يمر بمحاذاة كوكب الأرض يوم غد كويكب صغير قطره 600 متر، حسبما تحدثت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» التي أكدت أن خطر ارتطامه بالأرض معدوم.
وجاء في بيان: «رغم عدم وجود أي إمكانية لوقوع اصطدام، إلا أن المسافة التي ستفصله عن الأرض ستكون صغيرة جداً نسبة لحجمه».
وسيمر الكويكب قرب الأرض بعد مروره قرب الشمس، في طريقه إلى جوار كوكب المشتري قبل أن يعود مجدداً إلى وسط المجموعة الشمسية.
المصدر: أ ف ب
أعلن مكتب برنامج الفضاء المأهول الصيني أمس أن الصين ستطلق أول مركبة شحن فضائية في غضون أسبوع.
يخطط فريق من العلماء اليابانيين لأن يصبحوا أول الواصلين إلى طبقة الوشاح الأرضية، والصخور المنصهرة الواقعة على بعد 6 كم تحت سطح الأرض.
وقال الباحث، ناتسو آبي، المشارك في المشروع: “في حال وصلنا إلى طبقة الوشاح الأرضية السفلى، سنعرف تاريخ الأرض بأكمله، وهذا هو هدفنا من البحث”.
وستشرف الوكالة اليابانية لعلوم وتكنولوجيا الأرض البحرية (JAMSTEC)، على المشروع الضخم الذي سيشهد عمليات حفر ضخمة على عمق 4 كم ضمن المحيط، قبل الحفر مسافة 6 كم من قشرة الأرض للوصول إلى الهدف النهائي.
أكد علماء الكواكب الأميركيون أن القمر امتلك حقلا مغناطيسيا منذ 3 مليارات عام، ونشرت مجلة "Earth and Planetary Science Letters" مقالا بينت فيه أن القمر امتلك حقلا مغناطيسيا خاصا به حسب العلماء على مدى مليار عام تقريبا، ويمكن مقارنته بالحقول المغناطيسية لدى كواكب أخرى.
ويعتقد العلماء أن باطن القمر كان نواة منصهرة ساخنة، من الحديد والنيكل مع شوائب من الكبريت والكربون، وكانت عملية بلورة تلك المادة تؤدي إلى انبعاث الحرارة، التي تسببت في تشكيل تيارات من المادة الساخنة في جوف القمر وظهور الحقل المغناطيسي فيه.
كشفت ناسا من خلال المؤتمر الذي عقدته أمس، عن بعض أقوى الأدلة حول احتمال وجود الحياة الغريبة في الكون المحيط بنا، وذكرت وكالة الفضاء الأميركية انه تم عمليا اكتشاف جميع العناصر اللازمة للحياة في مكان واحد، ضمن نظامنا الشمسي، على أحد أقماركوكب زحلالجليدية.
وعُثر على عنصر الهيدروجين لأول مرة على قمر، إنسيلادوس (Enceladus)، وذلك من قبل مركبة ناسا الفضائية، كاسيني، بعد 13 عاما من استكشاف زحل، ويعد العثور على الغاز، الجزء الأخير من اللغز بعد اكتشاف المياه في محيط تحت سطح إنسيلادوس، وهذا يعني أن القمر السادس لزحل، قد يتضمن نفس الكائنات وحيدة الخلية، التي بدأت الحياة على كوكب الأرض.
توقعت وكالة حكومية أمريكية للأرصاد الجوية احتمال حدوث ظاهرة النينيو في النصف الشمالي من العالم في أواخر الصيف أو في الخريف.
وقال مركز تنبؤات المناخ، وهو وكالة تابعة لهيئة الأرصاد الوطنية، في توقعاته الشهرية إن أحوالا جوية محايدة من المرجح أن تستمر على الأقل حتى الربيع مع تزايد فرص حدوث النينيو في النصف الثاني من 2017. وأضاف أن تلك الفرص تصل إلى 50 بالمئة في الفترة من أغسطس/ آب حتى ديسمبر كانون الأول.
وانتهت آخر ظاهرة للنينيو، التي ترتفع فيها درجات الحرارة المياه في شرق ووسط المحيط الهادي وتحدث في العادة كل بضعة أعوام، في 2016 وجرى الربط بينها وبين تدمير محاصيل وحرائق وسيول.
أفاد باحثون أميركيون في دراسة أجروها في جامعة "أيوا ستيت" الأميركية أن "العدو والركض يطيلان العمر وأن كل ساعة يعدو فيها الإنسان أسبوعياً تؤدي إلى زيادة عمره بنحو سبع ساعات كاملة".
عثر العلماء على "بقعة باردة" وأكثر ارتفاعا علىكوكب المشتري، تمتد على مسافة 24 ألف كم مع عرض يبلغ 12 ألف كم.
وتتواجد هذه البقعة في الغلاف الجوي العلوي، وهي أكثر برودة من المناطق المحيطة الساخنة، لذا أطلق عليها اسم “البقعة الباردة العظمى”.
وعلى عكس "البقعة الحمراء العظمى" المعروفة على الكوكب العملاق، يتميز نظام الطقس المكتشف حديثا، باستمرار التغير في الشكل والحجم، وتشكلت هذه البقعة بواسطة الطاقة المنبعثة من الشفق القطبي للمشتري.
تعقد وكالة الفضاء الأمريكية- ناسا مؤتمرها حول "المحيطاتما وراء الأرض" يوم الخميس القادم، ستعلن فيه عن اكتشافها الذي قد يشير إلى وجود الحياة الغريبة في نظامنا الشمسي.
وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف باستخدام المركبة الفضائية، كاسيني، التي رصدت كوكب زحل الغامض وأقماره، وبالاعتماد أيضا على تلسكوب هابل الفضائي.
أعلن علماء من معهد «ذا سكريبس» للأبحاث في سان دييغو في كاليفورنيا أخيراً عن توصّلهم إلى طريقة تجعل من الخلايا البشرية مقاومة لفيروس العوز المناعي البشري (HIV) المسبب لمرض الإيدز.
في سابقة علمية غاية في الأهمية، نجح العلماء من ربط مضادات حيوية محاربة للـ HIV بالخلايا المناعية، مشكّلين بذلك خلايا مقاومة لهذا الفيروس، وفق ما ذكر موقع «ديلي ميل» البريطاني أمس الثلاثاء.