بين ثورتين ودمشق ما زالت واقفة

قد أسمعت إذ ناديت حياً... ولكن لا حياة لمن تنادي. فمن هم الذين ندعوهم إلى كلمة سواء بيننا وبينهم؟؟ حملة السواطير والآر بي جي والكلاشينكوف؟؟؟ (من لم يرهم فليتفضل مشكوراً بزيارة باب السباع أو بابا عمرو أو الخالدية أو البياضة.. بصحبة امرأة سافرة مهما كانت محتشمة الملبس..... وبعدها يفرجينا مراجله ودفاعه عن "السلميين"). في كل بقاع العالم عندما تظهر مشكلة في احد البيوت، يستدعون اختصاصياً (كهربجي، حداد، حداد صحية، نجار... إلخ) لإصلاح المشكلة، إلا بغالنا السلميون، فإنهم يقررون هدم البيت على من فيه، على أمل إعادة تأسيس بيت جديد. في كل بقاع العالم عندما يريد شرير أن يسيطر على مكان، فإنه يتبع المثل القائل (تمسكن حتى يتمكن)، إلا بغالنا السلميون، فقد نزعوا عنهم حياء "التمسكن"، وقرروا أن يتصرفوا وكأنهم متمكنون لمجرد أنهم يحملون بعض السواطير والشنتيانات والأسلحة النارية والقنابل. في كل بقاع العالم يعملون على المثل القائل "أنا وأخي على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب" إلا بغالنا السلميون فقد قرروا أن المثل غير ناجح وأن المثل الأفضل (أنا والغريب على ابن عمي وأخي.. وخليها تشتي بطاطا). في كل بقاع العالم يندد الناس بقتل الأبرياء (ولو كان التنديد شكلياً)، إلا بغالنا السلميون فإنهم يرون في ذلك جهاداً، وضد من؟؟ ضد إخوتهم وأبناء عمومتهم، وأثناء سعيهم للديمقراطية (أتحدى من ينزلون إلى الشارع أن يظهروا نسبة 1% منهم تعرف ما هي الديمقراطية ككلمة) يلغون كل من سواهم، لأن النبي الجديد جورج بوش قال في صحيحه الجديد (إن لم تكن معنا فأنت ضدنا)، وقد رواه عنه خيرة رواة العصر الحديث من مختلف الأجناس والأعراق. لكني أذكر جميع من يعرفون، وأخبر من لا يعرفون أن هذه الأرض منذ عرفها الإنسان وهي مهد للنزاعات، بدءاً من غزوات إقليم الرافدين من بابليين وكلدانيين وغيرهم إلى غزوات الحثيين، إلى فراعنة مصر إلى جيوش الاسكندر، وجيوش فارس وجيوش قيصر، والفتوحات الإسلامية وبعدها الحروب الصليبية، وسلاطين بني عثمان، إلى امبراطوريات الغرب من انكلترا وفرنسا وإيطاليا، إلى وريثهم الجديد في واشنطن، وربيبهم المسخ المتربع بقوة السلاح في فلسطين، نذكر من يعرفون، ونخبر من لا يعرفون، أن سكان هذه الأرض (من ريفيين ومدنيين) بذلوا دائماً دماءهم في سبيلها، وكافأتهم دائماً بحريتهم من كل أشكال الغزو والاقتتال، ولو بعد حين، وإذا كان ثمن أمن وأمان سورية في هذه الأيام آلاف الشهداء، فإن دماءنا رخيصة مقابل هذا الثمن، ونعاهد بكل أنواع وأشكال وأسماء المقدسات وكل ما له قيمة لدى الشعب السوري أننا لن نبخل بدمائنا ولو لحظة في سبيل الأمن والأمان، فليفعلوا ما شاءوا فليس لهم منا إلا المثل القائل (الكلاب تنبح والقافلة تسير).

