السعودية

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن مبادرة السلام العربية التي طرحت في قمة بيروت 2002 "هي جوهر ما ستناقشه قمة دمشق".
 وقال عمرو موسى أمس بتصريحات صحفية بالعاصمة السورية إن القمة ستبحث أمورا كثيرة هامة منها "القضية اللبنانية

اتهم نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني، أمس، إيران وسوريا بدعم ما وصفه بمحاولات حركة حماس لإحباط عملية السلام في الشرق الأوسط، مؤكداً أنّ أية مصالحة بين حركتي فتح وحماس مشروطة بتخلي الأخيرة عن السلطة في قطاع غزة.

ما كادت تهدأ الضجة الكبيرة حول استقبال “إسرائيل” ضيف شرف في معرض الكتاب الفرنسي، حتى بدأت فرنسا تعيش على وقع قضية جديدة تمس “إسرائيل” مباشرة، تتمثل في قيام وزيرة الداخلية ميشيل أليو ماري يوم أمس الأول بعزل مسؤول كبير،

إستراتيجية الجنرال تيهوشان في الحرب اللامتماثلة مع المنظمات الإسلامية

هجر سامي الزهراني خطيبته من دون سابق إنذار أو لاحق أعذار... وترك رياض الجهني ابنه الرضيع بلا عائل وزوجته بلا معين، فيما أطلق عبدالله السليماني ساقيه لريح الجهاد ولحق بخاله ياسين الذي سبقه بشهرين... هذه عناوين عريضة

تبدأ في دمشق اليوم الاثنين الفعاليات الرسمية للقمة العربية العشرين باجتماع المندوبين الدائمين وكبار المسؤولين في جامعة الدول العربية للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري والمجلس الاقتصادي والاجتماعي في إطار التحضير لأعمال القمة،

معاقبة أمريكا أم خارطة طريق السياسة الخارجية الروسية الجديدة في المنطقة

مرة أخرى، وربما لن تكون الأخيرة، يحتدم الجدل بين تيار الإصلاحيين المتنامي في المملكة العربية السعودية، من جهة، والمحافظين الذي ظل لفترة طويلة السمة الغالبة في المجتمع السعودي، من جهة أخرى، والذي شهد العديد من جولات الجدال بين التيارين،

أعلنت الحكومة العراقية أمس، استعدادها لترتيب حوار بين الدول العربية وإيران، مستشهدة بنجاحها في فتح حوار أمني بين واشنطن وطهران جعل العراق “ساحة للالتقاء وتصفية الخصومات القديمة بينهما”، ودعت الدول العربية إلى تقديم مزيد من الدعم السياسي