فلسطين

الموقع
20-07-2018

الاحتلال الإسرائيلي يقر مخططاً استيطانياً جديداً في الضفة

أقرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مخططاً لإقامة طريق استيطاني على أراضي الفلسطينيين غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية.

ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مركز أبحاث الأراضي التابع لجمعية الدراسات العربية في بيان له أن سلطات الاحتلال أعلنت مطلع تموز الحالي عن بدء سريان مفعول المخطط الذي يهدف إلى السيطرة على مساحة 324 دونماً من أراضي الفلسطينيين في قريتي اللبن الغربي شمال غرب رام الله وعابود غربها.

19-07-2018

من دمشق إلى هيلسنكي.. ومن هيلسنكي إلى طهران

إنها دمشق .. دمر هولاكو بغداد وأسلم في دمشق .. حرر صلاح الدين القدس وطاب موتا في دمشق .. قدم لها الحسين بن علي ويوحنا المعمدان وجعفر البرمكي رؤوسهم طلبا لرضاها .. وما بين قبر زينب وقبر يزيد خمس فراسخ .. إنها دمشق، لا تعبأ بكارهيها .. وتتفرغ للغرباء الذين ظنوا أنفسهم أسيادها ليستفيقوا عالقين تحت أظافرها!

أبيض، أحمر، خليج، قزوين، أسود – منظومة البحار الخمس !

18-07-2018

الأحلام الإسرائيلية في مهبّ الرياح السورية

هنا وبعد انتهاء الحلم الإسرائيلي بإقامة منطقة عازلة، وبعد القناعة الإسرائيلية بأن النصر السوري صار أمراً واقعاً، وفي ظلّ عدّة أمور أخرى بدأت إسرائيل تعيش حالاً من الرعب، ولعلَّ أوّل هذه الأمور هو سياسة الصمت المُطبق التي تمارسها القيادة السورية حيال مسألة فكّ الاشتباك، التي دأب المُحلّلون والخبراء الإسرائيليون ومن دون جدوى على رمي فقاعات إعلامية علّها تستدرج ردّاً سورياً يكشف النوايا المًستترة.

17-07-2018

خشية إسرائيلية من الحرب على جبهتين

بعد تأنيب وتعنيف وزير الدفاع الروسي شويغو لوزير الحرب الإسرائيلي والحارس الليلي السابق في أحد ملاهي موسكو واستدعاء واشنطن لرئيس هيئة أركان حكومة نتن ياهو المتخبطة وتحذيرها من أي رد فعل غير محسوب على زحف الجيش العربي السوري وحلفائه في الجنوب السوري لتطهيره كاملاً من المجموعات المسلحة الارهابية، تعيش القيادة الإسرائيلية تخبطاً كبيراً في توجهاتها المستقبلية، هل تقبل بالفشل الاستراتيجي على هوان وتد

16-07-2018

المقاومة تعيد العدو إلى «قواعد الاشتباك»

كشفت المواجهة الأخيرة، على مدى اليومين الماضيين، بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والعدو الإسرائيلي، عن حجم الضغط الميداني الذي يمارسه الطرفان لتثبيت «قواعد الاشتباك» المناسبة لكليهما، وفرض شروط جديدة، في ضوء معرفة كل طرف بعدم رغبة الآخر في الذهاب إلى مواجهة شاملة حالياً.

15-07-2018

فالقٌ زلزاليّ يمتدّ الى المنطقة.. صفائح الأرض تتحرّك فهل يعيد التاريخ نفسه؟

شهدت فلسطين ومناطق بسوريا ولبنان والأردن منذ بداية شهر تموز الجاري، عدداً من الهزات الأرضية، تركّزت في أغلبها في الشمال الفلسطيني المحتل، وعلى الحدود المشتركة بين لبنان والأردن وسوريا مع فلسطين.

ودفع تتابع الهزّات التي وصل عددها لأكثر من 42 هزة، الى إثارة التساؤلات والمخاوف، حول ماهية هذه الزلازل وفيما إذا كانت مقدمة لحدوث زلازل أكبر.

15-07-2018

أنابيب النفط عبر سوريا وأسباب الحرب عليها

لم يعد خافياً على أحد أن الصراع على سورية كان لسببين أساسيين: السبب الأول، هو قطع حلقة المقاومة من ايران الى فلسطين مروراً بسوريا. في هذا الإطار جاءت الحرب السورية كأداة للضغط على إيران من إجل إيقاف برنامجها النووي ووقف دعم حركات المقاومة ضد كيان العدو. والسبب الثاني، يتعلق بالصراع ليس على النفط السوري وإنما على خط أنابيب الغاز، التي كان يفترض أن تمر عبر سوريا من قطر إلى أوروبا.

14-07-2018

أولمرت: الرئيس بشار الأسد رفض توقيع اتفاق سلام في اللحظة الأخيرة

قال إيهود أولمرت، رئيس الوزراء السابق، إن إسرائيل كادت أن توقع اتفاق سلام مع سوريا، ولكن الرئيس بشار الأسد تراجع في اللحظة الأخيرة.

وأفاد الموقع الإلكتروني الإخباري “نيوز وان”، صباح اليوم الجمعة 13 يوليو/تموز، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، صرح بأن بلاده حاولت توقيع اتفاق سلام مع سوريا، في ديسمبر/كانون الأول 2008، ولكن الرئيس الأسد رفض في اللحظة الأخيرة.

14-07-2018

درعا.. نصرٌ استراتيجيٌ جديدٌ بعد حلب و دمشق

“نحن الخاسرون في الحرب السورية، الأسد سيصل إلى الحدود، أقول بتواضع أنه انتصار على “إسرائيل” أيضاً، وليس فقطدرعا على المتمردين”.بهذه الكلمات تحدث معلق الشؤون العربية في القناة “الثانية” العبرية، “ايهود يعري” عما يجري جنوب سوريا، حاله كما حال أغلب الصحافة الإسرائ

14-07-2018

كيف تحوّلت “غرفة الموك” إلى “غرفة الموت” واندثرت؟!

خبر قد لا يسعد الكثيرين ممن خسروا أمولاً طائلة لدعم الجماعات المسلّحة المعارضة للحكومة السورية لكنها الحقيقة وإن كانت مُرّة بالنسبة لهم، درعا اليوم عادت إلى قبضة الجيش السوري ومعها معبر “نصيب” الحدودي الحسّاس للغاية، ولم يتبقَ حالياً سوى المنطقة الحدودية قرب التنف وفي محيط وادي اليرموك حيث يتمركز “جيش خالد بن الوليد”، خارج السيطرة الحكومية، ولكن إن غداً لناظره قريب بناءً على مجريات الأحداث ومسيرها.

 غرفة “الموك”