4 دولارات سعر القملة الحيّة آخر صيحات إطالة الشعر
ذكرت صحيفة "الرأي" أن أحد الأسواق الشعبية في منطقة الجهراء في الكويت، تبيع حشرة القمل الحي للسيدات الباحثات عن شعر أطول، موضحة ان الحبة منها تباع بدينار وربع اي حوالي 4 دولارات.
ذكرت صحيفة "الرأي" أن أحد الأسواق الشعبية في منطقة الجهراء في الكويت، تبيع حشرة القمل الحي للسيدات الباحثات عن شعر أطول، موضحة ان الحبة منها تباع بدينار وربع اي حوالي 4 دولارات.
في 20 آب عام 2012، دخل المسلحون بعض أحياء حلب الشرقية، الأحياء الفقيرة، ونطاق حلب العشوائي. تمترسوا بين بيوت الناس الفقراء والطبقات المستورة واستوطنوا المدارس والمستوصفات والبلديات والمساجد وأغلقوا الشوارع وأعلنوا التحرير وإسقاط النظام.
أعلنت الأمم المتحدة، أمس، أن مفاوضات جنيف بين السلطات السورية والمعارضة ستنطلق فعلياً الاثنين المقبل، وأن المشاركين فيها هم أنفسهم من شاركوا في الجولة الأولى، وهو ما يعني أن روسيا لم تستطع كسر «فيتو» تركيا والسعودية، المتحكمتين بـ «الهيئة العليا للمفاوضات» والرافضتين لمشاركة السوريين الأكراد.
بعد أشهر من اللقاءات السرية في الأردن وسلطنة عمان، التقى ممثلون عن الحكومة السعودية بممثلين عن جماعة الحوثي للمرة الأولى، بهدف التوصل إلى اتفاق لإيقاف الحرب المستمرة منذ عام.
رفضت الجزائر السماح للشيخ الوهابي السعودي محمد العريفي بزيارة أراضيها من أجل المشاركة في ملتقى بشرق البلاد كانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن دعوته إليه، إذ أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، أن بلاده رفضت منح التأشيرة للعريفي.
تكاد الحرب العالمية المفترضة على «داعش» تتحول الى ما يشبه الأسطورة. يحكى عنها كأنها جرت، ولكن نتائجها الهزيلة الى الآن، تظهرها كأنها لم تحصل. لا بل إن عصابات هذا التنظيم الإرهابي الأكثر غموضاً وتسلحاً وتفوقاً، تبادر الى شن هجمات واسعة ومؤلمة لا على مساحات الجبهة الممتدة ما بين سوريا والعراق فحسب، بل تتعداها وصولاً الى تونس بالأمس، واليمن ومصر ولبنان وليبيا والكويت وإندونيسيا قبلها.
اتفقت روسيا وواشنطن خلال استعراض تنفيذ الاتفاق الروسي الأميركي لـ«وقف العمليات القتالية العدائية» في سورية على استمرار التعاون بينهما خصوصاً في المجال العسكري، وأكد البلدان ضرورة الإسراع في عقد مؤتمر جنيف الذي من خلاله سيحدد السوريون بأنفسهم مصير بلادهم.
انتخب الائتلاف المعارض أنس العبدة المحسوب على «الإخوان المسلمين» رئيساً له، بعد إفشال تركيا مساعي ميشال كيلو لاحتلال الموقع.
وسعى كيلو إلى انتخابه رئيساً للائتلاف، إلا أن الأتراك رفضوا ذلك بشدة. وعزت مصادر معارضة الرفض التركي إلى الحملة التي شنها كيلو ضد الائتلاف إبان ولاية الرئيس السابق خالد الخوجة.
في موقف لافت بدا وكأنه بداية التفاف وابتعاد عن الخط السعودي، أكد نائب رئيس الوزراء التركي نعمان قورتولموش خلال حوار صحفي نقلته الوكالة الألمانية للأنباء أن «تركيا والسعودية لا تملكان أجندة مشتركة للتدخل العسكري في سورية»، معتبراً أن «الحرب السورية وصلت إلى حدودها ويجب أن تنتهي بحل سياسي».