الإعلام الغربي لا يرى أبعد من شاليط
«نهاية الكابوس»، «شاليط إلى الحرية»، «عودة جلعاد»... هذه عينة من العناوين التي اعتمدتها وسائل الإعلام الأميركية والفرنسية والبريطانية لتغطية صفقة تبادل الأسرى... أما الفلسطينيون فتحوّلوا إلى مجرّد أرقام
«نهاية الكابوس»، «شاليط إلى الحرية»، «عودة جلعاد»... هذه عينة من العناوين التي اعتمدتها وسائل الإعلام الأميركية والفرنسية والبريطانية لتغطية صفقة تبادل الأسرى... أما الفلسطينيون فتحوّلوا إلى مجرّد أرقام
تشير مصادر مطلعة الى أن ثمة حراكا إنتاجيا سوريا لرمضان 2012، فأكثر من 13 عملا سيبدأ تصويرها خلال الشهر المقبل. وفيما سجل «للمؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي» حتى الآن تبني عملين،
غريب فعلاً البيان الصادر مؤخراً عن «مؤسسة الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني» معلنا إطلاق مشروع «مدينة للإنتاج التلفزيوني» في سوريا. فكما جاء في البيان يهدف المشروع إلى «النهوض بالدراما على الصعيدين المحلي والعربي وتحقيق التكامل مع ما أنجزه القطاع الدرامي الخاص»
الحظ التسويقي لم يسعف مسلسل «دليلة والزيبق»، فغاب عن القنوات المهمة، وحصر عرضه في «سوريا دراما» في وقت متأخر من الليل. فمر المشروع من دون القراءة التي يستحقها، والتي يفترض أن تكون على عدة مستويات.
تتجه «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي» في سوريا نحو إقامة شراكات فنية مع شركات الإنتاج الخاصة السورية، بهدف «دعم الدراما السورية وتعزيزاً لما أنجزه القطاع الخاص في هذا السياق،
تعاني كاتبة السيناريو (أمل عرفة) في إحدى لوحات «بقعة ضوء - الجزء الثامن» من أزمة اختيار مما يغدق عليها المحيطون من كل حدب وصوب، من اقتراحات لأفكار تصلح لمسلسل «بقعة ضوء».
ما من نص درامي يمكن أن يضمن جمهوره، كما هي الحال مع النص الذي يكتبه الثنائي حسن سامي يوسف ونجيب نصير. فقد استطاع الاثنان أن يكرسا إسميهما كماركة مسجلة في الدراما الاجتماعية عبر أعمال تعرف كيف تلتقط من الواقع حكاياتها
رغم الحملة الإعلامية التي سبقتها ونجومية أبطالها، فشلت بعض الأعمال الدرامية في تحقيق نسب مشاهدة عالية، لتدخل قائمة «أسوأ مسلسلات رمضان». هنا جولة سريعة على الأعمال التي لم تحصد سوى طعم الفشل
بينما توقّع كثيرون نجاح مسلسلات محددة، جاءت المفاجأة من مكان آخر. أعمال عدة دخلت مزاج المشاهد بسبب حبكتها الواقعية أو أداء نجومها أو حتى إخراجها المتميّز. جولة على أبرز الفائزين هذا العام
غابة من الأشرار فيها قليل من الأناس الطيبين، الذين لن يكونوا بطبيعة الحال بمنأى عن شرور من حولهم. وما بين الطيبين والأشرار تحفل الحكاية بالكثير من قصص العلاقات غير الشرعية والنصب والقتل والاحتيال والغش،