الرياض

الموقع
03-12-2007

إنفلونزا الطيور ضربت مشاريع الدواجن البياضة في السعودية

طمأن وزير الزراعة السعودي فهد بالغنيم المستهلكين للدواجن اللاحمة إلى أنها لم تصب بوباء إنفلونزا الطيور، مؤكداً أن جميع حالات الإصابة والتي شهدت حالات نفوق للدواجن وتم الإجهاز عليها من قبل فرق وزارته هي للدواجن البياضة وبعض
03-12-2007

قريباً مبعوث سوري إلى السعودية لترتيب الأجواء بين البلدين

قالت مصادر عربية في دمشق ان العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني يبذل جهودا لعقد قمة خماسية تضمه مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرؤساء السوري بشار الاسد والمصري حسني مبارك والفلسطيني محمود عباس،
03-12-2007

بحضور طهران انعقاد قمة مجلس التعاون الخليجي اليوم

سارع وزراء مالية دول خليجية، أمس، إلى الإعلان أن مسألة تعديل نظام الصرف ليست مدرجة على جدول أعمال قمة ملوك ورؤساء دول مجلس التعاون الخليجي اليوم، التي يشارك فيها للمرة الاولى منذ تأسيس المجلس العام 1981 الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد.
02-12-2007

الكمبيوتر يتنبأ بالمناخ؟!

الجمل- د. عمار سليمان علي: يمكن أن تعطينا التصاميم الكمبيوترية المعدّة للتنبؤ بالمناخ توقعات لا يتوافق أحدها مع الآخر, وذلك رغم كل التحسينات الملحوظة والتطورات الدراماتيكية في محاكاتها فيزيائياً وكيميائياً للغلاف الجوي وللمحيطات.

02-12-2007

إعدام 4.2 مليون دجاجة سعودية بسبب الأنفلونزا

أعلنت وزارة الزراعة السعودية أمس السبت أنها أعدمت خلال الفترة الماضية 4.2 مليون دجاجة مصابة بمرض أنفلونزا الطيور الذي ظهر بالقرب من الرياض في 12 من الشهر الماضي، وأجاز رجال دين حرق الدواجن الموبوءة بالمرض وهي “حية”.
02-12-2007

تقرير يحذر من أن ابتعاد مصر عن العروبة سيساهم بمضاعفة خسائرها

أعرب المجلس المصري للشؤون الخارجية، وهو منظمة مصرية غير حكومية تضم سياسيين ووزراء ودبلوماسيين سابقين، وتعنى بشؤون السياسة الخارجية المصرية، عن القلق حيال الأوضاع في المنطقة العربية، بعدما كان سائدا التفاؤل عقب عقد مؤتمر
30-11-2007

الملك حسين طالب واشنطن بمهاجمة القوات السـورية

كشفت وثائق سرية سمحت واشنطن بنشرها أن الملك الأردني السابق حسين بعث برسالة سرية إلى الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون في سبعينيات القرن الماضي يطالبه فيها بمهاجمة القوات السورية «الغازية» للأراضي الأردنية.
27-11-2007

اللون الأحمر الأكثر تأثيراً بالإنسان

إنه اللون الأحمر: بسرعة البرق تضرب القدم على فرامل السيارة للتوقف، كأنما أمر مبرم وصارم صدر ولا مفر من الانصياع له بصورة فورية. من لا يرتجف عندما يجد لمبة البنزين أو الزيت في سيارته وقد أضاءت باللون الأحمر؟ ومن لا يحب الورد الأحمر؟