الخارجية الأميركية تحاور دمشق، والمعلّم إلى مسقط
المشهد الإقليمي والدولي يبدو كالألوان السائحة المتداخلة في لوحة فانتازية؛ غير أن هذا هو ما يحدث في اللحظة المشتركة بين مرحلتين ونظامين إقليميين.
المشهد الإقليمي والدولي يبدو كالألوان السائحة المتداخلة في لوحة فانتازية؛ غير أن هذا هو ما يحدث في اللحظة المشتركة بين مرحلتين ونظامين إقليميين.
وافقت اللجنة الفنية، المكلفة بملف تصدير الأغنام، وبعد إجراء عملية المزاد بين المتقدمين الراغبين بتصدير قطعانهم، على السماح بتصدير 6 آلاف رأس جديدة، من ذكور الأغنام، وذكور الماعز، ورفع مقترحها إلى وزير “الاقتصاد والتجارة الخارجية” لإصدار التعليمات االلازمة.
وأوضح معاون مدير الصحة الحيوانية في “وزارة الزراعة” منيب الملا، أنه تم تصدير 8 آلاف رأس، من ذكور الأغنام وذكور الماعز الجبلي “الجدايا”، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الرؤوس المصدرة بحراً إلى 12 ألف رأس.
واصلت قوات الجيش السوري والمقاومة اللبنانية عملياتها العسكرية في مدينة الزبداني غربي دمشق، محققة تقدماً جديداً بالسيطرة على 8 كتل من الأبنية غربي حي الجمعيات، وذلك بعد اشتباكات عنيفة مع المسلحين، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوفهم.
بخطوات سريعة، وتحت غطاء ناري كثيف، استرجع الجيش السوري المبادرة في ريف إدلب الغربي ومنطقة سهل الغاب بريف حماه، ضمن عمليته التي أطلقها لاسترجاع المناطق التي كان قد خسرها الأسبوع الماضي.
أدى ارتفاع درجات الحرارة في لبنان أمس واليوم الى اندلاع عدة حرائق في مناطق مختلفة وإلى اتلاف وحرق اشجار مثمرة.
ففي منطقة اهدن في زغرتا أتى الحريق الذي شب مساء امس على مساحة واسعة من الأراضي في محيط كنيسة مار يعقوب حيث عمل الأهالي بالتعاون مع الدفاع المدني على اخماد النيران التي كادت ان تلامس الكنيسة والمنازل المجاورة.
وضع السعودية هشٌ للغاية؛ في الخلفية العامة، لم تستطع المملكة أن تطوّر بنى اقتصادية عميقة، أو نظاماً اجتماعياً قادراً على إعادة توزيع الثروة، حتى بالأسلوب الرعائي القبلي. وهي تخضع لبنى سياسية متخلّفة بلا مؤسسية أو انتظام وطني داخلي.
منذ تأسيسه عام 1946 وحتى يومنا الراهن كان الجيش العربي السوري جيش الأمة العربية, فقد جند نفسه لخدمة قضاياها والدفاع عن وجودها وكرامتها.
لم ينظر هذا الجيش يوماً إلى أي قضية عربية نظرة اقليمية ضيقة بل كان على الدوام مستعداً لنصرة أي دولة عربية, و كانت طبيعة دوره ومهامه على الدوام تصب في الدفاع عن العرب وعن حقوقهم مثلما يدافع عن بلده سوريا.
أطلقت مؤسسة «مهارات» أمس، دراسة بعنوان «رصد العنصرية في الإعلام اللبناني: تمثيلات «السوري» و «الفلسطيني» في التغطيات الإخبارية».
يحاول نبيل العربي الاستدارة باتجاه سوريا عبر بعض تصريحاته الأخيرة بعد سنوات أربعة كأنها قرون، مورست فيها على المنطقة العربية وعلى سوريا بشكل خاص كل أنواع التأزيم والتخريب والتقسيم غير المسبوقة عبر الأيدي «العربية والإسلامية».