أوقف الجيش اللبناني على جسر النملية في منطقة ضهر البيدر سيارة نوع مازدا كان بداخلها قذائف صاروخية وذخيرة.
وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن "حاجز الجيش في منطقة النملية أوقف السيارة المدنية وهي رصاصية اللون عائدة الى اللبناني بلال حسن خلف" مشيرة إلى أن السائق كان متوجها إلى بلدة عرسال المحاذية للحدود مع سورية وقد ضبطت داخل السيارة خمس قذائف صاروخية من نوع ار بي جي وكمية من الذخيرة من أعيرة مختلفة.
واصلت قوات الجيش العربي السوري عملياتها النوعية ضد أوكار وتجمعات المجموعات الإرهابية وأوقعت في صفوفها خسائر فادحة، حيث دمرت أوكارا للإرهابيين في درعا وريفها وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم وصادرت سيارتين محملتين أسلحة وذخيرة وصواريخ وأجهزة بث فضائي للإرهابيين في كمين محكم في قرية جنان بريف حماة.
وقع تفجير إرهابي بسيارة مفخخة صباح اليوم قرب السراي الحكومي في مدينة الهرمل شمال شرق لبنان .
وذكر مراسل قناة المنار إن التفجير وقع لحظة توجه المواطنين لإجراء معاملاتهم الرسمية قرب سراي الهرمل وسط المدينة ما أدى إلى استشهاد شخصين وجرح 15 آخرين .
وأشار المراسل إلى أن سيارات الإطفاء والإسعاف هرعت إلى مكان التفجير لنقل المصابين .
ضبط عناصر الجيش اللبناني اليوم رافعة مخصصة لنقل السيارات محملة بدراجات نارية عند مدخل بلدة عرسال شمال شرق محافظة البقاع اللبنانية كانت معدة للتهريب من عرسال الى سورية.
وأفادت المعلومات بأن الرافعة كانت مغطاة بفرش من الاسفنج وقد اوقف عناصر الحاجز اللبناني في المنطقة سائق الرافعة تمهيدا للتحقيق معه.
واوقف الجيش اللبنانى في 11 الشهر الجاري خمسة أشخاص فى وادى حميد قرب بلدة عرسال البقاعية شرق لبنان بينهم ثلاثة سوريين وذلك بعد ايام من ايقافه عشرة سوريين فى نفس المكان بعضهم كان يحمل اسلحة فى محاولة للدخول الى عرسال بطريقة غير شرعية0
أعلن الجيش اللبناني إلقاء القبض على الإرهابي المطلوب جمال دفتردار القيادي في كتائب عبد الله عزام التابعة لتنظيم القاعدة بعد دهم مكان وجوده في احدى قرى البقاع الغربي.
ألقى الجيش اللبناني القبض على مسلحين اثنين أحدهما سوري الجنسية في البقاع الغربي إثر عملية مداهمة لمطلوبين في قضية محاولة تهريب الإرهابي السعودي ماجد الماجد قبل وفاته مؤخرا.
وذكرت مصادر أمنية لبنانية أن الجيش اللبناني اعتقل فجر اليوم مسلحين اثنين احدهما سوري في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي بعد اشتباك جرى بين مسلحين والجيش اللبناني إثر عملية دهم مطلوبين في قضية محاولة تهريب الإرهابي السعودي الماجد.
ولفتت المصادر إلى أنه أصيب في الاشتباك الإرهابي مازن أبو عباس حيث قبض عليه الجيش اللبناني مع مسلح سوري آخر.
كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، أول من أمس، نقلاً عن مصدر دبلوماسي في الأمم المتحدة في لبنان، أنّ المعارك التي تجري بين تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام» و«الجبهة الاسلامية» و«الجيش الحر»، هي «بناءً على قرار اتّخذ في نهاية تشرين الثاني الماضي عقب اجتماع بين الاستخبارات السعودية والتركية».
اعتبرت دمشق أمس أن ما جرى في اجتماع باريس «لأعداء الشعب السوري» وما تمخض من تصريحات أقرب إلى الأوهام منها إلى الحقيقة، في وقت تحركت رحى الدبلوماسية الدولية والإقليمية قبيل أيام من انعقاد مؤتمر «جنيف2» الذي أكد رعاته بعد اجتماع حاسم في باريس، أن «الشعب السوري هو من سيقرر مصيره بنفسه»، ودعوا إلى وقف إطلاق النار في مناطق محددة قبل المؤتمر.
ضبط الجيش اللبناني أمس في بلدة القصر بالهرمل كمية من الرمانات اليدوية والذخائر المتوسطة والخفيفة وعددا من أجهزة الاتصال ولوحات سيارات ذات أرقام لبنانية وسورية إضافة إلى أعتدة عسكرية متوسطة كما ضبطت سيارة نوع مرسيدس بداخلها عدد من الطلقات الفارغة.
وجاء في بيان لمديرية التوجيه في قيادة الجيش "إنه وعلى إثر حصول إشكال فردي بين مواطنين في البلدة وتبادل إطلاق نار فيما بينهم بالأسلحة الحربية الخفيفة داهمت قوة من الجيش اللبناني أماكن مطلقي النار حيث عثرت في منزل احدهم على كميات من الأسلحة والذخيرة والمضبوطات الأخرى وقد تم تسليم السيارة مع المضبوطات إلى المراجع المختصة".