لبنان

فاز جناح الجمهورية العربية السورية بالجائزة الاولى في مهرجان بغداد الدولي الثامن للزهور والورود ونباتات الزينة بينما نالت هولندا ومصر مناصفة الجائزة الثانية والسودان ولبنان الجائزة الثالثة.

وأشادت أمينة بغداد ذكرى علوش بمشاركة سورية في المهرجان وفوزها بالجائزة الاولى وقالت.. ليس غريبا على السوريين أن ينالوا المركز الأول في المهرجان فهم مبدعون ومجتهدون ومثابرون.

وأضافت علوش.. أن مشاركة سورية رغم الظروف العدوانية التي تواجهها تؤكد انها تحارب بيدين.. يد تقاتل الإرهاب ويد تزرع الحب والمسرة للناس وهذا يعني أولى علامات نصرها القريب باذن الله.

أنا المطعونة خيانة مرات. أنا التي أوصيت أولادي بالتعقل، فاتهمني كثيرون بالخذلان! أنا السباقة، الشجاعة والباسلة، رموني بطلقات الجبناء!
أنا التي في كل أزمنة التاريخ، قاتلت آلاف المرات، آتون الي الآن بغزوة «مرج دابق» جديدة. السلطان سليم الاول يعود الآن باسم آخر من «القسطنطينية» زاحفاً لنشر ظلامها.

على الرغم من التهديدات ضد إسرائيل، التي تظهر في خطابات الجماعات الإرهابية، لا سيما جبهة "النصرة" وتنظيم "داعش"، لم تجد تل أبيب أن هناك ما يدعو إلى القلق من تواجد عناصرهما بالقرب من حدودها، في حين هي لم تتأخر عن مواجهة أي تحرك تقوم به المقاومة في الجولان المحتل، وهو ما تُرجم عبر الغارات التي قامت بها في الداخل السوري، مقابل نقلها المئات من جرحى الجناح السوري لتنظيم "القاعدة" إلى مستشفياتها لتلقي

لقد فشل الصهاينة و العرب المتصهينيين في إسقاط سورية و رغم الحصار الشامل الذي أحاطوها به و الدمار و الخراب الذي حلّ بأرضها و شعبها بقيت صامدة و قد حاولوا تنفيذ العديد من المخططات و السيناريوهات لإسقاطها و كانت بدايتها الإنشقاقات و من ثم تم إرسال العصابات الإجرامية التابعة لتنظيم القاعدة لترتكب الجرائم و المجازر ليتم ترويع الشعب و تهجيره و إلصاق الجرائم بالجيش العقائدي السوري ليتم تجريمه و فرض التدخل العسكري الخارجي عليها .

أوقف الأمن العام اللبناني اليوم ثلاثة سوريين لمشاركتهم ضمن مجموعة إرهابية مسلحة في الهجوم على الجيش اللبناني في عرسال العام الماضي.

وقالت المديرية العامة للأمن العام اللبناني في بيان: “إنه وفي إطار متابعة نشاطات التنظيمات الإرهابية والخلايا النائمة التابعة لها أوقفت وحدات من المديرية العامة للأمن العام ثلاثة إرهابيين يحملون الجنسية السورية اعترفوا بالتحقيق معهم بانتمائهم إلى تنظيم إرهابي ومشاركتهم ضمن مجموعة إرهابية مسلحة بالهجوم على مواقع وحواجز الجيش اللبناني ومراكز القوى الامنية خلال معارك عرسال حيث أقدموا على خطف عسكريين ومحاولة قتل آخرين”.

سنوات طويلة من الحرب وضعف التمويل عانته فرقة «الرقة للفنون الشعبية». فبعد اندلاع الحرب في سوريا وسيطرة تنظيم «داعش» على حاضرة الفرات في آذار 2013، كان من الصعب على مؤسسها الفنان إسماعيل العجيلي إعادة لم شمل أفراد فرقته التي اتهم التنظيم الأسود أعضاءها بـ«الزندقة» قبل أن تلتئم من جديد للرقص على مسارح العاصمة.

تحاول السيدة الخمسينية أم حسن، إقناع نفسها بأن زيت الزيتون الذي تتفصحه «بلديّ»، رغم أن طعمه وسعره المنخفض يشيان بالعكس. فتقول خلال جولتها في سوق باب سريجة: «أسعار زيت الزيتون الكاوية حرمتنا شراءه، ما يجبرني على شراء زيت أقل جودة».

سعدي يوسف: تناقلت الأنباء الواردة من بيروت، أطرافاً من حديث عن إغلاق صفحات ثقافية، فى «السفير» و«النهار» و«المستقبل»، وسواها، اقتصاداً فى الإنفاق على بضاعةٍ ما.
والحقُّ أننى لم أحزنْ لهذه الأنباء، بل لقد أحسستُ بأنّ ما حدثَ خيرٌ للحصافة والثقافة، وللمشهد الحيّ فى وعى أُمّةٍ.
لن نسمع بعد الآن أن عباس بيضون (مثلاً) هو ملك قصيدة النثر، بعد أن فقد متراسه فى «السفير»، ولن تكون جُمانة حدّاد مع عقل عويط ثُنائيّ الإبداع العربى فى العالَم ( الخليجيّ بخاصّة )، بعد أن توقّفت « النهار ».

أوقفت قوى الامن العام اللبناني اليوم سوريا في منطقة مشاريع القاع البقاعية شرق لبنان بتهمة الإرهاب.

وقالت مديرية الأامن العام اللبناني في بيان لها “أن توقيف السوري ويدعى حسن صالح المصري يأتي ضمن ملاحقة ومراقبة الاشخاص المشبوهين والمرتبطين بتنظيمات إرهابية في لبنان”.

وتمت إحالة الموقوف إلى القضاء المختص.