صدر اليوم بيان شديد اللهجة يحذر ويتوعد "كل من يشارك أو يدعو أو يحرض على القتال خارج المملكة أو يقوم بالإفتاء بذلك" أو يقوم بالتأييد أو الترويج أو التعاطف أو التبرع أو عقد اجتماعات سواء داخل المملكة أو خارجها مع تنظيمات إرهابية تكفيرية إلا أنه يحدد بعضا من هذه التنظيمات الإرهابية دون غيرها.
قالت وزارة الصحة السعودية أن رجلا توفي جراء إصابته بفيروس بالجهاز التنفسي مرتبط بالسارس ليصل عدد الوفيات في السعودية جراء هذا الفيروس إلى 62.
ونقلت وكالة اسوشيتد برس عن وزارة الصحة السعودية قولها إن //الرجل توفي امس في مستشفى الرياض//موضحة أن رجلا سعوديا مصابا بأمراض مزمنة تم قبوله في المستشفى بالرياض وظهر لديه أعراض الإصابة بالفيروس ليصل عدد المصابين بالفيروس في السعودية إلى 150 منذ أيلول 2012.
ويرتبط الفيروس الجديد بمرض السارس أو الالتهاب الرئوي الحاد الذي تسبب بوفاة نحو 800 شخص منذ انتشاره عام 2003 بعائلة من الفيروسات التي غالبا ما تسبب نزلات البرد.
في الوقت الذي كانت القوات السورية تتقدم في عملياتها للإطباق على يبرود في القلمون، أعلن مصدر مطلع على ملف التفاوض مع خاطفي راهبات معلولا فقدان الاتصال بهن، مرجحا نقلهن إلى منطقة بين يبرود والحدود اللبنانية، بينما سقط عشرات القتلى والجرحى في تفجيرات في حماه وحمص.
رفع الرئيس التونسي محمد المنصف المرزوقي، أمس، حالة الطوارئ المفروضة في البلاد منذ "الثورة" التي أطاحت مطلع العام 2011 بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
زهاء أربعة الاف تونسي وقّعوا خلال ساعات عريضة تطالب بمحاكمة وزراء حكومتي حركة النهضة، بسبب ما كشفه رئيس الحكومة مهدي جمعة من معطيات كارثية حول الوضع الاقتصادي.
أعلنت السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين في بيان مشترك صدر اليوم سحب سفرائها من مشيخة قطر وذلك لعدم التزام الاخيرة بقرارات مجلس التعاون الخليجي التي تكفل عدم التدخل بالشؤون الداخلية لدول المجلس مشيرة إلى أن خطوة سحب السفراء تشكل بداية في اتخاذ ما تراه مناسباً لحماية "أمنها واستقرارها".
نشر حساب يحمل إسم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، صورة لسيارة من نوع " كيا " تعمل ضمن هيئة أسستها " داعش " مؤخراً في مدينة الرقة التي تسيطر عليها ، تحت إسم " الحسبة ".
بالتزامن مع الحراك الدولي لإعادة طرفي النزاع في سوريا إلى طاولة الحوار، أطلقت دمشق سهامها أمس على مختلف الجبهات، من رأس الأمم المتحدة إلى الأردن المتغاضي عن حدوده المفتوحة للمسلحين، مروراً بالرياض «ممولة الفصائل المعارضة»، في وقت أكد فيه وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أمس، أنّ المسألة الرئيسية في الوقت الحالي هي دفع طرفي الأزمة إلى مواصلة الحوار.