04-03-2008
قندهاريون يضربون الناس بقضبان معدنيةوطالبانيون يضعون لحية للديكور
كانت رحلة محاطة بالموت، تلك التي اختار تركي الدخيل أن يكون أحد أفرادها، فبعد أن كادت المنايا تبعث بروحه إلى السماء أمام منزل وزير الخارجية الأفغاني لسوء تقدير قائد السيارة التي كان يستقلها واثنان آخران، رمت «المنايا»