حلب: ومعركة الإرادات الإقليميةوصفقة سلاح سعودية للفصائل عبر وسيط لبناني في باريس
هدوء ما قبل العاصفة. حلب التي امتصت اربع موجات متتالية من الهجمات على جناحها الجنوبي الغربي، من دون ان تنكسر، تنتظر موجة جديدة من الهجمات خلال الساعات المقبلة.
هدوء ما قبل العاصفة. حلب التي امتصت اربع موجات متتالية من الهجمات على جناحها الجنوبي الغربي، من دون ان تنكسر، تنتظر موجة جديدة من الهجمات خلال الساعات المقبلة.
قالت صحيفة “موسكوفسكي كومسوموليتس” أن روسيا قد توجه إنذارا إلى المسلحين مفاده “إما أن تعيدوا الجثامين، أو نبدأ بقصف جوي واسع للمنطقة”.
«مخيم اللاجئين: بيتنا الصحراوي» هو عنوان وثائقي جديد بثّته القناة الثانية في «هيئة الإذاعة البريطانية» على حلقتين بدءاً من 21 تموز (يوليو) الماضي، ويغطي الحياة اليومية للاجئين في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في شمال الأردن.
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن تقرير الأمم المتحدة حول الأطفال والنزاعات المسلحة لم يتناول السبب الرئيسي لمعاناة الأطفال والفتيات في سورية.
قرّر مجلس الوزراء الكويتي، امس، رفع أسعار الوقود بنسب تتخطى 80 في المئة، موضحاً ان الخطوة التي ستنفذ بدءاً من ايلول المقبل، تأتي في سياق اصلاحات لمواجهة تراجع اسعار النفط عالمياً.
واعلن المجلس اثر جلسته الاسبوعية، رفع سعر البنزين من عيار 91 اوكتان 41 في المئة ليبلغ 85 فلسا كويتيا (28 سنتا اميركيا) لليتر، والبنزين 95 اوكتان 61 في المئة ليبلغ 105 فلوس لليتر (35 سنتا).
اما البنزين العالي الجودة 98 اوكتان، فسيرتفع 83 في المئة ليبلغ 165 فلسا لليتر الواحد (55 سنتا)، علما ان استهلاك هذا العيار يشكل اثنين في المئة من مجمل الاستهلاك المحلي.
لو أنصف التاريخ سوريا فقد يكتب يوما، أن فيها وبدم أبنائها تحطّمت بدعة «الربيع العربي». صمدت الدولة السورية وعلى نحو اسطوري ضد أشرس وأعنف وأسوأ حروب القرن. يكفي أن يذهب المرء هذه الأيام الى دمشق ويسهر في أحد مطاعمها أو فنادقها ويجول في شوارعها وزواريبها ليتأكد أنها، مرة ثانية، تقوم من تحت الرماد، كما كان شأنها دائما عبر التاريخ.
لم يعد مفاجئاً توالي المعطيات التي تكشف عن عمليات تنسيق سعودي ــ إسرائيلي، أو زيارة رسمية سرية لهذا الطرف أو لذاك؛ يعود ذلك إلى المرحلة التي بلغتها عملية التدرج في تظهير العلاقات بين الرياض وتل أبيب، والانتقال إلى مرحلة التعبير العلني لدى الطرفين عن مسار هذه العلاقات.
أكدت الهند، أمس، انها ستلبي حاجات أكثر من 10 آلاف عامل هندي «يعانون من الجوع» في منطقة الخليج حيث خسروا وظائفهم ولا يستطيعون مغادرتها، وقد يواجهون «ازمة انسانية»، وذلك بعد عدم دفع ارباب عملهم رواتبهم، في احد انعكاسات الأزمة الاقتصادية والمالية التي تعاني منها هذه المنطقة جراء سياسة السعودية النفطية.
رفض الحوثيون أمس خطة سلام اقترحتها الأمم المتحدة وقبلت بها الحكومة اليمنية، وقالوا إن أية تسوية يجب أن تشتمل أولا على الاتفاق على سلطة تنفيذية توافقية، في وقت قتل سبعة عناصر من القوات السعودية إثر اشتباكات مع الحوثيين عند الحدود اليمنية.
وجاء في بيان لوفد الحوثيين إلى محادثات الكويت أن «ما تقدم به المبعوث (الأممي) يوم أمس (السبت) لا يعدو عن كونه مجرد أفكار مجزأة للحل في الجانب الأمني ومطروحة للنقاش شأنها شأن بقية المقترحات والأفكار الأخرى المطروحة على الطاولة».
وقال البيان الذي نقلته وكالة أنباء سبأ إن إعلان الحكومة اليمنية عن صيغة تسوية هو «فقاعات إعلامية».