انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية اللبنانية
انتخب مجلس النواب اللبناني اليوم العماد ميشال عون رئيس تكتل التغيير والإصلاح رئيسا للجمهورية اللبنانية بعد حصوله على 83 صوتا من أصل أصوات 127 نائبا حضروا جلسة الانتخاب.
انتخب مجلس النواب اللبناني اليوم العماد ميشال عون رئيس تكتل التغيير والإصلاح رئيسا للجمهورية اللبنانية بعد حصوله على 83 صوتا من أصل أصوات 127 نائبا حضروا جلسة الانتخاب.
لم تمض ساعات على كلام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ «حلب لأهلها»، حتى دخلت المدينة في أتون معارك ضارية مستمرة منذ أربعة أيام، وقد تكون الأخطر بالنسبة لها منذ بداية الحرب السورية.
يزيد تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية من تضيقه الخناق على الأهالي في مخيم اليرموك جنوب دمشق، بفرضه المزيد من الأحكام والتحكم بحياتهم اليومية.
شهدت منطقة الشرق الأوسط ولم تزل، سياسات تدميرية من قبل الدول الغربية الكبرى بهدف تقسيم المنطقة وإضعافها، ونهب خيراتها وتشريد أهلها واستعبادهم. فمنذ إسقاط مفهوم الدولة الإسلامية مع السلطنة العثمانية على يد الزعيم التركي العلماني أتاتورك عام 1924، والغرب يسعى لزرع روح الانقسام بين الأشقاء العرب، حيث عمل على تقسيمهم مناطقياً وطائفياً لشرذمتهم وإضعافهم.
بعد أيام قليلة من المقابلة التي أجرتها صحيفة «القدس» الفلسطينية مع وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، التي هدد فيها بأن الحرب المقبلة مع حركة «حماس» في قطاع غزة سوف تكون الحرب الأخيرة، كتب المعلق العسكري لـ «يديعوت أحرنوت»، أليكس فيشمان أن على إسرائيل أخذ العبرة مما يجري في الموصل.
صوتت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو»، أمس، على قرار جديد يؤكد على الوضع القائم في المسجد الأقصى كموقع مقدس لعبادة المسلمين، منددة بإجراءات اسرائيلية في القدس المحتلة تهدد طابعها الإسلامي، ما دفع تل ابيب إلى استدعاء سفيرها لدى المنظمة، بحسب ما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
قبل أشهر قليلة فقط قدّم المخرج تامر العربيد عرضه «سوريون بعنوان» (10- 14 أيار الماضي)، بكونه مُشرفاً فنيّاً على طلاب التمثيل في «المعهد العالي للفنون المسرحية»؛ وقتذاك استعان العربيد، بالفنان زهير عبد الكريم في دور الراوي ليصل بين لوحات عرضه المشتقّ أصلاً من تمارين الطلبة.
أظهرت صور بثتها وسائل اعلامية مراسلين للتلفزيونات “الاسرائيلية” تغطي معركة تحرير الموصل ميدانيا، برفقة قوات “البيشمركة” الكردية.
لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