يمكن القول إن الالتباس المفترض بين الإسلام والدستور ناشئ في الأساس عن التباس أكبر في فهم رؤية الإسلاميين للنظام السياسي وركائز مشروعه لإقامة المجتمع وعمارة الدنيا. وقديماً كان ثمة من يرفض الدستور لمجرد أنه غربي المصدر أو لمجرد
اختتم الرئيس بشار الاسد امس زيارته التركية التي نقلت العلاقات بين دمشق وأنقرة الى مرحلة تعزيز الثقة، خاصة في المجالين السياسي والاقتصادي، وكشفت عن تفاهم متبادل لأهمية الوضع في العراق، وعن إدراك سوري لحساسية الخلاف التركي الارمني الذي تعتزم
البريطانيون مولعون بالأرقام، كولعهم بدهاء اللعب بها. فسوقا المال والجنيه الاسترليني هما عصبان لا فكاك بينهما، والقرار السياسي الذي دفع برئيس الوزراء السابق توني بلير الى ركب موجة الحربين في أفغانستان والعراق بدا كأنه مرتهن، الى حد بعيد،
أشادت طهران، أمس، بموقف الشيخ يوسف القرضاوي، الذي دعا فيه المسلمين إلى الدفاع عن إيران «المسلمة» ضد الولايات المتحدة. ونقلت وكالة «إرنا» الإيرانية عن بيان للمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الايرانية محمد علي حسيني، إشادته بـ
اتفقت إسرائيل والولايات المتحدة أمس الأول على التعاون لتطوير أنظمة دفاع صاروخية، لاعتراض الصواريخ ذاتية الدفع من إيران وسوريا، والصواريخ الأقصر مدى التي قد تطلق من قطاع غزة ولبنان.
نفت دمشق أمس ما تناقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية عن إقرار المندوب لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري باستهداف الغارة الإسرائيلية الشهر الماضي منشأة نووية.
في تهديد مباشر هو الأول من نوعه، أعلن الرئيس الأميركي جورج بوش استعداده لخوض حرب عالمية ثالثة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي بحجّة «عزمها على تدمير إسرائيل».