تزايدت الضغوط على إيران في حين بدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا يستمر يومين لبحث قرار يندد بما يعتبره الغرب مماطلة إيران فيما يتعلق بصفقة تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها.
بدأت شركة محروقات مؤخراً باستيراد المازوت الأخضر من الأسواق الخارجية ولاستخدامه في باصات النقل الداخلي باعتباره صديقاً للبيئة وأن آثاره قليلة جداً قياساً للمازوت المستخدم حالياً تمهيدا لتعميم استخدامه في كافة وسائل النقل العاملة على المازوت
رفض المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، أمس اقتراح طهران بتبادل الوقود النووي داخل أراضيها، مشيراً إلى أنه لا يمثّل خياراً، وذلك عشية مناقشة الوكالة لمشروع قرار يدين إيران لإخفائها منشأة تخصيب سرّية..
فيما لا تزال رحى الحرب في الشمال اليمني مستعرة مع تزايد التدخّل السعودي، برزت اشتباكات، هي الأولى من نوعها في الجنوب، راح ضحيتها سبعة أشخاص، فيما ازدادت حدّة التوتر بين صنعاء وطهران.
هدد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك لبنان وحكومته، وقال إن كافة الأجهزة اللبنانية ستتحمل نتائج أي صدام عسكري قد يقع بين إسرائيل وحزب الله في المستقبل.
هددت إيران روسيا أمس، بمقاضاتها أمام المحاكم الدولية إذا رفضت تنفيذ اتفاق لتسليمها صواريخ متطورة من طراز «اس-300»، فيما شددت موسكو على أنها «لا تخل بالتزاماتها أو بالقواعد الدولية» في تعاونها العسكري مع طهران.
قال دبلوماسيون الثلاثاء إن القوى الست الكبرى أعدت مشروع قرار لطرحه على الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، يحث إيران على توضيح الغرض من موقعها الخاص بتخصيب اليورانيوم الذي كان في الماضي محاطا بالسرية، وتأكيد أنها لا تعكف على أي نشاط خفي آخر في المجال الذري.
عندما وقف رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، الى جانب الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، يتحدث عن رغبته في سلام مع سورية كان موظفو حكومته يخططون لتهويد المزيد من الأرض السورية في الجولان