أكد الرئيس بشار الأسد أن كل صراع لابد له أن ينتهي بالحوار وبحل سياسي بين الأطراف المختلفة وهذا ما تفعله سورية على مدى العامين الماضيين عبر التعامل مباشرة مع المجموعات المسلحة وقد نجحنا في التوصل إلى عدد من المصالحات.
وقال الرئيس الأسد في مقابلة مع قناة (سي بي اس نيوز) الأمريكية: إن أي حوار هو شيء جيد لكن دون انتهاك السيادة السورية وخصوصا ما يتعلق بمحاربة الإرهاب.
أكّدت مصادر عسكرية إسرائيلية أن حزب الله بات يمتلك صواريخ متطورة من طراز «ياخونت»، «الأمر الذي يفرض على الجيش (الإسرائيلي) تغيير استراتيجياته وإعادة تموضعه واستعداده القتالي، إزاء الحرب المقبلة مع الحزب».
لم تكد «جبهة النصرة» والفصائل المتحالفة معها تسيطر على مدينة إدلب، التي شهدت نزوح معظم سكانها، حتى بدأت بفرض «شرائعها» وإقامة «الحد» على من وصفتهم بالمرتدين والكفار، لتسيل دماء أبناء المدينة على «مذبح القوانين التكفيرية» على وقع فتاوى «شيوخ القاعدة».
واجه خطاب الأمين العام، حسن نصر الله، حول اليمن، هجمة واسعة. الجديد فيها أنها شملت، هذه المرة، نقّاداً جدداً، ليس فقط من الصفوف المعتادة من السلفيين والطائفيين والليبراليين المتسعودين، بل، أيضاً، من صفوف «يساريين» و»قوميين» و»ليبراليين وطنيين» وعلمانيين...
وجهت سوريا دعوة جديدة إلى حليفها الروسي للتمدد في منطقة الشرق الأوسط، عبر توسيع رصيفها البحري الصغير في مدينة طرطوس، وتحويله إلى قاعدة، وذلك بالتزامن مع قيادة السعودية لتحالف جوي، بغطاء أميركي، ضد حركة «أنصار الله» في اليمن، وإن سبقه بساعات، خصوصا أن دمشق تفاجأت بالسرعة التي حصلت بها التطورات العسكرية في اليمن.
أوقف الجيش اللبناني اليوم لبنانيين اثنين في باب الرمل وباب التبانة بمدينة طرابلس شمال لبنان.
وعثر الجيش خلال مداهمته لمنزل أحد الموقوفين في باب الرمل على أسلحة وتمت مصادرتها فيما أوقف الثاني في باب التبانة بتهمة إطلاق النار على شخص آخر.
وكان الجيش اللبناني أوقف قبل أيام إرهابيين اثنين في محيط بلدة عرسال شاركا بالاعتداء على مراكز الجيش والقوى الأمنية اللبنانية في آب الماضي وذلك في سياق الخطة الأمنية التي ينفذها في شرق لبنان منذ الشهر الماضي لمواجهة الإرهابيين ومنع تسللهم إلى الداخل اللبناني.
لبنان بلا رئيس للجمهورية لليوم العاشر بعد الثلاثمئة على التوالي.
تواصلت الليلة الماضية الغارات التي تشنها الطائرات السعودية والخليجية على اليمن مستهدفة البنى التحتية والمنشآت الحيوية والعسكرية والمطارات والموانئ ومعسكرات الجيش والدفاعات الجوية ما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.2
واستهدفت الغارات الجوية عدة مناطق بالعاصمة اليمنية صنعاء منها مطار صنعاء الدولي ومعسكر قيادة الحرس الحاط ومستشفى 48 وبعض المناطق جنوب العاصمة وقاعدة الديلمي الجوية شرق صنعاء.
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، تقريراً، تحدّثت فيه عن مساعٍ تبذلها حركة "حماس" الإسلامية في سبيل استعادة علاقتها السابقة بدمشق، بعد تصريحاتٍ أطلقها مسؤولون من الحركة، نفوا فيها أي تورّطٍ لـ "حماس" في دعم أو المشاركة في القتال ضد قوات الجيش العربي السوري خلال أي مرحلةٍ من مراحل الأزمة السورية.