بما أننا حديثي العهد بالدول (الفيتوانية) أي المدعومة بالفيتو فيتوجب علينا الاستفادة من تجارب الدول االتي اعتادت الاستفادة من هذا السلاح الأكثر انتهاكاً لحقوق الدول عبر التاريخ والمثال الأكبر والأقرب هو "إسرائيل" فبعد كل استخدام للفيتو لمصلحتها كانت تتجبر وتبطش وتدمر دون أي اعتبار لأي معيار دولي مستفيدة من أجواء الفيتو و أنا هنا أدعو الجيش والأمن إلى ضربة قاضية ساحقة ماحقة للعراعير اللوطيين ,للسلفيين الوهابين الخنازير,لإخوان الشياطين والسواطير وإلى كلاب أميركا وعملائها ولا تأخذكم فيهم الرأفة و أدعو إلى حصار محكم بكل أنواعه على *******************************************ومن ثم تفتيش كل حارة وبيت ومحل حتى الضب في جحره يجب تفتيشه. ولمن يقول أن هناك الكثير من الأبرياء في هذه الأحياء أقول إذا أردت أن تقضي على وباء مستشري في مستنقع فابدأ بتجفيفه أولا. أساذ نبيل : أحيي جذورك الطيبة التي لم ولن تنبت إلا كل خير لهذا الوطن.

يجب أن أعرف فورا" أين أمضيت إجازتك منذ ثلاثة أسابيع ,حتى عدت بهذا الزخم ,ثلاث مقالات بأقل من ثلاث أسابيع؟؟؟؟ على أية حال ,لن أستطيع الإستفادة من هذه المعلومة لأنني ما زلت في حمص ,وما زالت حمص خارج الزمن السوري ,بل وخارج سيطرة الدولة السورية,نحن هنا على وشك فقدان الأمل ,الكلام والحوار مع الأصدقاء الألداء لم يتجاوز نقطة الصفر ,نخرج إلى أعمالنا (المتوقفة أصلا")ونحن لا ندري إذا كنا سنعود بنفس (الحالةالصحية) التي خرجنا بها ,أو إذا كنا سنعود أصلا".نرسل أطفالنا إلى المدارس ونبقى مترقبين لإضطرارنا في أي لحظة أن (نهجم)إلى مدرستهم لكي ننتشلهم من هجوم ما من السلميين,نستمع إلى الجوامع المحيطة بنا وهي تنعي وبشكل يومي الشهيد فلان والشهيد علتان ونقول في أنفسنا ها قد نقصوا واحدا" ليتبين أنه مازال هناك الآلاف غيرهم,بعد السابعة مساء" لا تجد في الشوارع غير الأشباح التي لا تجرؤ على النظر بوجهها.هل تلوموني إذا طالبت (وقد طالبت)الجيش السوري بسحق الأحياء التي تصدر هذا الرعب إلى كل حمص . لا أدري إذا بقي حب لسوريا أقسم به.

ذكرتني بحكايا جدتي وبمعاناة أمي وأبي وأبكيتني كما كانت تبكيني تلك الحكايا دوما قلت سابقا ...ياأيها السوريين تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نحب سوى سوريا وأن لا نشرك بحبها أحدا

الأربعاء نازلين عالساحات بالملايين اذا حدا بدو يقول جبروني انزل لا يداوم يوم الأربعاء من هلق عم نقلوا وبعدها منشوف الشارع وين بوصلتو ولا حدا يقول تمثيليات ومجبورين ومدري شو نزول يوم الأربعاء وشوف بعينك وبعدين خبروني الشعب ماذا يريد ............ وتسلم ايدك يا نبيل

ممكن أعرف ليش مانشرتو تعليقي؟ لاتقولوا أنو الإيميل القديم عنا! على كل إحتفظت بنسخة من الرد لو فيه مشكلة برجع ببعتو تاني مرة! (الجمل): نأمل إعادة تحرير التعليق من قبلكم كي لايمتلئ بالنجوم..بكل احترام

السيد ميرو اللاذقاني :شو القصة ما إلك بالعادة ؟مبينتك متقل العيار هالمرة حتى ما ينشرولك التعليق ,على كل حال صدقني أنا كمان عم قاوم الرغبة بإني إفلت بالحكي عالأخير ,أنا معك شو ما كنت كاتب....

