الفلبين تضع 4 شركات تابعة للنظام السعودي على قائمتها السوداء بسبب انتهاكات لحقوق العمال
وضعت السلطات الفلبينية 4 شركات تابعة للنظام السعودي على قائمتها السوداء بسبب انتهاكها لحقوق عمال فلبينيين.
وضعت السلطات الفلبينية 4 شركات تابعة للنظام السعودي على قائمتها السوداء بسبب انتهاكها لحقوق عمال فلبينيين.
قالت محطة nt.v الالمانية الإخبارية : “انتقد الرئيس السوري بشار الأسد جاره التركي أردوغان بشدة، خلال حديثه مع وكالة الأنباء الكوبية، وأكد أن ما يفعلهُ أردوغان هو تنفيذ مشروع الإخوان المسلمين، وهذا خطر على تركيا والدول المجاورة بما في ذلك سوريا.”
وتابعت المحطة: “يبدو أن الأسد ذكي جداً في أجوبته، فقد امتنع عن الإجابة على سؤال إن كان تمنى نجاح الانقلاب، رافضاً التدخل في الشأن التركي الداخلي، على عكس أردوغان، الذي دعم المعارضة السورية بكافة أشكالها السياسية والعسكرية، واستقبل الائتلاف الوطني على أرضي بلاده، بعد أن كان صديق الأسد.”
«أفيقوا لتبقوا». بهاتين الكلمتين، يمكن تلخيص حديث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، الذي توجّه به إلى النظام السعودي أمس.
أعلن وفد حكومة الرئيس المتراجع عن استقالته عبد ربّه منصور هادي إلى محادثات السلام أمس، أنّه سيغادر الكويت اليوم، ما يؤشر إلى انهيار أربعة أشهر من المفاوضات مع الحوثيين وحلفائهم.
أدانت حكومة الجمهورية العربية السورية بأشد العبارات استهداف المدنيين الأبرياء والبنى التحتية الاقتصادية والخدمية سواء من قبل طائرات العدوان التابعة لما يسمى “التحالف الدولي” أو من قبل التنظيمات الإرهابية المسلحة مطالبة بوقف هذه الاعتداءات والمجازر فورا ومعاقبة مرتكبيها.
كشف المركز التشيكي للصحافة الاستقصائية أن النظام السعودي وبعض أنظمة الخليج وراء نقل السلاح من أوروبا الشرقية إلى الإرهابيين في سورية واليمن.
وأكد موقع “اكتواليتي” الالكتروني السلوفاكي نقلا عن معلومات متعددة المصادر اليوم أن جيش النظام السعودي الذي يتسلح بعتاد غربي يرسل الأسلحة من أوروبا الشرقية إلى الإرهابيين في سورية واليمن.
وفي الأسبوع السابع انتصر، واستراح. وخلال الساعات الماضية تجاوز الجيش السوري والحرب في سوريا، من بوابة حي بني زيد شمال المدينة، الخطوط الحمراء الأميركية والتركية. وليس مبالغة أن استعادة الحي وتطويق آلاف المسلحين شرق حلب، وقطع خطوط إمدادهم مع حاضنتهم التركية والأميركية، يعني الانتصار في قطع البؤرة السورية المشتعلة عن وقودها الخارجي الأساسي للمرة الأولى منذ خمسة أعوام.
شابٌ ثلاثيني وسيم بابتسامة خفيفة توسّط رجلين متجّهمي الوجه في خطاب إعلان «فك الارتباط» مع تنظيم «القاعدة».
تتواصل حلقات السقوط العربي مع إسرائيل يوماً بعد يوم. ليست المشكلة في أن الأخيرة انتقلت من محلّ العدو إلى الصديق أو الحليف، أو أن هناك من الرؤساء العرب، الآتين بعد «ثورات الربيع العربي»، من يرى في فلسطين حملاً زائداً يجب إلقاؤه في البحر بسرعة، بل المشكلة في أن تل أبيب تقدم نفسها كجزء من تاريخ المنطقة. هذا ما تريد القاهرة وتل أبيب صنعه بالزيارات واللقاءات الحميمة والمتبادلة.
أصدرت محكمة الجنايات الكويتية أمس حكما بالسجن 14 عاماً وستة أشهر بحق النائب عبد الحميد دشتي الموجود خارج البلاد، لإدانته بتهم الإساءة إلى السعودية والبحرين. وقضت المحكمة بسجن دشتي 11 عاماً وستة أشهر للإساءة للسعودية، يضاف إليها ثلاثة أعوام في قضية الإساءة للبحرين.
كما دين دشتي بتهديد علاقات الكويت الدبلوماسية مع المملكتين.