أعربت دمشق أمس عن أملها في التوصل سريعاً إلى حل بشأن وقف إطلاق النار خلال عيد الأضحى المبارك وذلك في ختام زيارة استمرت خمسة أيام للمبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي، وصفتها بأنها «ناجحة»
يحوم في سماء سوريا اليوم شبح راعب يهدد بتقطيع أوصال هذا البلد الذي عرف العمران والاجتماع منذ نحو عشرة آلاف سنة، وينذر بمحو علائم التحضر والتمدن الذي انطلق من دمشق وحلب قبل أربعة آلاف سنة ليغمر بلاد الشام كلها
«نداء نداء، إلى كل عربي وغربي، لماذا بعتمونا؟». هذه هي الترجمة الحرفية لبيان «بيت الوسط» ليلة اغتيال وسام الحسن. لكن الاستغاثة لم تحل دون وضع أمر عمليات مفصّل لآخر محاولة إنقاذية قبل الكارثة. من تهديد رئيس الحكومة مباشرة، إلى الرهان على ميشال سليمان، تقريباً، هكذا جرت الأمور...
مئة وخمسون دولاراً قيمة راتب المقاتلين المعارضين في حلب. تراصف هؤلاء في طابور ليتقاضوا أجر «عملهم» للمرة الأولى، فيما ظلّ المموّل «غامضاً» يتأرجح بين قطر وتركيا ورجال أعمال
بيّن التقرير السنوي لغرفة صناعة دمشق وريفها عن عام 2011 الذي صدر قبل أيام أن جهود الغرفة انصب خلال عام 2011 على معالجة الآثار الناجمة عن الأزمة التي يمر بها بلدنا وما رافقها من عقوبات اقتصادية خارجية طالت الاقتصاد الوطني بشكل عام وأرخت بظلالها الثقيل على القطاع الصناعي باعتباره واحداً من أهم الركائز الاقتصادية السورية