هددت إيران امس، بإحراق تل ابيب والاسطول العسكري الاميركي في الخليج في حال شن هجوم على منشآتها النووية، وذلك بعد ساعات من انتهاء مناورات اميركية بريطانية بحرينية في الخليج، وبدء تدريبات جوية وبحرية للحرس الثوري، فيما
توصل قادة مجموعة الدول الثماني الكبرى، أمس، بعد مناقشات شاقة، إلى »تسوية«، اعتبرها كثيرون »بمثابة تهرّب من المسؤوليات«، بشأن قضية الاحتباس الحراري، كما اتفقوا على أن أزمة ارتفاع أسعار النفط والغذاء »تهدّد الاقتصاد العالمي
هدّدت موسكو، في بيان لوزارة الخارجية أمس، بـ«الردّ بتقنيات عسكريّة على احتمال نشر درع صاروخية مضادة للصواريخ قرب حدودها»، بعدما وقّعت الولايات المتحدة وتشيكيا اتفاقاً ثنائيّاً لإنشاء محطة رادار لأنظمة الدفاع الصاروخية الأميركية في براغ.
بالتوازي مع قمة الدول الصناعية الثماني، التي تعقد في اليابان، تُعقد اليوم قمة الدول النامية الثماني في العاصمة الماليزية كوالالمبور، وفي مقدمة جدول أعمالها ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة.
اكد الرئيس بشار الاسد، ان لقاءه مع الرئيس العماد ميشال سليمان »الذي أعرفه منذ عشرة أعوام، وعلاقتنا طيبة به سينعقد في باريس (على هامش قمة الاتحاد من اجل المتوسط في ١٣ تموز)... والتحضيرات جارية«.
يبدو أنّ رئيس الحكومة العراقيّة نوري المالكي بات متخصّصاً في اقتناص مناسبات زياراته الخارجيّة، ليطلق مواقف غريبة عن حكّام بغداد ما بعد الاحتلال. ففي الشهر الماضي، استغلّ زيارته الأردنيّة الأولى له، ليعلن من عمّان أنّ المفاوضات
قالت وكالات إيرانية إن إيران أجرت مناورات جوية وبحرية، وذلك في رد سريع على إعلان البحرية الأميركية أمس أنها ستجري مناورات عسكرية في الخليج العربي في الأيام المقبلة بعد تهديدات إيرانية بتقييد حركة الشحن عبر مضيق هرمز في حال تعرضها لهجوم.