حلفاؤنا في إيران: سوريا أولا
لقاءاتي المكثفة، الودية والنقدية والصريحة، مع شخصيات متعددة الاتجاهات السياسية في إيران، وضّحت لي ما كنتُ أقدره من تنامي الخلافات الداخلية، عشية موعد انتهاء المفاوضات حول الملف النووي؛ القضية، بالدرجة الأولى، إيرانية، بين تصوّرين يمكن تلخيصهما بشعارين : إيران أولاً... أو سوريا أوّلا!