السعودية
تحذير إسرائيلي من إضعاف «داعش»... وتفاؤل اتجاه «الدول السنية»
وثائقيّ لـ«الجزيرة» يربك علاقة مصر بالخليج
قطر: سنواصل تسليح «المعارضة السورية»
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس الاول أن بلاده ستواصل تسليح «المعارضة» السورية حتى إذا أنهى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الدعم الأميركي، في ما يشير إلى تصميم الدوحة على مواصلة سياسةٍ قد يتخلى عنها ترامب.
الجيش اليمني يستهدف قاعدة اللموة السعودية بصاروخ باليستي
استهدفت القوة الصاروخية للجيش اليمني واللجان الشعبية قاعدة اللموة العسكرية السعودية في عسير بصاروخ باليستي من نوع قاهر1 .
وقال مصدر عسكري يمني إن “القوة الصاروخية تمكنت من إطلاق صاروخ باليستي من نوع قاهر1 على قاعدة اللموة السعودية في خميس مشيط” مؤكدا أن الصاروخ أصاب هدفه بدقة.
الجيش السوري يواصل توغله في أحياء حلب الشرقية
واصل الجيش السوري توغله، أمس، في أحياء حلب الشرقية عبر ثلاثة محاور في وقت متزامن، محققاً بذلك تقدماً على المحور الشمالي الشرقي للأحياء المحاصرة وسط انهيار دفاعات الفصائل المسلحة، في وقت بحث فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هاتفياً مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان «مسائل تتعلق بتسوية الأزمة السورية».
هل يمكن أن يحمل ترامب نهاية سهلة للحرب السورية؟
لا تزال الإشارات المتناقضة تتوالى من واشنطن في أعقاب فوز دونالد ترامب بالرئاسة. فبينما أعلن الكرملين في أعقاب الاتصال الهاتفي بين بوتين وترامب عن اتفاق الطرفين على «تطبيع العلاقات»، تُظهر اختيارات ترامب لمسؤولي الإدارة المقبلة هيمنةً واضحةً للصقور على بعض أهم المناصب. لا يخفى أن هؤلاء يحملون نزعةً قويةً للتدخل في الخارج.
الأمم المتحدة تنفي استقالة دي ميستورا
نفت الأمم المتحدة التقارير التي تناقلتها وسائل إعلامية حول استقالة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.
وأوضح بيان مقتضب للمنظمة الدولية أن «التقارير الإعلامية بشأن استقالة دي ميستورا من منصبه غير دقيقة. ولا يزال المبعوث الخاص يمارس مهمته بشكل كامل».
على ذمة السفير: طلائع عسكرية مصرية في سوريا و18 طياراً ينضمون إلى قاعدة حماه الجوية
طليعة قوات مصرية في سوريا. «القفزة الصغيرة التي تحتاجها العلاقات السورية المصرية كي تعود إلى طبيعتها»، والتي تحدث عنها قبل أربعة أيام وزير الخارجية السوري وليد المعلم، قد تكون حدثت، وتنتظر تكريساً قريباً مع وصول ديبلوماسي مصري رفيع إلى دمشق، قد يكون وزير الخارجية سامح شكري أو أحد كبار مساعديه.
فرنسا تجمع «أعداء دمشق» ضد موسكو
مع فشل جهود المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا في إقناع دمشق وحلفائها بصيغته الخاصة بتسوية حلب، وفي ضوء غياب ضغط اللاعب الأميركي خلال الفترة الانتقالية لإدارة البيت الأبيض، تحاول فرنسا إعادة إنتاج تكتل «أصدقاء سوريا» في محاولة للضغط على موسكو لوقف العمليات في حلب ومحيطها.