الكنيسة جسر للحوار في سوريا
تأثرت الكنيسة، منذ بداية نشأتها، بالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في سوريا.
ومع دخول البلاد أزمتها الأخيرة كان للكنيسة مواقف متنوعة، من رأي السلطة، المتمثلة بالكراسي البطريركية الثلاثة في دمشق، وأراء المسيحيين التي قد تتفق أو تختلف مع وجهة نظر «السلطات الروحية» ودورها.