محامو الرقة: «مرتدّون» شردتهم المهنة و«داعش»!
«أخبرونا أن المحاماة كفر وردّة عن الدين، لم يخطر في بالي يوماً أن المهنة التي أحب ستصبح لعنتي».
«أخبرونا أن المحاماة كفر وردّة عن الدين، لم يخطر في بالي يوماً أن المهنة التي أحب ستصبح لعنتي».
صرحت مصادر في المعارضة السورية يوم السبت 17 ديسمبر/كانون الأول، أنه جرى التوصل لاتفاق جديد لإكمال عمليات الإجلاء عن المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في شرق حلب.
أوقف الجيش اللبناني إهابيا خلال حملة مداهمة قام بها في طرابلس شمال لبنان .
و قال بيان لقيادة الجيش اللبناني اليوم.. ” إن قوة من الجيش داهمت محل ألمنيوم عائدا للمدعو أمين سمير الزيني في محلة أبي سمراء ” طرابلس وتم توقيفه وضبطت داخل المحل كمية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وعددا من القذائف الصاروخية إضافة إلى أجهزة اتصال وألبسة وأعتدة عسكرية” .
لم تعد الكتابة عن سوريا تجدي. هناك معسكرات واصطفافات واضحة وقاطعة، لا مكان فيها للناقد أو المعترض. إما أن تدخلها فتظفر بالهتاف من جهة، أو أن تخرج منها وتخوّن من الطرفين. التعاطف بلغ ذروته في الإعلام الغربي ووسائل التواصل الاجتماعي العالميّة.
أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن تحرير حلب من يد الارهابيين بفضل الإنجازات الأخيرة التي حققها الجيش العربي السوري والقوى الرديفة يشكل بداية الانتصار في سورية.
ولفت الدكتور حسون في كلمة له قبل خطبة وصلاة الجمعة في مسجد مصلى الامام الخميني في طهران اليوم إلى أن الإرهابيين جاؤوا ليقتلوا المسلمين.. والشعب السوري يقدم الشهداء دفاعا عن الحق وعن أرضه ووطنه.
أعلن رئيس اللجنة الدستورية في مجلس الشعب أحمد الكزبري أن اللجنة انتهت من مشروع النظام الداخلي للمجلس، مبيناً أنها ارتكزت أثناء التعديل على العديد من النقاط أولها دستور البلاد وقانون الانتخابات والمحكمة الدستورية العليا.
مدينة تدمر التي كانت آخرَ أرضٍ تمدد إليها تنظيم «داعش» عام 2015 عندما كان لا يزال في ذروة قوته وتوسّعه، أصبحت للمفارقة أول أرض يعودُ التنظيمُ إليها مسيطراً، بعد سلسلة هزائم كبرى تعرضّ لها في العراق وسوريا.
وجهت الصحف الإسرائيلية، أمس، سهامَ نقدها للإدارة الاميركية برئاسة باراك اوباما بعد استعادة الجيش السوري مدينة حلب، مُعبّرة عن عجزٍ اسرائيلي لفعل أي شيء قد يغير قواعد اللعبة في سوريا لمصلحة المسلحين، واكتفاء اسرائيلي في إمكانية منع الجيش السوري من تحرير جنوب البلاد من قبضة المسلحين ومنع انتشار «حزب الله» على الحدود السورية المحتلة.