السعودية

فيما يبدو أنها محاولة صريحة للاستفراد بالسلطة بعد الاستيلاء عليها وضرب جميع تكوينات المجتمع السوري الأخرى، دعا ما يسمى «حزب التحرير الإسلامي ولاية الشام» إلى إقامة «حكم إسلامي» في سورية يكون «نواة لدولة الخلافة الإسلامية في بلاد الشام» معلناً رفضه قيام أي «دولة مدنية علمانية».

أعلنت السلطات اليمنية أمس إلقاء القبض على شاب يمني بتهمة التجسس لمصلحة الاستخبارات الإسرائيلية «الموساد»، فيما كشفت مجلة «التايمز» عن أن السياسة الوحيدة التي باتت تتبعها الولايات المتحدة في مواجهة تنظيم «القاعدة في جزيرة العرب» هي القتل عبر غارات لطائرات من دون طيار تشارك فيها السعودية.

ذكرت جريدة العرب اللندنية انها حصلت على معلومات مؤكدة من الدوحة تشير الى أن رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل

أطلقت مجموعة من السياسيين والناشطين السوريين، من المعارضة والموالاة، أمس، «التيار الوطني لإنقاذ سوريا» الذي يهدف

شهدت العاصمة السعودية الرياض ومدن القصيم ومكة المكرمة تظاهرات تضامنية تطالب بالافراج عن المعتقلين، فيما اعتبر عضو الهيئة التأسيسية لحزب الامة السعودي الشيخ محمد بن سعد آل مفرح أن التظاهرات التي تشهدها البلاد دليل واضح على قرب اندلاع الثورة فيها.

أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن من يتحملون مسؤولية استمرار معاناة الشعب السوري ونزف الدم في سورية هم الذين يمنعون ويعطلون وجود أي حوار أو حل سياسي

في بلد يتمتع بثروة نفطية هائلة ومداخيل عالية، يعيش حوالي ربع السكان تحت خط الفقر. إنها السعودية، حيث أفادت صحيفة «الغارديان» البريطانية بأن الملايين من سكانها يصارعون الفقر داخل أقوى الاقتصاديات العالمية