09-10-2008
حنا مينه: اللاذقية مدينتي وبحرها شراييني!..
ها أنا، من جديد، في المدينة التي أحببتها ولما أزل!
ها أنا، في المدينة، التي أخذت منها أصابعي وحروفي!
ها أنا، من جديد، في المدينة التي أحببتها ولما أزل!
ها أنا، في المدينة، التي أخذت منها أصابعي وحروفي!
عن الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008, وضمن سلسلة أعلام الأدب في سورية, صدر للناقد نذير جعفر كتاب جديد بعنوان: «حنا مينه حارس الشقاء والأمل» ويشتمل على مقدّمة وثلاثة فصول مختارة من إبداعه
أشجاني وأبكاني حنا مينة في وصيته الأخيرة: «لا حزن، لا بكاء، لا لباس أسود، لا للتعزيات أو التأبين.. يكفي أربعة أشخاص من دائرة دفن الموتى، وبعد إهالة التراب علي، في أي قبر متاح، ينفضون أيديهم ويعودون إلى بيوتهم.."المزيد"..