة، في حضور رئيس مجلس النواب نبيه بري.

أجرت كوريا الجنوبية بنجاح تجربة إطلاق صاروخ باليستي محلي (SLBM) من غواصة جديدة، لتصبح ثامن دولة في العالم تمتلك مثل هذا السلاح.

وأفادت وكالة "يونهاب" الكورية، اليوم الثلاثاء، نقلا عن مصادر عسكرية، بأن وكالة التنمية الدفاعية (ADD) أجرت اختبارا لإطلاق صاروخ تحت الماء من غواصة من نوع "دوسان آن تشانغ-هو"، الأسبوع الماضي، بعد عمليات إطلاق ناجحة من بارجة الشهر الماضي.

وتم تجهيز الغواصة المطورة محليًا فئة 3000 طن بستة أنابيب إطلاق عمودية.

بين مدبر أصدر أوامره من الحدود السورية العراقية حيث كان يسيطر تنظيم "داعش" الإرهابي، ووحدات مدربة في معسكرات، وخلية نائمة في بروكسل، تم التحضير لاعتداءات 13 نوفمبر 2015 في باريس.

اعترفت وكالة “بي بي سي” البريطانية أن الفيلم الوثائقي الذي أذيع عبر قناتها “راديو 4” عن هجوم مزعوم بالأسلحة الكيماوية في سوريا يحتوي على أخطاء خطيرة.

ويأتي الاعتراف، بحسب صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، بعد أن “أيدت وحدة الشكاوى التنفيذية في الوكالة احتجاجاً قاده الكاتب الصحفي بيتر هيتشنز”.

سومر سلطان:

على رغم الأسئلة الكثيرة التي أحاطت قمّة بغداد والدوافع التي حدَت بالمسؤولين العراقيين إلى عقْدها لـ«لمّ شمل» دول الإقليم تحت مظلّة حكومة مصطفى الكاظمي، بدا جليّاً أن الدول المشاركة في المؤتمر الذي لم تُدعَ إليه سوريا، لم تكن على مسافة واحدة من نوايا العراق، وتطلُّعه إلى لعب دور «مُتخيَّل» في منطقة يقول إن صراعاتها انعكست سلباً على استقراره.

أكد مصدر في مجلس الأمن الدولي أن المجلس لا يبحث حاليا إمكانية إرسال قوات لحفظ السلام إلى أفغانستان.

وقال: "في الوقت الحالي، لا يناقش مجلس الأمن الدولي مسألة إرسال بعثة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة إلى أفغانستان، ولاسيما إلى كابل".

وأضاف: "تجري حاليا مناقشة مشروع قرار أعدته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، يهدف إلى ضمان مغادرة المواطنين الأفغان الذين يريدون مغادرة البلاد بطريقة آمنة، مع وصول آمن وموثوق".

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن فرنسا ستُبقي قواتها في العراق، "في إطار عمليات مكافحة الإرهاب، ما دامت الحكومة العراقية تطلب ذلك، وسواء قرّرت الولايات المتحدة سحب قواتها، أو لا".

كلام ماكرون جاء في مؤتمر صحافي السبت 29/8/2021، في العاصمة العراقية بغداد، على هامش "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة"، بحيث حضر عدد من زعماء دول الشرق الأوسط المؤتمر الذي يستضيفه العراق.