يوم اقترف النازحون السوريون «جريمة التصويت»
أما وقد بدأ «العرس الديموقراطي السوري» بحفل صاخب على الأراضي اللبنانية الشقيقة، فلنجهز أنفسنا إذاً لموشحات إعلامية طويلة يُتقنها الإعلام اللبناني جيداً. ولأنّ الإعلام الشقيق «حرّ وديموقراطي»، لا يؤمن بـ«الصنم الواحد»، ولا المايسترو الواحد، فمن الطبيعي أن تتداخل الجوقات، مخلفةً ضجيجاً لا ناظم إيقاعيّاً له.