الأردن يعلن جاهزية معبر نصيب من جهته الخميس المقبل
حدد نقيب أصحاب شركات ومكاتب التخليص ونقل البضائع، ضيف الله أبو عاقولة، الخميس القادم موعداً لانتهاء أعمال الصيانة لشركات ومكاتب التخليص الأردنية في منطقة معبر جابر على الحدود الأردنية السورية.
حدد نقيب أصحاب شركات ومكاتب التخليص ونقل البضائع، ضيف الله أبو عاقولة، الخميس القادم موعداً لانتهاء أعمال الصيانة لشركات ومكاتب التخليص الأردنية في منطقة معبر جابر على الحدود الأردنية السورية.
ليس مفاجئاً أن تكون الخطوة التالية للإدارة الأميركية، بعد إعلان القدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، ونقل السفارة الأميركية إليها، الانتقال إلى مرحلة تنفيذ مخطط تصفية حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وهو ما أكدته تقارير إعلامية إسرائيلية، أنّ من المتوقع أن تعلن واشنطن قريباً وقف الميزانية والدعم الأميركي لوكالة الغوث الدولية لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في الضفة الغربية المحتلة ومطالبة إسرائيل بال
وسط انشغال أهالي اللاذقية في إقفال نفقات العيد والتحضير لبدء العودة إلى المدارس وإعداد مؤن الشتاء، بما يثقل كاهلهم بالمصاريف، لم ينصرفوا عن متابعة تجهيزات الجيش، الذي يستعد لما هو أكثر خطورة من الشؤون اليومية. سيارات متلاحقة تعبر شوارع المدينة مع آخر أيام عطلة العيد، باتجاه ريف المدينة.
أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن “التحرير الثاني” ما كان ليتحقق في لبنان لولا انتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب.
وقال نصرالله في كلمة له خلال الاحتفال بالذكرى الأولى لعيد “التحرير الثاني” اليوم: إنه “انطلاقا من التحرير الثاني في البقاع والتحرير الأول في الجنوب لا مكان في لبنان لأي محتل ولا مستقبل لغاز أو لطامع أو معتد” مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تدخلت لمنع الجيش اللبناني من المشاركة في المعركة ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في الجرود وهددت بقطع المساعدات عنه في حال مشاركته فيها.
قالت جريدة الاخبار اللبنانية, إن حزب الله تلقى طلباً رسمياً من القيادة السورية، بضرورة بقاء قواته في سوريا لفترة إضافية حتى بعد انتهاء المعارك في مناطق الشمال الغربي والشمال الشرقي. وعُلم أن الحزب اتخذ ترتيبات داخلية لتنظيم هذا البقاء على قاعدة أنه سيمتد إلى وقت غير قصير.
جون بولتون مستشار، الامن القومي الأميركي، واحد اقوى رجالات إدارة الرئيس دونالد ترامب، وأكثرها تطرفا وعداء للعرب والمسلمين، انهى اليوم زيارة لدولة الاحتلال الإسرائيلي استمرت ثلاثة أيام، كانت بمثابة “زيارة حرب”، ركزت مباحثاته فيها مع حليفه الاوثق بنيامين نتنياهو على الوجود الإيراني في سوريا، والمعركة التي باتت وشيكة في مدينة ادلب، آخر معاقل المعارضة المسلحة، وكيفية تشديد العقوبات الاقتصادية لتثوير الشعب الإيراني.
نقطتان رئيسيتان وردتا في مؤتمره الصحافي الذي عقده في مدينة القدس المحتلة في ختام الزيارة، يستحقان لفت الأنظار اليهما، ومحاولة قراءة ما بين سطورهما:
كشف النائب في البرلمان اللبناني عن كتلة حزب الله، نواف الموسوي، عن رفض الرئيس السوري بشار الأسد عرضا سعوديا بتمويل إعادة إعمار سوريا مقابل قطعه العلاقات مع حزب الله وإيران.
وقال الموسوي في لقاء تلفزيوني مع قناة "الميادين" 21/8/2018 إن العرض الذي رفضه الأسد يقوم على "مقايضة تمويل السعودية إعادة إعمار سوريا بقطع العلاقات مع حزب الله وإيران".
وأشار إلى أن مندوبا سعوديا من قبل ولي العهد محمد بن سلمان حمل العرض للأسد، مضيفا أن "المملكة عرضت على الأسد الموافقة على بقائه في الحكم مدى الحياة وإعادة إعمار سوريا مقابل التخلي عن العلاقة مع حزب الله وإيران".
في تموز العام 2006 وخلال العدوان الاسرائيلي على لبنان، برزت واقعة أصبحت مثالاً عن أهمية الصورة في مرافقة الحدث، حيث أعلن يومها سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عبر شاشة قناة المنار إصابة البارجة الصهيونية “ساعر5” رافقتها صورة توضّح ما يقوله “أنظروا إليها وهي تحترق”.
يعود التركيز على ضرورة فصل «جبهة النصرة» (هيئة تحرير الشام) عن باقي أطياف الفصائل المسلحة في إدلب ومحيطها، إلى واجهة الخطاب الروسي، مدعوماً بنماذج «المصالحات» في الجنوب السوري، التي غيّرت وجهة بندقية آلاف من المسلحين، وطوّعتها تحت مظلة «التسويات».
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده تسعى للمساعدة في الإسراع بحل قضية المهجرين السوريين وعودتهم إلى بلدهم.
وقال لافروف في مستهل مباحثاته اليوم في موسكو مع نظيره اللبناني جبران باسيل: إن “روسيا تقدمت بمبادرة لحل قضية المهجرين السوريين وتقيم اتصالات مع الحكومة السورية والبلدان التي تستضيف مهجرين لديها” معربا عن الرغبة في بحث خطوات ملموسة لتنفيذ هذه الخطط.