نجيب محفوظ
تشييع جثمان صاحب أشهر مكتبة في مصر
خالـد خليفـة: لـن أقـدّم الـولاء لأحـد
مهرجان القاهرة للإعلام:جوائز لنجوم شباب وغياب أسماءكبار نجوم الدراما
الحارة الشامية وصلت إلى السينما
لم تعد حمى الدراما البيئية الدمشقية تقتصر على التلفزيون. وها هي الشاشة الكبيرة تغرفُ من التاريخ لمجاراة الموضة: من «حسيبة» إلى «دمشق يا بسمة الحزن»... هل تنجح سلاف فواخرجي وطلحت حمدي وجيانا عيد في سحب البساط من تحت أقدام «العكيد» و«أم عصام»؟
أورهان باموق يأسر المرأة المعشوقة في «متحف البراءة»
حنا مينه... حارس الشقاء والأمل
"حكمة الحياة".. خلاصة فلسفة نجيب محفوظ من خلال أعماله
دمى السيليكون في الـ«حريم العصري»
«كوني جميلة واصمتي»، يحتمل هذا المثل الفرنسي بعض الإضافات، ويمكن ترداده «بتصرف» كأن نقول «إن لم تصمتي نستبدلك بدمية مثيرة أجمل منك». الدمى «السوبر واقعية» أو «الرفيقة من سيليكون» تعيدنا إلى عقلية «ذكورية» تخاف المرأة وتريدها مجرد دمية يتحكم بها صاحبها، ولكنها أيضاً انعكاس لـ«حاجة» عصرية، لرفيقة «صامتة» بعد نهارات عمل طويلة يعيش معها الرجل هواماته دون أن يدرك الخيبات التي سيغرق فيها
وصية زوربا السوري
أشجاني وأبكاني حنا مينة في وصيته الأخيرة: «لا حزن، لا بكاء، لا لباس أسود، لا للتعزيات أو التأبين.. يكفي أربعة أشخاص من دائرة دفن الموتى، وبعد إهالة التراب علي، في أي قبر متاح، ينفضون أيديهم ويعودون إلى بيوتهم.."المزيد"..