اليمن: «القاعدة» يتوسع في الجنوب تحت مرأى العدوان
في حركةٍ من شأنها تعقيد الواقع الميداني في اليمن، تمكن تنظيم «القاعدة» من توسيع رقعة وجوده في المحافظات الجنوبية، بسيطرته على زنجبار عاصمة محافظة أبين ومدينة جعار ثاني أكبر مدن المحافظة.
في حركةٍ من شأنها تعقيد الواقع الميداني في اليمن، تمكن تنظيم «القاعدة» من توسيع رقعة وجوده في المحافظات الجنوبية، بسيطرته على زنجبار عاصمة محافظة أبين ومدينة جعار ثاني أكبر مدن المحافظة.
يفضي التراصف المنسّق والمرتب للعواصم: واشنطن، الرقة، موسكو، إلى قراءة مباشرة تشير بوضوح إلى أنّ الرقة عاصمة الخلافة في تنظيم «الدولة الاسلامية» محاصرة ومطبق عليها من كمّاشة رهيبة فكّها الأول: واشنطن، وفكّها الثاني: موسكو، فأين المفرّ؟
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن إلحاق الهزيمة بالإرهاب يزيل العوائق من أمام أي عملية سياسية مشيرا إلى أنه لا يمكن لأي دولة في العالم أن تحارب الإرهاب بينما هي تقدم الدعم للإرهابيين بشكل مباشر من خلال تقديم السلاح والتحالف مع أكبر داعمي الإرهاب في العالم أي السعودية لأن هذا الأمر ينطوي على تناقض.
أعدت شبكة "اريج" للصحافة الاستقصائية تحقيقا عن تجارة الأعضاء البشرية في سوريا خلال الحرب، نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية، كشف الكثير من تفاصيل عمليات الاتجار بالأعضاء، و "المافيات" الناشطة في هذا المجال، كما كشف تفاصيل عديدة تتعلق بالموضوع بينها تورط أطباء سوريين، وجاء في التحقيق :
هدد تنظيم "القاعدة" في جزيرة العرب، يوم الثلاثاء، في بيان، الحكومة السعودية بتنفيذ هجمات ضدها في ما لو نفذت أحكام الإعدام الصادرة بحق سجناء، بينهم أعضاء في التنظيم.
اتجاه لتشكيل تحالف عربي تركي بمشاركة أميركية لدخول برّي إلى سوريا. لم يعد الأمر مجرد تكهنات، ولا آراء محللين. بات حديث الساعة في أكثر من عاصمة إقليمية. أحمد داوود أوغلو لمّح إليه. كذلك فعلت الرياض وأبو ظبي.
رفضت طهران، أمس، عقد لقاء لمجموعات معارضة سورية في السعودية.
أكد مصدر معارض مقرب من «جيش الفتح في إدلب»، أن تفاهماً جرى بين «فتح إدلب» مع نظيره «فتح حلب» لتغيير جهة عبور شاحنات الأسلحة والذخيرة الواردة من تركيا إلى سلقين وحارم ودركوش الحدودية مع تركيا مقابل نيل حصته المقررة من المساعدات العسكرية للمساهمة في وقف تقدم الجيش في ريف حلب الجنوبي.
تتبادل الدول المعنية بالأزمة السورية قوائم مقترحة بأسماء من تجد فيهم إمكانية لتشكيل وفد موحد من المعارضة السورية، للمشاركة في طاولة المفاوضات والحوار مع وفد الحكومة السورية، وذلك بهدف إيجاد صيغة لحل سياسي، برعاية إقليمية ودولية.
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون, إن الأولوية في سوريا هي لوقف إطلاق النار خلال 6 أشهر وإجراء انتخابات بعد عام, وذلك تعليقا على تصريحات لوزير الخارجية الأمريكي اعتبر فيها أن وقف إطلاق النار في سوريا ممكن خلال 4 أو 5 أسابيع.