والله هذا ماوجدته على صفحاتهم! ولم أضع إلا قسم بسيط من المقال! فكيف إذا وضعته كله؟ومن فمهم أدينهم! وعموماً ضمن هذا الجنون الذي يحدث أتصور أن الموضوع عادي! عموماً رح حط التعليق مرة تانية وأترك لكم التنقيح النجمي ولكم جزيل الشكر! -إلى مسيحي سلفي قبل ماتجي تبيض علينا وتبكي دموع التماسيح! شوف شو كتبت إحدى التسئيات بتاريخ 12سبتمبر 2011عن صحابك العفلق والبيطار: بعنوان:الخديعة الكبرى ( حزب البعث تاريخ أسود ونشأة مشبوهة): ......وهكذا كان عفلق والبيطار قد استوليا على فكر الارسوزي الذي أمد مجموعتهما بالأيديولوجيا وإمكانات الزعامة، وأجندة العمل القومي المنظم بحيث كان يتوقع أو يفترض أن ينطلق الحزب بين الجماهير ويبدأ مرحلة التفاعل مع قضايا الشعب والالتحام به، ولكنه بدل ذلك قد دخل – بشكل ملفت للنظر – عزلة لم يكن سهلاً عليه مغادرتها والخروج منها لولا أن الحظ السيئ للأمة العربية وافاهما بانتصار آخر، حيث انضم إلى فئتهما المعزولة تجمع آخر إقليمي كان يحمل عنوان “الحزب العربي الاشتراكي” وهو حزب حموي النشأة والانتشار كان يتزعمه أكرم الحوراني. وكان أهم أهداف ذلك الحزب هو مقاومة من سموهم بالإقطاعيين في حماة. والوصول إلى الحكم بأية وسيلة متاحة، ولذلك كان الحوراني يركز على وسيلتين أساسيتين عنده هما: العمل على تحريض الفلاحين ضد ملاك الأراضي، ومحاولة الوصول إلى عناصر عسكرية يمكن التأثير عليها، وتحويلها إلى أدوات في اللعبة السياسية, وباتحاد مجموعة الحوراني مع مجموعة عفلق والبيطار ولد النصف الثاني من الحزب ليصبح “حزب البعث العربي الاشتراكي” يقوده الثلاثي عفلق والبيطار والحوراني( بكل ما يحمل ذلك الثلاثي العجيب من عقد ومركبات نقص ومطامع وأهداف وعلاقات مشبوهة وغير مشبوهة). وكان لعفلق صلات عائلية بحكم انتمائه إلى عائلة نصرانية تسكن حي "الميدان" في "دمشق" وتتعامل مع الجنوب – أي حوران وجبل العرب "الدروز" – ولها صداقات مع بعض الأسر الدرزية سرعان ما وظفها للوصول إلى طلاب الثانويات الدروز في دمشق والسويداء مركز محافظة جبل العرب، وقد تحددت بنية الحزب منذ البداية بطبيعة البنى الاجتماعية التي انحدرت منها تلك العناصر الحزبية الأولى: فكانت بنية ريفية من نوعية أنصاف المتعلمين من طلاب بالدرجة الأولى ثم أساتذة وموظفين. ومن جذور طائفية محددة؛ تأتي بالدرجة الأولى منها الجذور العلوية، ثم الدرزية، فالإسماعيلية، فالمسيحية. وقد ترتب على ذلك أمور كثيرة. ..........إنه حزب الطوائف والأقليات الحاقدة والشديدة العداوة للإسلام والمسلمين، وقد تستروا بـهذه الشعارات كذباً وتضليلاً لتنفيذ أهدافهم الخبيثة. فشو رأيك يامسيحي....يا....سلفي! لاتقلي أول مرة بتعرف أنو الفوار بيحكوا هالحكي؟ لو مابتعرف فتلك مصيبة وإذا كنت تعرف فتلك مصيبة أكبر!. عرفت هلق مين الطائفي؟ اللي كتب ماسبق أو نبيل الصالح!. -السيناريو على الشكل التالي: مظاهرات سلمية بدرعا! تصدى لها الأمن بوحشية مستخدماً الرصاص الحي فقام المتظاهرين (في شبهة هون-لأنو غالباً الشبيحة عملت هالشي هادا) من شدة غضبهون بحرق المقرات الحكومية (ماعليهون ذنب لو كانوا هم-ردة فعل)! بعدين قاموا بالتظاهر قدام مساكن الضباط من قهرون من وحشية النظام (كمان مو بإيدهون)! فقام الحرس بإطلاق النارعليهم( لله بالله-بيحبوا رؤية الدماء) فقتل بعض المتظاهرين وإعتقل البعض الأخر وبما أنو الأمن عنا عبارة عن مجموعة من الأغبياء فقد قاموا بتعذيب المعتقلين ومنهم الطفل البرئ حمزة الخطيب (واللي من سفالتهون قالوا أنو جاي يغتصب النسوان-بربكون واحد عمرو 16سنة ممكن يفكر بالنسوان؟ أكيد رح يكون همو الأول التفكير بالحرية والديموقراطية ثم الدرس وأخر هم بيجي عندو هوي: النسوان)وقتلوه ثم رموه لأهله وهو مزين بالتقوب والجروح لأنو مفكرين أهلو أغبياء مارح يلاحظواالبخاويش ع جسم الصبي)!!. وأما عناصر الأمن التي قتلت بمقراتها بهديك الأيام ،فلذلك تفسيران: الأول أنهم منشقين وتمت تصفيتهم من قبل االنظام إياه أو أنهم انتحروا كيلا يقتلوا المتظاهرين السلميين!وأما ماعرضه التلفزيون السوري من إعترافات لبعض الأشخاص فمردود عليه: ببساطة إما أنهم شبيحة أو متظاهرين سلميين إعتقلوا وتم إجبارهم على قول مالايريدون قوله!. وبحمص قامت عناصر الأمن بقتل الضابط التلاوي وولديه وابن أخيه وذلك لتغطيه جريمة قتل حمزة الخطيب لأنواللي بيعملها مرة بيعملها أكتر من مرة!. (وبما أنو الفورة غير طائفية بتاتاً فلم يتم وضع صورأطفال التلاوي المقتولين على صفحاتها بالفيسبوك /على حد علمي/ حرصاً على شعور أهلهم)!.بينما الخطيب صرعوا***** فيه!.ليش ياترى؟ لكم الحكم!. وأما ماحدث ب الجسر فلايعدو كونه نسخة مطابقة لما حدث بدرعا!لكن مع زيادة....إغتصاب النساء وهذا لعمري تكتيك جديد من النظام!! وهنا يوجد أكثر من قول: الأول: تم إغتصابهون بالجسرأساساً وليس بتركيا وذلك من قبل الأمن والجيش لأنو الشباب عندون وقت يقمعوا المتظاهرين ويغتصبوا النساء!. الثاني: تم الإغتصاب بتركيا على يد الشبيحة الذين إندسوا بين النازحين وذلك لإتهام السلطات التركية البرئية بما حدث!. الثالث: غالباً أنوالنظام قد أعجب بحلقة بنات الليل ل الفاضلة هالة سرحان(إتضخ أنهن ممثلات دفع لهن لتمثيل دور بنات الليل) فحب يستنسخ هذه الحادثة فقام بإختراع هذه القصة! بس على مين؟ بحضي حتى لو شافهون بالزلط مارح يصدقوا!. وخلال هذه الشهور قام النظام بالإعتداء على السيد فرزات(لم يقتله-غريبة ليش؟) بينما بالمقابل قتل بعض الموالين (الجزيرة قالت عنهم معارضين)!!! - في محاولة يائسة لإتهام المتظاهرين السلميين بما يحدث!. وحالياً الجيش يصفي بعضه البعض(حتى الحمير لم تسلم من وحشيته)! فلايقتل عسكري إلا لأنه منشق أو إنتحروهذا ينطبق على قوى الأمن!بينما المدنيين الذين يقتلون يومياً هنا وهناك (ليسوا من المتظاهرين أو الأمن) فالشبيحة حتماً هم الفاعلون(لأن المتظاهرين السلميين الله يصلحهون ماعم يطلعوا إلا الجمعة-والشبيحة إذا ماقتلوا حدا يومياً مافيهون يعيشوا)!. حقيقة سورية ثورية: من بين كل 10سوريين يوجد 5شبيحة و4 متثورين وواحد موالي!.لدرجة أنو الشبيحة يمكن أن تجدهم تحت الأحجار وفوق الشجر!!. وأماالسيارات المحملة بالأسلحة فلاتغرنكم هذه المشاهد لأنها غالباً مأخوذة من هونولولو أو أن الأمن حاططها عن قصد مشان يلزقها بضهر المتظاهرين السلميين! وفرضاً كان في أسلحة؟ ماهادي الأسلحة مشان حماية المتظاهرين السلميين(مع ملاحظة أنو قرار التسلح تم وضعه مؤخراً)! وقواذف م/ط مشان الطائرات إذا فكرت تقصف المتظاهرين لأن النظام دموي وممكن يعملها فالإحتياط واجب!. يعني وببساطة ملائكة عم تتظاهر وشياطين عم تقتل وتعتقل فيهون!!. بربكون ناس بتفكر هالتفكير هادا بيصير معها حوار؟ حاجة نضحك على حالنا يا!.

