قُتل القيادي في داعش المدعو أبو عائشة الليبي و 6 مسلحين آخرين إثر استهداف المقاومة إجتماعاً لهم في خربة حمام على أطراف جرد عرسال بينما كانوا يعدون لهجومٍ على جرود بعلبك.
كما تم تدمير آليتين ومقتل وجرح من فيهما من مسلحي داعش اثر استهداف مجاهدي المقاومة لهما في خربة حمام على أطراف جرد عرسال، وعرف من القتلى، القيادي أبو عكرمة الزهوري والمدعو احمد عبد المحسن.
حواليّ العام 2011 ــــ 2012، كان الليبراليون ــــ الوهّابيون والإخونج، قد توصّلوا إلى هيمنة فكرية ــــ سياسية عجيبة، ملفقة وانتقائية وسطحية، حتى ليحار المرء في الإجابة على سؤال يطرح نفسه بنفسه: كيف يقبل مثقفون، كائناً ما كان انتماؤهم السياسي، بتلك الضفيرة من الأفكار الماسخة، والواضح أنها معدّة، مخبرياً، لدى غرف استخبارية. وهي:
كشف مدير الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة المهندس عبد المعين القضماني أن إجمالي كميات القمح المسوق لهذا الموسم إلى مؤسستي الحبوب وإكثار البذار بلغ حتى يوم أول أمس نحو 129270طناً.
وأوضح القضماني أن الكمية المسوقة لمصلحة مؤسسة الحبوب بلغت نحو 127 ألف طن، فيما بلغت الكمية المسوقة لمصلحة إكثار البذار نحو 2616 طناً، مشيراً إلى أن إجمالي المساحة المحصودة لهذا الموسم بلغت نحو 362947 هكتاراً، في حين بلغت المساحة المنفذة 1196798 هكتاراً.
أكد مندوب سورية الدائم لدى الامم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن الحكومة السورية جاهزة للتفاعل الإيجابي مع أي مسعى يتم من أجل دفع الحل السياسي السلمي السوري السوري قدما نحو الأمام.
سجل الجيش السوري ومقاتلو حزب الله تقدماً في جرود الجراجير السورية، وسيطروا أمس على تلة رأس الكوش وقرنة رأس الصعبة في جرود بلدة الجراجير، بعد اشتباكات عنيفة ضد عناصر "داعش"، موقعين فيهم خسائر بشرية. وعرضت قناة المنار مقاطع مصورة لاقتحامات المقاومين واشتباكاتهم مع المسلحين.
تبدو "المملكة العربية الهاشمية" التي تضم جنوبي سوريا وغربي العراق وما تيسّر من الضفة الغربية، وكأنها قاب قوسين أو أدنى؛ فطالما أنها مرحلة الفوضى الإقليمية وتغيير الخرائط واعتماد المرجعيات الإسلامية ــــ المذهبية والبحث عن حل جذري للسنّة في الهلال الخصيب، فلعلها فرصة العمر الهاشمية!
هناك، أولا، وقائع:
أطبق الجيش العربي السوري والمقاومة اللبنانية الإحكام على كامل جرود القلمون الغربي المحاذية للحدود اللبنانية بالسيطرة على التلال الحاكمة والمعابر التي شكلت نقاط إمداد لتنظيم “جبهة النصرة” وغيره من التنظيمات الإرهابية التكفيرية بين طرفي الحدود المشتركة السورية اللبنانية.
لليوم الخامس على التوالي، تصدّ حامية مطار الثعلة العسكري غرب مدينة السويداء وخطّ دفاعها الأول (جنوب شرق سوريا) هجوم مسلّحين تكفيريين يتبعون فصائل تدور في فلك تنظيم «القاعدة»، ومدعومة من إسرائيل والاستخبارات الأردنية، بينها «جبهة النصرة» و«جيش اليرموك» و«جيش المهاجرين والأنصار» و«ألوية الفرقان» و«ألوية العمري» و«حركة المثنى».