غزة

الموقع
07-05-2020

اعتداءات إسرائيلية ليلية جديدة على قطاع غزة واستمرار للاعتقالات في القدس

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باستهداف نقطة للفصائل الفلسطينية شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع بثلاث قذائف مدفعية.

ووفق ما نقلت وسائل إعلام فلسطينية، استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي أيضاً نقطة للضبط الميداني في جحر الديك شرق المحافظة الوسطى.

وأفادت تلك الوسائل بأن “مدفعية الاحتلال الجاثمة خلف السلك الفاصل شرقي القطاع، أطلقت عدة قذائف صوب أحد المواقع شرق منطقة جحر الديك جنوب مدينة غزة، وصوب موقع آخر شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة”.

من جهته، ادعى جيش الاحتلال أن قذيفة صاروخية أطلقت من قطاع غزة سقطت في منطقة مفتوحة في مجلس سدوت نيغف.

06-05-2020

صفقة «الجنود الأربعة»: هل تُدقّ أبواب الزنازين قريباً؟

ربما كان سهلاً على الفلسطينيين حفظُ اسم جلعاد شاليط كونه الجندي الإسرائيلي الوحيد الذي استطاعت المقاومة «استضافته» (مقارنة بالمعاملة السيئة للفلسطينيين في سجون العدو) في قطاع غزة منذ بدء «انتفاضة الأقصى»، لكنهم اليوم لا يشغلون أنفسهم في حفظ أسماء أربعة إسرائيليين (أو أكثر) هم منذ نحو ست سنوات بحوزة حركة «حماس» التي تصرّ على أن تتعامل معهم كملف واحد في صفقة واحدة سيغلب هذه المرة اسمها الفلسطيني

14-04-2020

قوائم الأسرى الفلسطينين «مبادرة السنوار» جاهزة: الألمان على خطّ الوساطة

بينما تنفي حركة «حماس» التفاوض حول صفقة مضمونها الإفراج عن جنود إسرائيليين مقابل إطلاق الأسرى الفلسطينيين من الأطفال والنساء وكبار السنّ، دخل وسطاء جدد في المباحثات أملاً في تحقيق إنجاز مبني على مبادرة قائد الحركة في غزة، يحيى السنوار. وعلمنا أن «حماس» تلقّت اتصالات خلال الأيام الأخيرة من وسيط ألماني سابق كان له دور في «صفقة شاليط» عام 2011، وهو ما «تعاطت معه بجدية كاملة»، وفق مصادر، مع انتظار رد حكومة العدو. ولأول مرة، أبلغت الحركة بجهوزيتها الكاملة لتنفيذ مرحلة ما قبل الصفقة التي تشمل من جهتها 250 اسماً للفئات المذكورة مقابل معلومات حول مصير الجنود الأربعة.

13-04-2020

«اسرائيل» تستكمل أعمال ضمّ مناطق في الضفة الغربية

كشفت منظمة التحرير الفلسطينية أنّ الولايات المتحدة و«إسرائيل» على وشك الاتفاق بشأن خريطة المناطق بالضفة الغربية التي سيتم ضمها للكيان المحتل. المعلومات كُشفت في التقرير الأسبوعي الصادر عن «المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان»، التابع لمنظمة التحرير. 

وفي التفاصيل أنّ «الحكومة الاسرائيلية وبدعم من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تستغل وباء كورونا وتستعد لعملية الضمّ، وسط عدم اكتراث محلّي ودولي بالقضية»، بحسب ما نقل التقرير عن جمعية «عير عميم الحقوقية» الاسرائيلية.

04-04-2020

شفاء حالتين من الحالات الـ 16 المصابة في سورية.. آخر مستجدات فيروس كورونا حول العالم

أعلنت وزارة الصحة السورية، عن شفاء حالتين من الحالات الـ 16 المصابة في سورية بفيروس كورونا المستجد أو كوفيد 19.

ونشرت الوزارة عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك، أن حصيلة الإصابات المسجلة بفيروس كورونا في سورية 16 إصابة منها حالتي وفاة فضلاً عن شفاء حالتين، لافتة إلى أنه بعد تسجيل حالتي الشفاء وحالتي الوفاة مسبقاً، يصبح عدد الحالات المتبقية الآن 12 حالة.

وفي لبنان، ارتفع عدد المصابين إلى 508، بينهم 17 وفاة، في حين تعافى 46.

01-04-2020

دبلوماسي أميركي يتهرب من فشل بلاده بمواجهة “كورونا”: انتظروا سورية ولبنان والعراق!

تهرب السفير الأميركي الأسبق لدى البحرين آدم إيريل من الإقرار بالفشل الذي تواجهه بلاده في مواجهة فيروس “كورونا”، بالقول: انتظروا فقط حتى يضرب الفيروس الملايين في سورية ولبنان والعراق واليمن وكينيا وغزة.

وطلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب أول من أمس من مواطنيه الاستعداد، على غرار أوروبا، لأسابيع “مؤلمة جدا” في مواجهة وباء “كورونا”، العالمي الذي وصفته الأمم المتحدة بأنه أسوأ أزمة تواجهها البشرية منذ 1945.

29-03-2020

الإصابات بازدياد وفي أمريكا أكثر من 122 ألف إصابة.. آخر مستجدات فيروس كورونا حول العالم

يواصل فيروس كورونا تفشيه حول العالم، مسجلاً آلاف الإصابات والوفيات، حيث تجاوز عدد الوفيات في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الفيروس حاجز الـ 2100 حالة وهو أكبر من ضعفي العدد قبل يومين، فيما بلغ عدد الإصابات حتى الآن 122 ألف حالة إصابة.

وفي إيران، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيراني كيانوش جهانبور أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد لغاية ظهر اليوم الأحد بلغ 38309، والمتوفين 2640 والمتعافين 12391 شخصاً حتى الآن، حسب ما ذكرته وكالة “فارس”.

27-03-2020

الحوثي للرياض في ذكرى الحرب: طيّاركم مقابل سجناء «حماس»

أنهت الحربُ السعوديةُ على اليمن عامها الخامس، وإذ تؤكد صنعاء بالمناسبة استعدادها التام لمتابعة التصدّي التصاعدي لعام سادس، تبدو الرياض في إرباك جلّاه غياب الاحتفالات المعتادة بإطلاق «عاصفة الحزم»، على أن الأبرز في ذكرى الحرب، للمصادفة، هو المزيد من التراجع لزخمها مع قبول الأطراف جميعها الجنوح إلى هدنة دعت إليها الأمم المتحدة، للتفرّغ لمجابهة خطر «كورونا» الذي لم تسجّل أي إصابة به في اليمن حتى ا