«نابوليون» كوبريك: جنون سينمائي على طريقة بونابرت
لأسباب عدة، يمكن القول دائماً إن مشاريع الأفلام التي لم يتمكن أصحابها من تحقيقها خلال حياتهم، قد تكون أكثر قدرة من أفلامهم التي حققوها بالفعل، على قول طموحاتهم السينمائية.
لأسباب عدة، يمكن القول دائماً إن مشاريع الأفلام التي لم يتمكن أصحابها من تحقيقها خلال حياتهم، قد تكون أكثر قدرة من أفلامهم التي حققوها بالفعل، على قول طموحاتهم السينمائية.
وكأننا أمام مشهد مسرحي في قرية نائية لا يسمح للنساء المشاركة فيه، فيقوم الرجال بدلاً منهن بتأدية دورهن بكامل أدوات الانوثة الجسدية، والملابس والإكسسوارات والابتسامات الخجولة ضمناً.
«مذنب حتى تثبت براءته» عنوان الفيلم الوثائقي الذي عرضت شاشة «اومني» الخاصة بالمجموعات الاتنو-ثقافية في تورونتو، النسخة العربية منه أخيراً، على أن تعرض النسخة الأصلية الإنكليزية في 28 آب (أغسطس) الجاري.
في عام 1931 كانت السينما قد صارت ناطقة منذ عامين على الأقل، لكن ذلك لم يغر واحداً من كبار مبدعي الفن السابع في ذلك الحين، وهو تشارلي شابلن، الذي كان اعتاد كتابة أفلامه وإخراجها وتمثيلها وأحياناً انتاجها بنفسه ناهيك عن كتابة موسيقاها.
من بين أفلامه العديدة التي بدأ إنجازها في العام 1954 بـ«يقظة الأحد»، يكاد «زوربا اليوناني»، الذي حقّقه في العام 1964، يحتلّ صدارة المشهد.
يُمكن القول، ببساطة، إن المقاربات السينمائية الأولى لجريمة الاعتداء الإرهابي (على الولايات المتحدّة الأميركية في الحادي عشر من أيلول 2011) تمّت بفضل سينمائيين أوروبيين. الفرنسيون أولاً، ثم البريطانيون، ومعهم عربٌ مقيمون في الغرب.
في تجربته الإخراجية الأولى، تغلّب الممثّل السوري البارز على ضعف السيناريو، مراهناً على الهويّة البصرية للشريط. «طعم الليمون» يجمع قصصاً مختلفة من مأساة اللاجئين العرب المسكونين بهاجس العودة
حكاية حب بريئة تجمع الطفلة الفلسطينية يافا مع الطفل السوري فارس بعد أن يوحد بين قلبيهما ما يتقاسمانه مع الرفاق من سكاكر بطعم الليمون..
يبدأ العرض الأول للفيلم التلفزيوني "طعم الليمون" الذي أخرجه الفنان نضال سيجري (في أول تجربة إخراجية له) عن نص للفنان رافي وهبي، وإنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني"،