اللّعبة الآن هي في الميدان الدولي وهو الميدان الذي تجيد سوريا اللعب فيه فبعد أن هزّ الفيتو المزدوج الأوساط الدبلوماسية و أعاد للأذهان أجواء الحرب الباردة أصبح جميع أعداء سوريا في الخارج في مرحلة اختلال التوازن وتخبط والذي ظهر على شكل أعمال عنف مستوردة من الخارج فاغتيال المعارض مشعل التمو تتضح فيه الأصابع التركية والهجوم على سفاراتنا في الخارج من قبل أكراد الخارج (على الرغم من أن الشعب الكردي و أحزابه في الداخل أظهر وعياً عالياً) إنما يدل على بدء مرحلة جديدة من العنف الاستخباراتي الذي يشارك فيه العديد من أجهزة المخابرات الأجنبية و "الصديقة والشقيقة" في محاولة لتكرار السيناريو العراقي. الملفت في أداء وزير خارجيتنا المعلم أنه يستخدم أدنى قدر من الكلمات بأكبر قدر من المعاني وهذه البلاغة السياسية لها تأثيرها الكبير,فبعد تصريحه عن الدول التي ستعترف بالمجلس الوطني لا أظن أن هناك من يجرؤ على مثل ذلك الاعتراف بمجلس يجمع شكلياً من لا يستطع جمعهم فعلياً إلا جهنم وبئس المصير .والسبب ليس التصريح فقط و إنما ما تملكه سوريا من أوراق قوة يعلمها الجميع والتصريح برد فعل يدل على النية الحقيقية باستخدامها. ملاحظة للسيد ميرو اللاذقاني :لو أردت أن أفرغ ما بقلبي عن ثورة الإجرام الطائفية هذه لما ظهر في تعليقاتي سوى النجوم بسبب سياسة (الجمل) مع العلم بأننا لو طبقنا هذه السياسة على صاحب الجمل في هذا المقال لحصل على نجمتين في الحد الأدنى (بس معلييييش ...بيمون هوي والجمل تبعو).

