السعودية

الموقع
31-01-2014

مصرع الجعيدي و الكعبي والقحطاني و الطياوي وشريدة بالإضافة إلى 38 إرهابيا من "داعش" وميليشيات المعارضة تقصف الجامع الأموي ومحيط العباسيين بدمشق

سقط عشرات الإرهابيين قتلى ومصابين بعضهم من الجنسية السعودية ومما يسمى الجبهة الإسلامية في عمليات مركزة لوحدات من الجيش في عدد من البلدات والقرى بريف دمشق.

31-01-2014

مئات السوريين والعرب يتجمعون أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف دعما لوطنهم

تجمع المئات من أبناء الجالية السورية في أوروبا بمشاركة العديد من أبناء الجاليات العربية ومتضامنين أجانب أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف دعما لسورية وشعبها وجيشها ورفضاً للإرهاب الذي تتعرض له والمدعوم من دول إقليمية ودولية وتأييدا لوفد الجمهورية العربية السورية في جنيف.

31-01-2014

الخارجية:السعودية رعت وساطة "المحيسني" و "الظواهري" لوقف قتال "داعش" و "النصرة"

أعلنت وزارة الخارجية أنها وجهت رسالة إلى رئيس مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة، اتهمت فيها السعودية بالتخطيط لإفشال مؤتمر "جنيف 2" من خلال تقديم الدعم لـ "النشاطات الإرهابية للتنظيمات المرتبطة بالقاعدة" ودفع رجال الدين إلى تقديم وساطة لإنهاء المعارك بين الجماعات المتشددة.
31-01-2014

المشرقية وتشبيك البحار الخمسة... مجدداً

أسعدني أن يطرح الكاتب الجزائري الأستاذ عبد الله بن عمارة، وجهة نظره في موضوع التحالف المشرقي، مستنداً إلى نظرية تشبيك البحار الخمسة. تلك النظرية التي طرحها الرئيس بشار الأسد قبل اندلاع الحرب على سوريا، ما يؤكد اهتمام المثقفين العرب، بغضّ النظر عن انتماءاتهم القُطرية، بفهم أهمية وضرورة التحالف المشرقي، كنتيجة حتمية للصراع الدموي الدائر في دوله.

30-01-2014

مصرع أبو دجانة (النسخة الرابعة) وتدمير نفق في شارع البوسرايا بمن فيه من إرهابيين

أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم قتلى ومصابين بين صفوف الإرهابيين بعضهم مما يسمى "الجبهة الإسلامية" و"جبهة النصرة" ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم في سلسلة عمليات ضد تجمعاتهم في منطقة القدم وقرى وبلدات بريف دمشق.

28-01-2014

تغلب ظاهرة التحرش الجنسي على الخطاب الديني وأفول التدين السياسي والمظهري

“أريد أن تعيش بناتنا (وأطفالنا) حياةً أفضل” .. جملة تختم بها الكاتبة التونسية “رجاء بن سلامة” تعليقا من ضمن تعليقاتها بصفحتها الشخصية حول الأوضاع السياسية الراهنة لبلدها، غير أن هذه الجملة لا تكشف فقط رغبة الكاتبة بقدر ما تعكس مجتمعا بأكمله وتلخص مطالب وأمنيات العديد من الناس، خاصة بالظروف المضطربة الحالية التي تعرفها المناطق العربية.