لم يهدأ جرح السويداء بعد، ولن يهدأ قبل الاقتصاص من القتلة التكفيريين وعودة المختطفين. هذه هي حال المحافظة وأبنائها، وهذا هو قرار الدولة السورية والجيش وخياراتهما، والمسألة ما هي إلّا مسألة وقت قصير.
لم تكن القوائم التي أصدرتها مجلة «فوربس» الأميركية للمرة الأولى لأكثر النجوم العرب تأثيراً على الساحة العالمية اعتياديةً، إذ تمنعت المطبوعة عن إدراج إسم المطربة اللبنانية فيروز في لوائح التقييم إسوةً بغيرها من الفنانين، بل تربعت هذه الأخيرة في طليعة التصنيفات، مستحقةً بذلك لقب «المطربة العربية الأهم على الإطلاق».
«الله أكبر... الله أكبر»، يختلط صراخ الملثّمين بصوت رصاصهم المنهمر على مدخل بيت أبو حسن (اسم مستعار، ستيني). «افتحوا الباب يا كفّار، ما رح نقتلكم، افتحوا الباب يا خ...ر».
لعلّ سيطرة الجيش السوري على درعا التي كانت التظاهرات فيها الشرارة الأولى لاندلاع الحرب السورية، جعلت بعض المعارضين يعلنون “الهزيمة” معتبرين أن “الثورة السورية انطلقت من درعا، وانتهت معها”. وهذا، ما يدفع إلى السؤال: هل فعلاً انتهت الحرب في سوريا؟.
بعد الاعتداء الإرهابي الذي شنّته «داعش» على محافظة السويداء، وأدّى إلى سقوط ما يزيد على 220 شهيداً وأكثر من مئة جريح من أهل جبل العرب والمواطنين السوريين الأبرياء، وما تبع الحادث من مواقف تحريضية صدرت عن النائب السابق وليد جنبلاط في لبنان، ردّ أبرز قيادات جبل العرب، الأمير جهاد حسن الأطرش في بيانٍ عبر «الأخبار»... قال فيه:
من مقام الشيخ أحمد أمان الدين في عبيه، إلى الدارة الأرسلانية في خلده، مروراً بدار الطائفة الدرزية في بيروت، توحدت طائفة الموحدين الدروز، في الترحم على شهداء مجزرة السويداء، لكنها اختلفت في مقاربة قضية تتخطى بأبعادها ونتائجها حدود الطائفة نفسها أو جبل العرب في سوريا.وإذا أردنا أن نستعيد شريط المجازر، فإن المجموعات الإرهابية لم تقصّر ضد أحد في سوريا.
التنوع والاختلاف والتجديد هي السمات الأساسية التي اتصف بها برنامج النشاط الثقافي لمعرض مكتبة الأسد الدولي الثلاثين للكتاب والذي يعد جمهوره هذا العام بندوات ثقافية وفكرية وسينمائية وفعاليات ترفيهية مختلفة.
وحرصت الجهة المنظمة للمعرض الذي سينطلق اليوم ويستمر لغاية 11 آب القادم على اعتماد التنوع في اختيار عناوين الندوات لتشمل حلقات كتاب وعناوين تتعلق بقضايا فكرية وثقافية مختلفة حيث يفتتح برنامج الندوات يوم الأربعاء المقبل بندوة تتناول كتاب قتل الديمقراطية تليها ندوة حول صناعة الكتاب ومستجداتها.
أكد مدير عام هيئة الاستثمار مدين دياب أن مؤتمر رجال الأعمال في سورية لعام 2018 شهد مشاركة عدد كبير من رجال الأعمال من 23 دولة إضافة إلى مستثمرين محليين، مشيراً إلى التفاعل الجيد مع الفرص الاستثمارية التي تم طرحها ودعمها من خلال ممثلي الوزارات المعنية الذين استطاعوا تقديم طرح مميز ومتكامل وعليه فإن العمل جار على توحيد هذه الجهود مع مختلف الوزارات.
سلسلة وثائقية جديدة على الميادين تحاكي لأول مرة شخصية الرئيس الذي رحل دون أن يوّقع وهو الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، متحدثةً عن أهمية دوره ومواقفه في الصراع العربي الإسرائيلي.
700 عنوان من الإصدارات المنوعة في مختلف صنوف المعرفة سيتضمنها جناح الشركة السورية لتوزيع المطبوعات في معرض الكتاب الثلاثين الذي يفتتح في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق في الـ 31 من الشهر الحالي.
وقال مدير شركة توزيع المطبوعات آدم محمد “الحصة الكبيرة من محتويات جناح الشركة في المعرض ستكون لدور ومؤسسات نشر عربية تتولى شركة توزيع المطبوعات تسويق إصداراتها في سورية فضلا عن كتب متنوعة من إصدارات الشركة تتناول عناوين تهم أغلب الشرائح الاجتماعية من كتب علمية وسياسية وأدبية إضافة إلى كتب الأطفال واليافعين ودراسات وبحوث علمية منوعة والروايات والقصص والكتب الشعرية”.