إقرأي بهدوء وتمعّن لو سمحت قبل أن تصيبي اللاذقاني بجهالة

......شو حكاية الناس ماعدا حدا عم يستوعب شو عمينكتب؟ شو يامدام سهام؟ خير إنشالله؟ شو اللي بحتك علينا هالبحتة؟ بحضي شكلك قريانة تعليق الجسري وعمبتردي علي!ياريت ترجعي تقري اللي كتبتو وبشوية تدقيق لحتى تعرفي وين الله حاططك (الكلام موجه للكل).! -إلى فتون...ياستي إنتي إخت ..........الأكابر!!مافي أخو أكابر وإنتي موجودة!. -إلى راميا.....بدنا نعرف من الأعمى ياعميا!. - مرة تانية....إلى فتون ورامياوسهام وكل اللي بيشدو ع مشدهون......ماعاد ناقص إلا إنتو ....!!روحوا لعبوا قدام بيوتكون! صحيح لكل داء دواء إلا الحماقة أعيت من يداويها!. وبدي إستعير من المقال اللي نشرت جزء منو هذا المقطع: مصادر فكر “حزب البعث” محدودة جداً، ولذلك فإن البعثي الذي يريد أن يحمل صفة “مثقف” لابد له من تجاوز ثقافة الحزب ومصادرها والبحث عن الزاد الفكري والثقافي في مجالات أخرى خارج مصادر فكر الحزب وثقافته؛ واللي في شوكة بتنخزو!. -إلى صياد جبلي....شكراً كتير وكلامك مضبوط....يبدو أنو لازم نهوبر ونطبل ونزمر لحتى يستوعبوا!